البارت الرابع عشر نبدأ بسم الله:
كان ألمها صامتاً....ينهش داخلها بهدوء!
______________
كان يقف وسط هذا المستودع وهو ينفث سيجارة تلو الأخرى بشراسة...ينهي واحده ثم يقوم بدهسها ويعاود إشعال واحده جديده....
دخل المستودع في برود ووقف بجانبهُ بعد ان أتصل به يطالب رؤيتهٌ في الحال...
تحدث جيمس وهو يقف بجانبهُ...
ـ ماذا يوجد سيد أتاش....لماذا طلبتني...وما هذا المكان أنهُ المره الأولي التي أري فيها هذا المستودع...
كان أتاش صامت وينظر أمامه بحده...
ـ عندما كنت صغير وتوفي والداي...أتي هذا المعاق وقام بأخذي أنا وفتحي وبهار للعيش معهٌ....لقد عشنا أسوء طفوله قد تمر ع اي طفل...رأينا جميع أنواع العذاب التي قد تتخيلها....عندما كبرنا لم يجعلنا نعيش كالبشر بل قام بتعلمينا أعمال المافيا وجعلنا رجال مافيا ونعمل أعمالهُ القذرة....كان يوجد لدينا أولاد عمة...لم نكن نعرف عنهم شئ...طلب مننا البحث عنهم بحجة أنه يريدنا جميعاً محاطين به ويشعر بأن لهٌ أحفاد...ههه.... لكن ما أكتشفتهُ أنه يريد أن يقوم بإستدراجهم وجعلهم يعملون معنا...بحثت ووجدتهم في الحال لكن لم أخبره لأنني لم أكن أريدهم أن يعيشوا ما أعيش أنا وأشقائي....لكن بهار شيقتقي الساذجة وجدتهم وقامت بإخبار هذا العجوز الخثيث الذي بدوره طلب منها أن تتقرب منهم...مرت الأيام والسنوات ونسيتهم ولم أعر لهم أهمية... إلي أن أتي يوم وعرفنا من بهار أنهُ تم خطف زوجة وشقيقة و أبنة أبن عمتنا وأن زوجتهٌ وأبنتهٌ قٌتلوا....مرت ع هذه الحادثة 4 سنوات....إلي أن أتي يوم وطلب مننا هذا الحقير بأن نتزوج أولاد عمتنا...لم نوافق لكن قام بتهديدنا أنهٌ سوف يكشف أعمالنا للشرطة وسوف يقوم بإدخالنا السجن....إضطررنا أن نوافق...وتزوجنا وقمت بوعد نفسي أنني لن أقوم بأذية زوجتي...وأيضا وعدت نفسي ألا أقع في الحب لأنني من الممكن أن أخرج وألا أعود للمنزل بسبب هذه الأعمال التي وقعنا بها.... فلم أكن أريدها أن تحزن لفراقي...لكن بدأت من فترة تحيطني مشاعر تجاه زوجتي...واليوم عندما أختطفت تأكدت أن خوفي وذعري عليها هو بسبب حبي لها...لم أستطع إنقاذها من هؤلاء الملاعين....
صمت وتنهد ثم قام بسحب دخان من هذه السجارة التي بيديه وقام بنفثها بغضب...
كان جيمس يستمع لهُ وهو في قمه تركيزه ويحاول أن يحلل النبرة التي يتحدث بها...بعد أن أخبرهٌ أتاش أن زوجتهٌ قد خُطفت ...قام جيمس بالرد عليه بنبرة إندهاش مصطنعة...
ـ ماذا...هل السيده نازلي أختطفت...وكيف حدث هذا...
ـ خرجت من العمل وتتبعها أثنان ثم قاموا بخطفها في زقاق...
تحدث أتاش لكن قام جيمس بمقاطعتهُ فجأه...
ـ دقيقة كانوا ثلاثه مقنعين وليس أثنان وهما قــ....
فجأه توقف جيمس عن الحديث إذا وجد نفسهُ قد زُل لسانهُ وأخبرهٌ بأن الملثمين ثلاث وليس أثنين...
