part 10

448 9 13
                                    

مارك👤

اسراء:ماذا!

مارك:كما سمعتي والآن لنذهب

سحبتها من يدها ومشيت بسرعه لسيارتي لكنها أبعدت يدها عني بقوه وصرخت علي

اسراء بصياح:مالذي تفعله أيها المجنون منزل ماذا كيف تعرف عائلتي وإسم أختي هاا؟

تنهدت بتعب بسبب ما يحدث ليتها فقط تأتي معي و تعرف ما يحدث من خلال روأيه نيسان في بيتنا سحقاً سوف أشرح لهذه الغبيه او مهلاً لدي حل افضل،نضرت إليها بخبث بينما هي تنضر إلي بغضب تقدمت نحوها وبسرعه أمسكت بها من خصرها وسحبتها نحوي صرخت بفزع لكني أكملت خطتي وانحنيت إلى قدمها وامسكتها وحملتها على كتفي صرخت صرخه أقسم بأن كل الجيران سمعوها لعنت بصوت عالي لتخاف قليلاً لكن لا فائدة

اسراء:دعنييي أيها المنحرف الغبي اتركني ساعدونيييي

ضربتها على مؤخرتها بقوه لاسكاتها سمعت شهقتها المنصدمه من فعلتي أحسست بتجمد جسدها فوقي  ونعم لقد نجحت هذه الطريقه وسكتت إسراء بسرعه هذه الطريقة أفضل من التخذير
أبتسمت بستهزاء وبسرعه ذهبت لسيارتي  فتحت المقعد الخلفي ورميتها به وأغلقت الباب رغم صراخها المستمر ركبت في السياره وقدت بسرعه نحو منزل أبي

إسراء بصراخ وبكاء: مالذي تفعله دعني أذهب مالذي ستفعله بي أرجوك اتركني

مارك بهدوء: فقط أخرسي وستعلمين كل شيء قريباً

اسراء:مالذي تقصده أرجوك انزلني

تجاهلت كلامها وبكائها رغم أني أكره روأيتها تبكي وخائفة مني هكذا بعد مده قصيرة وصلت لمنزل أبي وهي إلى الآن تبكي وتشهق ببكاء نضرت إلى المنزل باستغراب ثم تحولت نضرتها لخوف أبتسمت على تفكيرها المنحرف سحقاً هل هي حقاً بعمر الخامسه عشر لماذا تفكيرها منحرف هكذا نزلت من السياره و فتحت لها الباب لتنزل نضرت لجسدها الذي يرجف بخوف و قلت لها بهدوء لأطمئنها

مارك:لا تقلقلي ليس ما تفكرين فيه صحيح فقط انزلي لن يحدث شيء

اسراء بخوف: أرجوك لا تغتصبني

نضرت إليها بتعجب على كلمتها ثم ضحكت بصوت عالي جداً أمسكت بطني من كثره الضحك سحقاً لا أستطيع السيطره على نفسي حقاً هذا مضحك تفكيرها الغبي والمنحرف يعجبني هل أنا حقاً منحرف بالنسبة لها هكذا
توقفت عن الضحك اخيراً ونضرت إليها بينما أمسح دموع ضحكي

مارك: فقط انزلي اللعنة علي وعلى أفكاري الغبيه

نزلت اخيراً بتردد وقفت أمامي لكنها أبتعدت عني بسرعه مسافه متر وقالت

اسراء:لما احضرتني هنا؟

لم اجبها فقط مشيت أمامها أشرت لها برأسي بمعنى اتبعيني نضرت إلي بتردد وخوف وبحركه مفاجئة ركضت مبتعده عن المنزل لعنت وتبعتها بينما أصرخ باسمها أن تتوقف لكنها تبكي بصوت عالي وتنادي ساعدوني زدت سرعتي و وصلت إليها وامسكتها من يدها وسحبتها نحوي أصبح ضهرها مقابل صدري أمسكت فكها وقلت لها بتهديد

سجين حياتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن