Part 22♥

46 0 0
                                    

البارت الثاني والعشرون نبدأ بسم الله :

إنْ آلُمگآنْ آلُۆحٍيَدِ آلُڏيَ أستٌطُيَع أنْ أسنْدِ إلُيَہ رأسيَ ۆأنْآم فَيَہﮯمرتٌآحٍآً مطُمئنْآً ہۆ حٍجٍر أميَ......

🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀

كنت نائمة واستمع للكثير من الاصوات حولي....من تقوم بوضع شئ معدني بجانبي ومن تمسك بيدي وتضغط بخفة علي معصمي... كانت اصوات فتيات يبدون صغيرات في العمر...
مع صوت رجولي خشن.... كان يتحدث معهن... فتحت عيني ببطئ ثم أغلقتها سريعا بسبب هذا الضوء الساطع الذي ضرب عيناي... عٌدت مٌجددا لفتحهم إلي أن أعتدت علي الضوء....كل شئ أبيض اللون....هل مٌت وذهبت للجنه!!...واااااو... هل هذا ملاك أم ماذا....
ما قطعة التشيزكيك التي تقف فوق رأسي هذا....
-أووووه لقد أستيقظتي... لقد أقلقتيني عليكي ياآنسه....
هذا ما أردف به قطعة الحلوي الواقفه أمامي.... لكن لحظة... ماذا حدث لي....
حاولت أن أعتدل بجلستي لكن لم أعرف... وأعتقد أنهٌ لاحظ ذلك لانهٌ ساعدني بالجلوس بوضع وساده خلف ظهري.....أعتدلت وأستطيع أن أخبركم بأنني للأسف الشديد تذكرت كٌل شئ....تذكرت عندما أختطفت إلي أن... اا... أن خان.. خانني أتاش....
قمت بمسح الدمعه التي فلتت مني سريعاً ثم أخذت نفساً عميقا أخرجتهٌ كأنني أخرجت حملا من علي بهذا النفس....
لم أري إلي أي حالة وصلت لكن من رؤيتي ليدي وجدت بها ضماده من الجبس وأيضاً كان لرجلي نصيب أيضاً من هذا الجبس... وأعتقد أنني أواجه ورم بسيط في رقبتي جعلتني أحصل ع رقبة علاجية... ماذا أيضاً لم أحصل عليه من هذه الحادثه... الحادثه!!
معي شخص بالغرفة أعتقد أنهٌ من تسبب بالحادثة....
ألتفت بحذر لكي أنظر إليه وجدتهٌ ينظر إلي ببرود...برود! أين كان الذي قلق علي مٌنذ قليل...
-مرحبا...كيف تشعرين الان...
تحدث هذا الشخص الوسيم إلي بعد أن وقف وتقدم مني...
-كسر في القدم واليد مع ألتواء في رقبتي أعتقد أنني سوف أعيش...
أردفت بهذا وأنا أرسم أكبر إبتسامه بلهاء لدي...لا اعلم ماذا اصابني لكنه وسيم...
وقف وتقدم مني ثم مد يديه لي وقال...
-أدعي كريس....في الحقيقة انا اعتذر جدا عما بدر مني... لكنك من خرجتي لي من العدم فجأه هكذا....«قدم نفسه ثم برر لي ماحدث»
-لابأس يارجل ألم جسدي لايوازي ألم قلبي...«لوحت بيدي بلامبالاه»
-ماذا تقصدين...«تحدث بإستغراب وهو يعقد حاجبيه ويجلس»
-لا شئ.... ااا...لم أعرفك عن نفسي... أدعي نازلي... نازلي ا....«أردفت لكن قبل أن أكمل باقي أسمي اقتحم باب الغرفة.... أتاش...
-اتاش!!!!
تحدثت بداخلي بتفاجأ لكن نظراتي كانت تحمل البرود...
-كيف حدث هذا...«تحدث وهو يتقدم مني لكي يمسك وجهي بين يديه لكن قمت بتدوير وجهي للجهه الاخري... لا أريد النظر إليه لكي لا أضعف وأبكي... لانني سوف أندمه عما فعلهٌ بي...
قاطع تفكيري تحيه المدعو بكريس ل اتاش....
-مرحبا اتاش...
-كريس!!!
اردف اتاش بتفاجأ وسرعان ماتقدم منه واحتضنوا بعضهم.... دقيقة هل يعرفون بعضهم...
🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁

عشق الملوك ✅حيث تعيش القصص. اكتشف الآن