بالمُناسبة
أنا أعلم أننا لن نَلتقي أبدًا
ولن تَجمعنا سماءُ مدينتنا
أنا أرغب بك
رغمًا عن تناقضي
ولعنتي المُستمرة رغمًا
عن خوفي من أن أُترك
أو أكون مغفل من جديد
وشخصًا إحتياطي لا أكثَر
رُغم نفاذ الذخيرة الروحية
وقلبي المُهشَّم
ورغم عمري الذي يُضنِيه الهَمّ
يا لحُبنا ، كيف أتى
وكيف راح