إنه الحزن الوحيد
الذي يُستبد حتى يقتل
ياليت لدي أحزان غيرك لتشغلني عنك
في اللحظة التي وصلت فيها واليها أنا ، كنت أبحث عنها اذ بها تقف هي في منتصف الميدان
بعدها رحلت ،شعرت بحالة الوهم
وأن قلبي يناجي ،كنت أشعل سيجارة ثم ألبثُ متأمل احتراقها البطيء . .
طويت كل مافي هذة الحياة ، العمر ،وأحلامي و الطموح !
كنتي الحب الوحيد والحزن الوحيد ..
أي يأس تركتني فيه أنتِ ؟
هل تراني سأحتمل شتاتًا مثل شتاتي اللانهائي
أنا الذي يميتني أن فتاتي لم تعد تحبني ؟
من يعيدني الى الحقيقة
ومن يعيدني الى الحياة ؟
-أزرق