عند ايڤي التي عادت للمنزل برفقه طفلتها بعد أن حضيت بغداء مع اوليڤر الذي اصر على أن يوصلها للمنزل.
وقد اخبرها انه هناك اجتماع مهم عليها حضوره معه غدا وسيكون على الساعه العاشره صباحا وانه عليها تعلم بعض الاشياء المهنه في عقد الصفقات ومن هذه الامور.
وعندما عادت للمنزل كالعاده لا شيء جديد وروتينها اليومي هوا النوم وتناول الطعام والنوم من جديد وهكذا تنهي يومها.
استيقضت صباحا على الساعه الخامسه والنصف صباحا ونضرت إلى صغيرتها التي تغط بنوم عميق تفكر ان ابقتها في المنزل ستبكي عليها مجددا وان اخذتها ستتعب كثيرا وستشعر بالملل هناك تنهدت بأستسلام وقررت اخذها معها وقامت بأيقاضها من النوم.
_ڤيولا ملاكي هيا استيقضي.
_ماما لا اريد اريد النوم .
_حسنا كما تريدين يبدوا انك لا تريدين أن تأتي معي .
نهضت الصغيره بسرعه وقالت.
_لقد استيقضت.
ضحكت ايڤي على ضرافتها وقبلت وجنتيها بعمق وحملتها وادخلتها معها للحمام استحمت وحممت معها صغيرتها وخرجت بعد مده من الحمام دخلت غرفه الملابس وغيرت ملابسها وملابس ابنتها وجعلتها ترتدي تنوره قصيره مع تيشيرت وارتدت هي نفس الشيء.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلت للمطبخ وهي تحمل ابنتها ووضعتها على طاوله الطعام الموجوده في المطبخ وصنعت لها ولصغيرتها شطيره ووضعت للطفله عصير البرتقال اما هي فقد صنعت لنفسها قهوه.
انتهين من الطعام ونضرت ايڤي للساعه ووجدتها تشير إلى السابعه إلى ربع نهضت من مكانها وامسكت بيد ابنتها واخذت مفتاح سيارتها وخرجت متوجهة إلى الشركه وسياره حرس واحده تسير خلفها.
وصلت إلى الشركه على تمام الساعة السابعة وصعدت بالمصعد والصغيره تدفن وجهها بصدر امها لانها تخاف الاماكن المغلقه وايڤي تعلم بهذا لكن لا يوجد حل لانه لا يوجد درج في هذه الشركه فقط مصاعد كهربائيه.
وصلت للطابق الاخير وتوقف المصعد انزلت ابنتها على الارض وامسكت بيدها وقامت بدق باب المكتب وسمعت صوت اوليڤر يسمح لها بالدخول دخلت ورأته يجلس على كرسي مكتبه وهوا يعمل على بعض الاوراق.
