part 4

654 17 3
                                    

البارت قصير آسفه

ليوند👤

ندمت كثيراً لأني أخذتها إلى ميشيل العاهره لقد تسببت ببكائها وهذا شيء لن تفعله إلا إذا كانت منهارة ولا أحد يبكي نيسان غيري.

أردت صفعها بقوه لكن تدخل وكلام نيسان اوقفني أخذتها إلى قصري رغم أني كنت أنوي أخذها لبيتي فقط وهي زوجتي لأني أعلم بأني سافقد السيطره عليها واحتمال كبير أن  آخذها لغرفتي هذه الساعه.

دخلنا المنزل رأيت بفرح نضره التعجب عند نيسان بالقصر ضننت بأنها ستدعي عدم الإهتمام.دخلت غرفتي فتغيرت نظرتها بثواني  إلى حزن أردت طرد العاهره ميشيل لكنها لم تقبل سأطردها على أي حال بدون أن تعلم لذا تقدمت نحوها أمسكت زر قميصها الأول أبتعدت عني بخوف أبتسمت بستهزاء على تفكيرها تقدمت نحوها أمسكت من جديد قميصها بالقوه بدأت افتحه رغم صراخها بألا أفعل رميت القميص جانباً ونضرت إلى جسدها المثير غطت صدرها بيديها فابتسمت بخبث وقلت.

ليوند بمكر:استلقي على السرير الآن.

نيسان:م..اذا مالذي تفعله أبتعد.

ليوند بهدوء:قلت تمددي على بطنك فوق السرير بسرعه وإلا جعلتك فوقه بطريقتي.

رأيت جسدها النحيل يرتجف بخفه بينما تنضر إلي بخوف أعشقه سحبتها من يدها نحو السرير أشرت لها برأسي بمعني استلقي رفضت مره أخرى فصحت بها بنفاذ صبر.

ليوند:استلقي بسرعه هياا!

بفزع أنتفض جسدها لكنها لم تبدي الخوف بسهولة ولينتهي النقاش نامت على السرير بتردد تنهدت و أبعدت شعرها عن ظهرها كورت يدي بغضب بسبب ما أراه من تورم وجراح قاتله  للان لا أعرف كيف تحملها جسدها الرقيق. والدها العزيز العاهر انتظرني قليلاً بعد ساقتلك أقسم.

أمسكت حماله صدرها فتحتها سمعت شهقتها الباكيه سحقاً أنها تبكي مجدداً يبدو بأن نيسان أزالت قناع عدم الإهتمام عنها اليوم أنها تبكي أكثر من المعتاد لشيء بسيط.ذهبت بسرعه نحو حزانتي أخرجت منها عده الإسعافات الأولية وجلست على الكرسي بجانب السرير أمسكت بمرهم كنت استعمله عند تعرضي لنزيف وجراح في جسدي بسبب مهماتي الخطيرة آلتي كنت افعلها لأجل الرئيس العاهر سابقاً. وضعته على ظهرها برقه ورغم هذا صرخت بألم شديد عكس ما حدث صباحاً.لكني تابعت إلى أن أنهيت وانتهت هيه من بكائها أنها تخفي وجهها في الوساده وتبكي بألم تنهدت بغضب خرجت من الغرفه لن أستطيع تحمل ما أراه إذا بقيت أكثر متأكد بأني ساجرم بوالدها الآن وافسد خطتي جلست على الأريكة أتنفس بغضب وافكر بطريقة تعذيبي لذلك اللعين.

نيسان 👤

رغم أنها نفس لمسته صباحاً إلا أن قناع الكذب ذهب عني ورحت أصرخ وأبكي بألم حقيقي ثواني حتى سمعت صوت الباب علمت بأنه خرج صرخت بالوساده بقوه بعد وقت طويل هدأ تورم ظهري قليلاً جفت دموعي و بدأت عيني تؤلمني أنا أشعر بالنعاس أين ذهب هل تركني بمفردي أريد العوده للمنزل لأنام أنا مرهقه. سمعت صوت الباب وصوت خطواته نحوي أمسكني من يدي وسحبني لاقف كدت أقع بسبب تخدر جسدي و ضعفي أشعر بدوار شديد أمسكني من تحت خصري بقليل بمكان ليس فيه جراح انزعجت من تمسكه بي هكذا وجهت نضري إليه وقلت له بذبول.

سجين حياتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن