أواجه الحياة بسخرية، لأنها تبدو كذلك
منذ الطفولة، على هامش القدر المهشِّم تُقبِل، وعلى يده الكريمة تُلقَّن.. كيف تُزهر
تستمر هذه الدوامة، على عجلة المراهقة لا تبدو إلا مرهقًا ،
ثائرًا مستفَزًّا كأنما عشتَ مئة عام، و تحت عقولهم النيّرة تُلقن.. كيف تكبر
عشرون عامًا وبعد ،
انقضى أسرك لتحيا بمفردك، تتساءلُ ماذا تعلت ؟
قبل أن تُقلَّد المنصب، كيف تُغرد؟ تحت أنظارهم تُلقَّن.. كيف تتحرر
وما بين شابٍّ و شائب ،
أهيم على واقعٍ يشوبه الغموض، أدور حول طفولتي وبدايات البلوغ ،
أطبطب على كتفي عندما أطبّق بوضوح، وددت لو أملك.. ما أُلقنك إياه أو أخبِر