_25_

5.9K 174 8
                                    



وصلنا بعدها إلى مدينه الملاهي.

ابتسمت بأتساع ادرت وجهي إلى سيلان وكان ينضر الي مسبقا اقتربت منه وقبلت خده قبله طويله وعندما ابتعدت حملقت بعيناه المخدره عضضت على شفتاي بحرج وعدت إلى مكاني كان سيلان قد فتح الباب وتقدم إلى بابي وفتح امسكت بيده الممدوده الي برحابه صدر.

كان يسير وهوا يمسك بيدي كأني سأهرب بأي لحضه حملقت بيدينا المتشابكه بأبتسامه واسعه.

رفعت نضري للمكان كان يوجد ناس.

ناس.؟

ماذا بحق الجحيم ناس هنا رجال ونساء وسيلان لم يمانع ياللهي اكاد لا اصدق يبدوا اني بدأت اهلوس.

رأيت سيلان يستدير الي وينضر نصب عيناي ويقول.

_اعلم ما تفكرين به جميلتي لم اعد اريد ان اخفيك عن العالم اريدك ان تعيشي حياتك من الان.

تكلم بهدوء وهوا ينضر الي ويبتسم ابتسامته التي تجعل قلبي يذوب من فرط المشاعر.

شعرت بتكور الدموع بعيناي تركت يدي من يده واقترب لاحضنه بادلني الحضن بقيت هكذا لمده استشعر دفئ حضنه الذي بدت ادمنه.

ابتعدت عن حضنه بعد مده اقترب مني وقبل ثغري قبله سطحيه ياللهي مالذي يفعله بمكان عام كهذا.

_سيلان كيف تقبلني بمكان عام الا تخجل.

رأيته يرفع احدى حاجباه بأستنكار ياللهي الا يخجل هذا الرجل.

_هيا صغيرتي لنجرب بعض الالعاب.

ابتسمت بأتساع وانا امسك يده من جديد.

رأيت عربه المثلجات.

_سيلان اريد مثلجات.

_حسنا صغيرتي .

ابتسمت بأتساع لكن اختفت ابتسامتي عندما حطت يده على خصري بتملك شعرت بالحرج.

اشترى لي مثلجات بطعم الشوكولا والكراميل لم يحتج أن يسألني عما اريد لانه يعرف ما احب.

كنت اتناول مثلجاتي رأيت نضراته موجهة نحو شفتاي اقترب مني ولعق جانب شفتي التي كانت ملطخه ببعض المثلجات عضضت على شفتاي بحرج الا يكف عن احراجي.

اخذني بعدها سيلان للعجله الدواره كانت مرتفعه وانا اخاف المرتفعات شعرت بالخوف لكن سيلان نضر الي وقال.

_صغيرتي لا تخافي عندما اكون بجانبك.

تسلل الدفئ إلى صدري بكلماته القليله.

اومأت بنعم واتجهنا لا اعلم لماذا لكننا لم نقف بأي طابور فهوا يتجه إلى اللعبه مباشره.

جلسنا بمكاننا وبعد دقائق تحركت العجله الدواره شعرت بالخوف وعندما اصبحنا بالقمه لم احتمل وقفزت لحضن سيلان حاوطت قدماي خصره ويداي عنقه سمعت قهقهته اثر فعلتي.

_صغيرتي الجبانه.

ضربت كتفه بخفه وانا استشعر اهتزاز صدره اثر ضحكاته.

ابعدت وجهها عن رقبتي لاشبع ضمأي من زرقاوتيها التي كنت اغوص بقاع عينيها الساحرتين رويدا رويدا واتلاشى.

جلت بنضري بعدها إلى شفتيها الممتلئه اقتربت ولثمت شفتيها بقبله شغوفه شعرت بيداها تتسرب إلى شعري وتحرك اناملها ببطئ يحرق اعصابي.