ألتفت أتاش لـ جيمس ونظر لهٌ بهدوء مميت وعينه قد تحولت للون الأحمر وبرزت عروق يديه من شده الغضب....
ـ كيف عَلمت أنها تم إختطافها في زقاق ومن ثلاثه أشخاص عزيزي جيمس...
تحدث أتاش وقبل أن يعطي جيمس الفرصه لكي يجيب قام بضربه بخفة في منطقة الصدغ التي تقع خلف العين وأمام الأذن في كل جانب بالوجه....هذه الضربه البسيطة جعلتهُ يسقط فاقد للوعي أمام أرجل أتاش...
ـ سوف تبدأ حفلتنا عزيزي جيمس....
تحدث أتاش وهو بخبث بما سيفلعهُ به....
___________
Pov : Eylam
يا إللهي....لقد قتلتهُ...لقد قتلتهٌ...لقد أصبحت قاتلة...لقد تم تلويث يدي...ماذا سأفعل...هل سوف أموت مثلهُ.....لالالالا...انا كُنت أحمي نفسي...كان ع وشك إغتصابي...نعم..نعم...إذا أخبرت الشرطة بهذا سوف يصدقوني...نعم..نعم...لكن كيف....لا يوجد دليل ع أنه كان سوف يعتدي علي....يا الله ...ساعدني...
قطع تفكري دخول شخص لم أكن أتوقعهُ....
ـ أنتي ماذا فعلتي واللعنة...
ـ أنتَ...ماذا تفعل هُنا سيد سيباستيان....
سيباستيان أخر شخص كُنت أتوقع مجيئه...لكن كيف عرف بخطفي ومكاني...
ـ هذا ليس وقت الأسئلة هيا إذا أتي ستيوارت لن أستطيع تخليصك من يديه....
تحدث ولم ينتظر إجابتي وجدتهُ يسحب يدي ثم خرجنا وركبنا سيارته ثم ذهب....
طوال الطريق لم أنبث بحرف واحد وهو المثل...كُنت أريح رأسي ع النافذه وأنظر للطريق بشرود....
كٌنت أفكر ف هذه الكارثه التي أوقعت نفسي بها...هل سوف يقتلني شقيق هذا العاهر....بالطبع هذا لا يحتاج تفكير...لكن أولاً سيقوم بتعذيبي ثم سيقطع يداي التي قتلت أخاه ثم يقتلني بعد ذلك سوف يقطعني لأشلاء ويلقيها ف البحر لأسماك القرش لكي لا يجعل أحد يقوم بدفني ولا زيارتي...
توقفت عن رسم مخطط قتلي عندما أوقف هذا الـ سيباستيان السيارة أمام قصر جدي...الله الله...كيف عَلم أنني حفيدتهُ...
ألتفت ونظرت إليه وجدتهُ يبتسم بسخريه ع تعابير وجهي التي كانت تنظر لهُ بصدمة...
ـ لا تنظري لي هكذا....أنا أعلم مَن أنتي وزوجة مَن انتي...لاتنسي أنني رجل مافيا وعندما أتيت بمعلومات عنك عَلمت أشياء من المؤكد إنكي ذات نفسك لاتعرفينها عن حالك...
أردف هذا الشخص الذي بدات أخاف منهُ...
ـ أعتقد ان لكل شئ مقابل سيد سيباستيان...ماذا تريد مقابل إنقاذك لي...
تحدثت ببرود عكس الرعب الذي بداخلي...
فجأة وجدتهُ يتقدم مني ولم يعد يفصل بيننا سوء إنشاءات بسيطة وسوف تتلامس أنوفنا ببعضها ....
ـ دعي المقابل إلي ان يأتي معادهُ...
أردف بفحيح كالأفعي وأبتعد عني ونزل...قُمت بإخراج الهواء الذي كُنت حابستهُ ...
