ملاحظة: البارت به بعض المشاهد القاسية
نيسان 👤
ليوند: توقفي عن الحركة
نيسان: ابتعددد مؤلم مؤلم أبتعد أرجوك
ليوند: أخرسي
صرخت وبكيت وتوسلت بأن يتركني أنه يمزقني الوجع الذي شعرت به أسفل قاتل أقسم بأني سأموت إذا لن يتوقف لكنه لعين متعمد جعلي أتألم،قوست ضهري أحاول إدراك الألم لكن هذه الوضعية مؤلمه جداً ليوند لم أعتبره أنساناً طبيعي في كل يوم أرى أفعاله لكنه اليوم ولسبب أعرفه أصبح متوحش ولعين بمعنى الكلمة لم يكن ما يفعله بدافع الحب كما يدعي بالعكس فعلته تشبه كل شيء إلا الحب أنه يغتصبني الآن لا أكثر وهذا ليس بصعب لأعلم لما
نيسان: أقسم بأني سأموت توقف أرجوك ليوند توقف
ليوند؛ لقد اردتي هذا جميلتي لما الرفض الآن؟
نيسان: لم أطلب هذا الألم لا تكذب هذا ليس حباً ما تفعله الآن اغتصا..عااا
صرخت للمره العاشره بألم أمسكت رقبته بقوه أحاول تحمل وإدراك ما يحدث لي دموعي الكثيره وقعت على ضهره شهقت أحاول التنفس سوف تقتلني يده آلتي تتجول على جسدي بقسوة
ارجعني على السرير وبسرعه أدارني للخلف أصبح ضهري مواجهة له وهو يتنسد بيديه على السرير،
أبعد شعري من جهة. أحسست بشفته على رقبتي من الخلف بكيت بيأس أرجو أن يتوقف لكنه جعل ألمي مضاعفاً عندما فعلها مره ثانية من الخلف صرخت بوجع لا يحتمل لم أكن جاهزه أبداً وهو يعلم لكنه كما قلت تقصد جعلي أتألم،كنت أضن بأني لن أجرب شيئاً أكثر من وجع السياط لكن ما يفعله اللعين الآن يعد لا شيء أما السياط
نيسان: ضهري،ضهري يؤلمني أبعد يدك عنه
تجاهل كلامي وتوسلي واضعاً يده أكثر على جراحي دفنت رأسي بالوساده أخفي بها صراخي،
ليوند: هل يؤلمك جميلتي؟
هززت رأسي بقوه بنعم بتفكير ساذج وغبي ضننت بأنه سيرحمني ويترك جسدي ليرتاح لكن العكس دائماً يحدث مع هذا اللعين، شهقت عند رفعه شعري ومعه رأسي من الوسادة تمسكت بيده بقوه
نيسان: اتركني أيها العاهر أترك شعرييي
ليوند: هل ما زلتِ تحبيني نيسان هل أدرك جسدكِ أخيراً مشاعرك نحوي؟
نيسان: أدركت بأنه لم يكن هناك حباً من البداية والآن تأكدت بأني أصبحت أكرهك أكثر من قبل بأضعاف أيها اللعين
ليوند: جيد هذا ما أريده
ترك شعري،حاولت دفعه بيدي لكنها لا تصل إليه لأكثر من ساعتين أستمر ليوند بأخذ جسدي رغماً عني بطريقة أقل ما يقال عنها بشعه
نيسان: أبتعد لقد تعبت حقاً توقف
توقف عن الحركة أخيراً تنفست بصعوبة وقبل أن أفرح أدارني على ضهري بألم أغمضت عيني لم افتحها حتى شعرت بشفته على خاصتي أمسك فكي بيده وتعمق بالقبله وبسبب تعبي لم أعترض لم أقوى على رفع يدي حتى،