ليوند 👤
بعد ايصالي نيسان لمنزل أبي قررت الرجوع للمنزل والعمل هناك لا أريد الذهاب للشركه لذا وصلت إلى منزلي ونزلت من السيارة دخلت المنزل وتوجهت إلى المطبخ سحبت زجاجه ماء شربت نصفها وبينما أشرب نزعت قميصي ورميته على السرير أردت الدخول لمكتبي لكن هاتفي رن وقد كان المتصل مارك لما يتصل بي لقد كنت قبل قليل عنده
شككت بأن شيء حصل ولم أكن أعلم الكارثه آلتي حصلت خلال دقائق من تركي لها سحقاًسمعت ما قاله مارك و بسرعه سحبت قميصي وارتديته بينما أنزل من الدرج بسرعه ركبت سيارتي ورجعت لمنزل أبي قدت بسرعه جنونيه لدرجه كدت انضرب بثلاث سيارت في الثانية نفسها بعد مده وصلت للمنزل وخرجت أركض ضربت الباب بقدمي انكسر القفل وانفتح بسرعه دخلت أركض وبسرعه رأيت منضر جعلني أفقد عقلي عندما رأيت أمي تمسك بشعر نيسان الثلجي الذي أعشقه وتسحبها بقوه هنا لم يتبقى عندي تمالك لغضبي وبسرعه ضربت أمي وجعلتها تسقط أرضاً أغمضت عيني بغضب ونضرت إلى نيسان التي تنضر إلى فعلتي بصدمه كبيرة لكني حقاً لم أهتم بما فعلته هي منذ زمن تستحق الضرب وأبي لم يكن موجوداً لأجلها لهذا أعتقد أنه حان دوري لاسكتها قليلاً
نضرت إلى مارك بغضب لكني لم أفعل له شيء على الأقل أمامهم سألته بما حدث مع علمي بأنه لن يتكلم لهذا ذهبت إلى إسراء التي ولحسن الحظ هي مثلي تكره الكذب حكت لي كل شيء حصل بالتفصيل أبتسمت وأبتعدت عنها ذهبت لأبي وطلبت منه الاعتذار من نيسان ورفض لهذا رميته خارج المنزل ومعه أمي أيضاً ثم سحبت نيسان معي لغرفتي لأن عقابها هو الأهم لأنه حتى لو كنت أكره أمي لكن هذا لا يعطيها الحق بالتجاوز عليها حتى لو كانت هي السبب لهذا سحبتها معي لغرفتي أردت استفزازها بجسدها لأني أعلم بأن الضرب لا يجدي معها فهي متعوده على ضرب أبيها العاهر لهذا العقاب الذي أفضله والتي تكرهه هي هو لمس جسدها
كنت حقاً أنوي مضاجعتها لكني توقفت ليس بسبب توسلها
نهضت عنها و أردت اذلالها قليلاً لكنها حقاً جعلتني أغضب منها عندما هربت لكني هدأت وابتسمت بعدما قالت.نيسان: أنا لن انزعه كأني عاهره لديك
كلماتها هذه تعجبني أنا لا أحب المرأة الرخيصه لهذا.نيسان تعجبني كثيراً سحبتها من خصرها نحوي بعدما جعلتها تعتقد بأني أردت نزع سروالها لكني لم أفعل،قبلتها بشراهه وغضب أحسست بدموعها المالحه تدخل فمي أبتسمت وأبتعدت عنها لأخذ أنفاسها نضرت إلى وجهها الشاحب والمتعب وأنا للأسف لا أحب هذا الشيء لهذا رفعتها من فخذها بينما هي حاوطت خصري لكي لا تقع نزلت على السرير و جعلتها تنام عليه بعد تردد كبير أبتسمت بخبث ونمت فوقها نزلت إلى رقبتها الضاهره والبيضاء أردت تغيير لونها لا غير لهذا سحبتها باسناني وامتصصت جلدها بقوه خرج أنين متألم من فمها وضعت يدها على فمها تمنع خروج صوتها انتقلت باسناني وشفتي كل أنحاء رقبتها جعلتها من بيضاء إلى حمراء و بنفسجيه أبتسمت برضا ورفعت رأسي عنها