نزلت أنا الأخري وتوجهت للداخل...طرقت الباب الباب وبعد مده فتحت لي هذه الخادمة التي عرفتنا عليها بهار في أول يوم أتيت فيه هُنا...دخلت للداخل وأنا أفكرف كم المصائب التي وقعت ع رأسي...أولها قتلي لـ جيكوب وأخرها المقابل الذي لم يخبرني به هذا القذر...
قطع تفكيري أنني شعرت بأن جسدي يرفع عن الأرض بواسطة فتحي...لحظة لحظة..هل عانقني للتو...
ـ لقد خفت عليكي كثيراً...
أريد من أحد ان يقوم بصفعي لكي أتأكد من الذي أسمعهُ ...أم أنني أصبت بالصم...هل أعترف الأن أنهٌ خاف علي...
ـ هل أذوكي في شئ...
أنزلني وبدأ يسألني وظهر من نبرتهُ انهُ قلق علي...هل قام احد بضربه ع رأسه أثناء غيابي ...لكن ماذا أجيبهُ هل أخبرهُ أنني تعرضت لمحاولة إغتصاب ولكنني أنقذت نفسي بصعوبة بقتلي لـ جيكوب...
ـ أبتعد قليلاً أريد أن أطمئن عليها...
تحدث يافوز وقام بدفعهُ ثم عانقني مثل فتحي...
ثم بدأ يسألني إذا كُنت بخير أم لا...لكنني كُنت مغيبه عنهم وبدأت أتذكر ملامح جيكوب أمامي وهو يسلب أنفاسهُ الأخيره...
ـ لقد قامت بقتل شقيق ستيوارت جرانجر ...
قطع كلام يافوز وفتحي الذي لم أسمعهم هو دخول سيباستيان وأخبارهم بماذا فعلت...
ـ أنتتتتتتت...
هذا ما أردفوا به فتحي وأتاش وبهار عندما رأوي سيباستيان...
وجدت فتحي يتركني وذهب لهٌ ثم سمعت أصوات صراخ بين الطرفين لكنني لم أعر للأمر أهمية وذهبت لكي اجلس وأترك هذا القذر يخبرهم بما حدث...
بعد فترة شعرت بأحد يجلس بجانبي ويمسك يدي...
ألتفت لكي أري من إذا بها بهار...
ـ هل أنتي بخير عزيزتي...
تحدثت وهي تنظر لي بحنان وحزن...يا الله يا لكي من فتاه طيبه القلب...بالرغم من ما فعلهُ يافوز بها وعلمها بمعرفتي بما حدث لها ...أتت لتطمئن علي....غيرها كان يفرح إذا حدث لي هذا...
أومأت لها برأسي بصمت وعاودت النظر للفراغ مُجدداً...
ـ كيف يفعل هذا جيكوب...كان يختبئ خلف قناع الإحترام والبراءة...
تحدث يافوز بعد أن جلس ع الأريكة أمامي...
دقيقة هل يدافع عنهُ الأن...كُنت ع وشك الإجابة لكن عندما تحدثت بهار بهذا الكلام جعلت الدم يتوقف عن التدفق في عروقي...
ـ هذا ما يجب أن تخافوا منهم...مَن يختبؤن خلف قناع البراءة والإحترام...أنا أعرف فتاة كانت تحب شخص وتراه بريئ ويتميز بالأحترام...تزوجوا وفي أول يوم لهم قام بإغتصابها..
واللعنة الملعونة...أحصد ما زرعتهُ اخي العزيز...
ـ أين نازلي...
قٌمت بتغير الأجواء سريعاً لكي لا يشك أحد في شئ...
صمت...لا يسمع سوي صوت أنفاسنا..
ـ ماذا...لماذا لا تجيبون...أين نازلي...
تحدثت مُجدداً وانا انظر لهم....فجأة وجدت أتاش يقف ويقول...
ـ أخبروها أين شقيقتها...
بصق هذه الكلمات ثم صعد للأعلي...
من نبره حديثهُ شعرت بأن شئ سئ قد حدث...سرعان ما أمتلئت عيني بالدموع ووقفت وتوجهت لـ يافوز...
ـ أين نازلي يافوز...هل هي بخير...
كُل ما قابلني هو صمت منهُ...
