نيسان 👤
ليوند: أعلم
سحبني إليه بقوه وقبلني بشهوه عاهره دفعته عني بتعب لم ادفعه إنما هو أبتعد من تلقاء نفسه
بخوف أبتعدت للوراء أردت الركض والهرب منه لكن لم أستطع بسبب ضعف ساقي قلت له بخوف أكاد اخفيه
نيسان: لا يجب عليك فعلها الآن فأنا مريضة وقد أنزف مره ثانيه
ليوند: لن تعلمي إذا لم تحاولي لذا دعيني أتأكد إذا كنتِ ستنزفي حقاً
نيسان: أنت مريض لعين
ليوند: أخرسي جميلتي
لاصق ضهري الحائط البارد خلفي بحقد نضرت إليه يقف مكتفاً يديه يبتسم بسخرية عاهره
ليوند: هل أنتِ خائفة؟
نيسان: ماذا تعتقد أنت؟
ليوند: أنا الآن أرى فتاة خائفة ترتجف من لمس زوجها لها
نيسان: إذاً لما لا تترك هذه الزوجة ترتاح من زوجها اللعين؟
ضحك بصوت عالي أكره ولأني أعلم ما يحدث بعدها مشيت بكل طاقي خارج الحمام أعلم بأنه يمشي خلفي الآن ورغم هذا لم أتوقف وصلت إلى باب الخروج فتحته ومشيت خارج الغرفة رأيت الدرج المضاء وما أن وضعت قدمي عليه حملني من خصري صرخت بفزع أمسكت رقبته خوفاً من السقوط
ليوند: لقد خطرت ببالي فكرة واظن بأنها ستعجبك جميلتي
نيسان: توقف أنا حقاً يؤلمني جسدي
ليوند: هذا أمر طبيعي جميلتي وسوف تعتادين عليه قريباً
أغلقت عيني سامحه لسقوط الدموع لقد تغير مره ثانيه لقد تغير ليوند أكثر من قبل لم يكن هكذا قبل إتمام زواجنا فهو على. الأقل كان يقلق قليلاً على صحه جسدي أما الآن فهو يفعل كل الأشياء التي تؤلمني فقط ليزداد كرهي له وليته أخبرني بما فعله بروسيا لكنت كرهته من دون اغتصابي أو اي شيء
نزلنا الدرج وضعني على الأريكة
ليوند: أبقي هنا
صعد مره ثانيه وخلال دقائق نزل يحمل بيده ثوب نوماً أسود آخر غصباً عني أرتجف جسدي بسبب نضرته اللعينة علي وقف أمامي وبدأ بلبسي الثوب لم أتحرك لم أنطق بكلمه لأني أعلم بأنه سيفعلها بالنهاية والتسول لامثاله لايجدي
ليوند: مدهشة
قالها بصوت خافت يصعب سمعه نضرت إليه بحزن بعدها أغلقت عيني وادرت وجهي عنه حملني مره ثانيه فتحت عيني أنضر إلى أين يأخذني، الحديقه أنها الحديقه الخلفيه ماذا يفعل هنا؟
أتجه إلى شجره كانت خاليه من الثمار عكس البقيه وأنها أكبر شجره في الحديقة اجسلني في منتصف الظل انحى أمامي وقال بعهر