في متون قصائدي كانَ صوتك الأعذب

41 5 0
                                    

تُجاذبني الحديث ولستَ
تدري أنّي منجذبُ
تُناسيني الزمان ولستَ
تعلم أنّي معكَ ناسيُ
تُلهيني بالكلامِ وأنا
أعلمُ أنكّ قاصدُ
مرةٌ مني و مراتٌ عداد" منك "
والوقت يذهبُ
تُحيّرني بالكلمة الاولى سرًّا
فأختارُ الثانيةَ صدًّا
وأشعُر بِعرَاء قدميَّ أمامكَ
فترى طريقي بائنًا
"وأود لو أتلاشى في صوتك وهذه النبّرة
ولا أعود
ولا حتى على هيئة شمعة "

ضائع في بيته حيث تعيش القصص. اكتشف الآن