ـ لقد تم إخطتافها إيلام ولا نعلم مَن المتسبب في هذا ...لا نعلم حتي ماذا يحدث لها الأن...
تحدثت بهار بهذه الكلمات دفعة واحدة وياليتها ما تحدثت...
لقد خطفوا نازلي....لقد خطفوا طفلتي...شعرت بجسدي يترنح وقبل ان أسقط شعرت بيدين تمسكني من خصري وأخر ما رأيتهُ هو نظرات فتحي القلقة قبل أن أذهب إلي عالم الظلام.....
__________________
Pov : Yavouz
ذهبت أنا وبهار لمنزل هذا العجوز القذر الذي يدعي بجدي لكي نري مَن لهٌ علاقة بخطف إيلام ونازلي....أنا المُتسبب في كُل هذا...ياليتني لم أجبرهم ع هذا الزواج....لكن هذا الأستخباراتي طلب مننا جميعاً لكي نجمع أدله بسهولة....
بعد فترة دخلت علينا بهار ومعها شخص أخر... ماذا واللعنة لقد قامت بقتل جيكوب...وجيكوب أخاه رئيس مافيا بالإضافة لذلك إنهُ كان ع وشك إغتصاب إيلام...لقد تفاجأت ولم أتوقع هذا أن خلف وجهه البرئ هذا يكون شخص حقير...قُلت وجهه نظري في جيكوب وفجأة وجدت ملامح إيلام تتحول للغضب لإعتقادها أنني أدافع عنهُ...زلكن تدخل بهار وتحدثها بهذه الكلمات وقامت بتذكيري بما فعلتهُ بها جعل قلبي يشعر بأن سكاكين قد غُرزت به.....سألت إيلام ع نازلي لكي لا تدع لأحد فرصة بأن يسأل ماذا تعني بهار بكلماتها....
لكن عندما أخبرت بهار إيلام بخطف نازلي دفعة واحده أدي إلي إنها تسقط في أحضان فتحي مغيبه عن الوعي...
ـ هل هكذا يُخبر الشخص خبر مثل هذا....
تحدثت بغضب وصراخ موجهاً كلامي لـ بهار التي كانت جالسه تنظر لنا ببرود...
ـ سوف أجعلها ترتاح في غرفتي...
تحدث فتحي ثم صعد بـ إيلام للأعلي...
بينما أنا قُمت بالخروج للحديقة وجلست ع اول كرسي لقتطةهٌ عيناي....
كُنت جالس مُتكئ علي ركبتي ويدي تقوم بتغطية وجهي....أفكر في ماذا يحدث الأن لحبيبة قلبي وأبنتي....نازلي....أعتذر شقيقاتي...لم أستطع أن أحميكم من هذا العالم القذر....
شعرتُ فجأة بيد توضع علي كتفي...رفعت رأسي ونظرت إذا بها بهار تنظر لي بحزن...
ـ سوف تكون بخير ...لا تقلق..
ـ أصدقك لأنكي قُلتي هذا...
أردفت بهذا بعد أن وقفت وقمت بتكويب وجهها بين يداي...كٌنت أنظر لشفتيها وأنتابني شعور أن أقوم بإلتهامهما لكي أكون بخير....لأن شفتاها هما دوائي...أقتربت منها وكُنت ع وشك أن تتلامس شفتانا إلي أن وجدتها تبتعد عني سريعاً...
ـ سوف أحضر قهوة هل تشرب...
أردفت بهذا وهي تفرك يداها بتوتر ملحوظ...بمجرد ان أومأت لها وجدتها تركض للداخل هروبا مني...أبتسمت بجانبيه عليها.... نظرت نحو مكتب هذا العجوز ...بالطبع سوف أجد اوراق خطيره...نظرت لـ بهار وجدتها لازالت في المطبخ ومشغوله بأفكارها...ذهبت ع أطراف أصابعي بحذر لداخل المكتب....
بدأت أبحث في الأدراج وع المكتب والمكتبه ولكن لم أجد شئ...لفت إنتباهي وجود لوحه كانت مايله قليلاً....أصابني الشك أنهُ من الممكن أن تكون بها شئ....
