_24_

5.3K 136 1
                                    

قام سيلان بتشغيل السياره وتوجه الى المكان الذي لم اسئله عنه بسبب حماسي للخروج.

ادرت وجهي اليه وسألته.

_سيلان إلى اين نحنُ ذاهبون.؟

_انها مفاجئه ملاكي.

رأيتها تزم شفتيها لم استطيع التحمل أوقفت السياره على جانب الطريق وسحبتها لحضني ووضعت راسي بجوف رقبتها الثم عطرها بوهن رائحتها تخدر حواسي تجعلني انتشي بلمسه منها.

بدأت اوزع قُبل متفرقه على طول رقبتها وصولا لفكها وانينها المستمر يطرب اذني.

ابعد وجهه عن رقبتها يلثم ثغرها بقبله هادئه خللت ايڤي يديها بشعره وبدأت تحركها ببطئ وهوا لازال يلثم شغرها بدأت قبلته تأخذ منحنى اخر عندما قرص خصرها وفعلته جعلتها تتئاوه بألم اما هو انتهز الفرصه ليدخل لسانه يستكشف ثغرها وعندما شعر بقبضتها على كتفه تطالب بالهواء ابتعد عنها وهوا يلصق جبينه على جبينها وانفاسهم مختلطه شعرت ايڤي بوجنتيها تحترق كانت كالمخدره تحت شفتاه التي تعنف شفتيها بطريقه تروقها.

ابعد سيلان جبينه عن جبينها ونضر الا عيناها وقال بمكر.

_صغيرتي ااعجبك هذا.؟

انا هنا اموت من الخجل وهوا يسألني سؤال كهذا لم احتمل نضراته الماكره نحوي ودفنت وجهي برقبه اتحاشى النضر اليه.

سمعت قهقهاته التي اكره أن يسمعها غيري حسنا يبدوا اني اصبحت متملكه مثله.

رفعت وجههي عن رقبته ونضرت الى عيناه وقلت.

_سيلان لا تضحك امام احد سواي.

رأيت الاستغراب على ملامحه وقال.

_لماذا صغيرتي.؟

قال كلامه باستنكار.

_اكره أن يسمع أحد صوت ضحكاتك غيري.

لا اعلم من اين زارتني الجرأه لاقول هذا لكني ارى لمعه استمتاع بعيناه يبدوا انه احب تملكي اتجاهه.

اعاد دفن وجهه برقبتي وقال.

_حبيبتي الغيوره.

لم استطيع منع ابتسامتي من الضهور ووضعت اناملي احركها على طول فكه استشعرت ارتخاء جسده علي بسبب لمساتي.

هذه المره وضعت أنا وجهي برقبته استنشق رائحته الرجوليه قربت شفتاي من رقبته وانفاسي تلفح بشرته اشعر بتصلب جسده واسمع ابتلاعه لريقه كل ثانيه طبعت قبله على رقبته ووضعت علامه ملكيتي القرمزيه هناك سمعت صوت تنهيدته كأنه بالكاد يسيطر على نفسه.

ابتسمت بخبث واعلم انه رأى ابتسامتي الشيطانيه ورفعت أناملي اتلمس علامه ملكيتي التي تزين رقبته رأيته يعض على شفتيه يحاول منع تئاوهاته من الخروج.

اقترب مني من جديد وقرب شفتاه من اذني وهمس هناك بصوته الاجش الرجولي.

_صغيرتي عندما اقبلك اغلقي عيناك لا احب ان تريني مهزوما.

ابتسمت بأتساع بأعترافه بهزيمته.

اقترب مني وقبلني ولكن هذه المره كانت قبله تبعث الاحاسيس لم اشعر بنفسي الا وانا احرك شفتاي على شفتاه بغير خبره شعرت بأبتسامته ضد شفتاي.

ابتعد عني بعد دقائق من سلبه لانفاسي.

لم اجرء على النظر لعيناه حسنا بدأت اشعر اني منفصمه قبل قليل كنت حتى انا منصدمه من جرأتي والان لا اقوى على النظر لعيناه التي أشعر الان انها تخترقاني.

انزلت نظري العب بأزرار قميصه كان هذه المره يرتدي قميص ابيض من دون سترته على غير العادة.

_هيا سيلان الم تقل أن هناك مفاجئه.؟

تكلمت وانا لم ارفع عيناي اليه للان.

حملني من خصري واعادني لمكاني.

اعدت نضري للنافذه انضر للطرقات وابتسم ببلاهة.

You're Mine حيث تعيش القصص. اكتشف الآن