كنت اعنف شفتيها وانتقل بينهما عضضت على شفتها السفليه وتئاوهت بألم واستغليت الفرصه وجعلت لساني يتمرد لجوف ثغرها الثمها منتشيا بلذتهما.

ابتعد عندما شعرت بطبطبتها على كتفي ابتعدت شفتاي عن شفتيها لكني لم افصل المسافه التي بيننا اقتربت منها اكثر وهمست عند شفتيها.

_ سأقبلك بشكل يرهق شفتاك كما ترهقيني غيره.

رأيت احمرار وجنتيها ولعبها بأزرار قميصي فهذه حركتها عندما تخجل.

رفعت رأسها وبقيت تنضر الى عيناي الا ان فرقت بين شفتيها ونبست.

_احببتك كأمنيه واحده اخيره كحلم عتيق احببتك كالحد الذي لا ارى امرا يناسب ملامحي سواك.

شعرت بتخدر اطرافي بتبعثر حواسي افعلت كل هذا بي بكلمات فقط انا التي ترتمي الي اعتى النساء تفعل طفله بي كل هذا ابتسمت بتخدر وكانت اللعبه قد توقفت منذ لحضات لكن لا اريد ان افصل عيناي عن عيناها اريد التمتع بكل لحضه معها اريد تذوق شفتيها بعد كل حرف تنطق به.

اخرجني من شرودي صوتها الساكن بنغمته الصافيه وهي تقول.

_سيلان سنتأخر وغدا لدي مدرسه .

اومأت بنعم انزلتها من على فخذاي وامسكت بخصرها بتملك لاخبر العالم كله انها ملكي استطيع رؤيه نضره الماره لي حسنا بحقم سيلان فاييري بشحمه ولحمه يدخل مدينه الملاهي حقا انها اهانه اذاتي لكني سأفعل اي شيئ لاسعادها.

خرجنا من مدينه الملاهي وتوجهت إلى سيارتي المركونه جانبا.

تقدمنا منها فتحت الباب ودخلت ايڤي وبعدها توجهت إلى مكاني قدت السياره متوجها إلى القصر ارى البسمه التي لم تفارق وجهها البسمة التي مستعد أن اتنازل عن جميع ثروتي لاراها.

وصلنا للقصر بعدها دخلنا حدود القصر ركنت السياره بإهمال وناولت مفتاح السياره لاحد الحرس ليركنها فيما بعد توجهت إلى جهة ايڤي وفتحت لها باب السياره.

لم اعطها فرصه لتقف على قدميها امسكت بخصرها وحملتها وقدميها تحاوطان خصري وجهها يقابل وجهي واتنفس انفاسها لم تعترض على فعلتي سيطرت على نفسي بصعوبه ودخلت القصر وصعدت إلى جناحي دخلت الى غرفتي وانزلتها هناك .

_صغيرتي استحمي ولنذهب للنوم همم..؟

_حسنا سيلان.

حملقت بأبتسامتها الهادئه رأيتها تدخل غرفه الملابس وخرجت وبيدها منامه لطيفه .

استحممت وخرجت وانا اضع منشفه على رأسي كان سيلان يتوسط السرير عاري الصدر ويضع يد على عينه والاخرى على بطنه اعلم انه ليس نائم لانه ليس بالشخص الذي ينام بسرعه نشفت شعري بأهمال ولم اقم بتمشيطه توجهت إلى السرير وسيلان لم يحرك ساكنا كل مره يفتح ذراعيه ويستقبلني بين أحضانه اقتربت ووضعت رأسي على صدره الصلب استشعر دفئ جسده بين هذه الأجواء التي بدأت بالبروده شيئا فشيئا حاوطت بطنه بأحدى يداي ووضعت قدمي على قدماه احب النوم هكذا شعرت بيده تتسلل إلى خصري والاخرى يضعها على شعري يمسده بخفه ابتسمت على فرط المشاعر التي تداهمني بين احضانه.

You're Mine حيث تعيش القصص. اكتشف الآن