توجهت لها وأزحتها من مكانها...ومثلما توقعت وجدت خلفها خزانة...
ـ واللعنة كيف سأفتحها هذه...
ـ يافوز ماذا تفعل هُنا...
أنتشلني من ما كنت به هو دخول بهار علي....ألتفت لها وجدتها تنظر لي بحده وبغضب....لقد أنتهيت...
___________________
بعد مرور أسبوع
~~~~~~~~~
لم يعثر أحد ع نازلي ولم يأتي لهم أيه إتصال....لم تصل الشرطة لـ شئ مما جعل أتاش يجن جنونهُ وهجم ع المركز وقام بقتل الذين يمسكون قضية زوجته....وبالطبع عندما كان يغضب كان يذهب ويفرغ غضبه بـ جيمس...جيمس الذي أصبح وجهه مشوه بسبب اللكمات التي تلقاها من أتاش بالإضافة إلي أنه قام بإلقاء عليه حمض قام بحرق وجههُ...ولم يكتفي بهذا بل أيضاً قام بكسر أصابع يديه العشره لكن قبل هذا خلع أظافرهُ أولاً ثم أحضر سكين أشبه بالمشرط وكان يقطع من لحمه ويلقيه للكلاب ولم يكتفي بهذا بل قام أيضا بترك الكلاب عليه يفعلوا به ما يشاء ثم كان يبعدهم عندما يفقد جيمس الوعي....
_______________
Pov:Atash
ذات يوم خرجت من المستودع بعد أن أفرغت غضبي في جيمس كالعاده وتركتهُ يصارع الموت بمفرده...
كٌنت أتجول في أنحاء المدينة وعقلي معها....أين هي الأن...هل جائعة ام تشعر بالبرد ....أوقفت السياره بسبب وجود حادث أو هذا ما أعتقدتهُ...ترجلت من السيارة وذهبت عند الإجماع هذا...
ـ ماذا يحدث...
سألت شخص وأنا أقف بمسافة لابأس بها...
ـ قاموا أشخاص بإالقاء فتاة وذهبوا وتركوها مغشي عليها....بعد فتره أستيقظت وطلبت من سيده أن تفتح لها الضوء ...لكن صُدمت عندما أخبرتها السيده بأننا في وضع النهار...
تحدث هذا الرجل ولا أعلم لما شعرت بغصه في قلبي وأنتابني الشك بأنها إمرأتي...
توجهت وأستطعت أن أميز صوت بكاءها..زغنها حبيبتي نازلي...أبعدتُ الناس عنها ونظرت لها وجدتها متكوره ع نفسها وتبكي ...
ـ ن ...نازلي....
تحدثت بصدمة مما أراه ...فتاتي ماذا فعلوا بكي..رفعت رأسها عندما سمعت أسمها...ثم وقفت ع مهل وبدأت تلوح بيدها لكي تتبع الصوت ...أمسكت بها وضمتها إلي...
ـ حبيبتي ماذا فعلوا بكي..
أبعدتها عني وكوبت وجهها وأنا أبكي...
ـ مَن أنتَ....
ـ كيف يعني مَن أنا ...انا زوجك... أتاش....
تحدثت وأنا أنظر لها بحزن...
ـ مَن أتاش...
ماذا فعلوا بكي واللعنة....
يــــــتـــــــبــــــــع♥️
أنـــــتـــــــهـــــــي💞🥀
رأيكم في البارت ❤️ ❤️
أنت تقرأ
عشق الملوك ✅
Misterio / Suspensoمقتطف بسيط... كانت تمسك بشقيقتها التي ملقاه ع الأرض وتصرخ بشكل هستيري كأنه يوجد بداخلها روح شريره تقوم بقتلها...كانت يد تمسك برأسها من أسفل رقبتها ترفعها عن الأرض...والأخري تمسك بقدميها تحاول تثبيتها ... إيلام ببكاء : أهدئي...أرجوكي أهدئي...سوف يمر...