الباردة ....🫧

6.7K 126 1
                                    


الصدمة ... عدم التقبل ... الشرود المريب و رونق المشاعر المُفرحة الذي تحول الى صدمة من الخبر !
دمعت عين العمة دمعة حزينة متألمة ع ذلك الخبر هه لم يكن ابنها بطلاً ولا جندياً ولا اسير حرب فرنسية كان عبارة عن جبان هرب لاميريكا وباع ضميره لهم بالرغم من مساندتهم للنازيين إلا انه فعلها لاجل نفسه ! لاجل انانيته !
بينما لوسيل ...اااه لوسيل !!
لم تحملها قدميها ع الوقوف ارتجفت فهمت بالسقوط لولا امساك اختها لها التي اجلستها فوراً ع الاريكة .
كان الوضع غريباً حزيناً مُخيباً جداً كئيباً مليئ بالكوميديا السوداء المريبة !!
لم تقوى العمة ع رفع بصرها والنظر للصهباء الجالسة بصدمتها عند الزاوية !
نظر بيريت للوسيل هه الخبر كان اقسى من ما يمكن ان يتحملهُ انسان .
ساد الهدوء بالافواه عدا صوت انين العمة انجلييه الخائب والذي مُزج مع صوت بكاء طفلة لونا وسط صدمة الجميع !
قطع ذلك هو تصفيق ايليت التي تقدمت متوسطة وقفتهم المريبة وهي تصفق بيديها متحدثة بأستهزاء :ابني البطل ....الجندي گاستون هه اسير حرب دفع حياته ليحمينا من الالمان لولاه لمتنا جميعاً ، كوني كأخيكِ گاستون يا ايليت ان ابني المسكين يهدر دماً في الحرب النازية لحمايتنا بينما انتي هنا ، ااه لوسيل اياكِ ان تضاجعي احد اياكِ ان تكلمي احد اخفضي بصركِ اخفي نهودكِ شدي شعركِ فگاستون يحب النقيات العذراوات هه اياكِ ان تفرحي قبل ان يعود ابني البطل اياكِ ان تعزفي اياك ان تنامي اياك ان تأكلي اياكِ ان تشربي واللعنة اياكِ حتى ان تتنفسي !!!
قالت الاخيرة بصراخ و رمت الفاژة التي امامها ع الارض فتهشمت لاجزاء متناثرة .
صُدم الجميع !
مادلين بحزن وصدمة : ايليت ...يا فتاة
ايليت :لطلما شعرت بالنقص بسببكِ منذ ان كان والدي ع قيد الحياة وانتي تشعرينني بأني مجرد نكرة لكن العز كان ومازال لابنكِ الجبان الخائن المقرف ...مات ابي بسبب انانيتك هرب گاستون بسبب انانيتك حتى لوسيل لم تسلم منكِ ....افرحي بما انجزتِ يا امي تستحقين !! اهنئكِ حقاً
قالتها ونظرت لامها بحقد ثم خرجت فأنفجرت بالبكاء وهي تمشي متوجهة الى سيلين ...حزينة كئيبة افرغت قلبها المحشو بالندوب لسنين اخيراً تحدثت ولم يسكتها احد !!
الوضع كان حرجاً لدرجة ان لونا اعطت الاطفال لمادلين وجلست بجانب اختها التي كانت تنظر بشرود للارضية !
لونا :اختي ؟
رفعت العمة بصرها الدامع نحو لوسيل التي كانت جالسة بتصنم بينما لونا تربت ع كتفها !
العمة ببكاء :لوسيل ....انا
لوسيل :ششش توقفي
قالتها ثم استقامت ووقفت امامها بينما الدموع ملئت عينها ، استقامت العمة وتوجهت نحو لوسيل بضعف وبكاء وخيبة كفيها كانا يرتجفان تود فقط لو تصل الى لوسيل إلا ان الصهباء ابتعدت عنها رامقةً اياها بنظرة خائبة مُستنزفة :مبارك لكِ ...لقد اصبحتي جدة .
قالتها ومشت تجر خيبتها معها وخرجت من المنزل همت لونا باللحاق بيها لكن يمسكها بيريت ويشير لها ب لا
ارتجفت العمة وسقطت ارضاً فركضت لونا نحوها مع بيريت وحملوها وجلسا يخففان عنها .
صفعت لوسيل الباب وانفجرت بالبكاء المدوي حتى انها لم تستطع ان تنزل الدرجات الخشبية للمنزل حيث رأت اول درجة لكن لم ترى آخر ست درجات فتعثرت بطولها وسقطت ع الارضية تأذى وجهها وكف يدها بينما نزف انفها بغزارة ، استعدلت بجلستها ثم مسحت انفها ودموعها تجري بغزارة حتى امتزج دماء انفها مع دموعها وتلوث وجهها بسبب مسحها العشوائي لم تستطع القيام حتى اتى لها ذلك الضوء من تلك السيارة العسكرية...كان ذلك النازي قد عاد للمنزل رأها فريد فجن جنونه اوقف السيارة بلا وعي وخرج راكضاً نحوها
فريد ع الارض :لوسيل...مابكِ ؟ من فعل بكِ هذا ؟
لوسيل ببكاء :خذني من هنا
فريد:ماذا ؟
لوسيل:خذني من هنا
قالت ذلك بعد ان رفعت بصرها الدامع وانفها الذي هبطت دمائه لشفتيها وفكها المرتجف ..!
دنى فريديناند وحملها بين يديه كانت خفيفة كونه متعلم ع حمل اشياء ثقيلة جداً ..حملها بين يديه وقفزاته الجلدية السوداء تطوق جسدها عند قلبه كانت رائحته تفوح من سترته النازية بوضوح عطر رجولي مختلط بدخان الغليون !
وضعها في السيارة وانطلق بها حتى توقف اخيراً ....!
+١٨
بعد ساعة .............وقف فريد عند الغابة التي تحبها لوسيل حيث استقر امام البحيرة الزرقاء التي انعكس عليها ضوء القمر الذي كان وكأنه يواسي حزن الفاتنة هنا ! لم تنطق بحرف وهو لم يسألها مرت ساعة كاملة ع ذلك !
كان يضع الاسعافات الاولية امامها مع زجاجة كحول وعلبة سجائر فاخرة .
بقي ينظر لها بطرف عينه كانت حزينة اكثر من اللازم ، تألم بداخلهُ كونه لا يستطيع فعل شئ لاجلها ...تأسف جداً داخل نفسه لكونه السبب في حالتها هذه لكن كان يجب ان تعرف الحقيقة ... !!
لوسيل بعد صمت طويل تحدثت بشرود : هه ..لقد حُجزت لگاستون ابن عمتي منذ ان كنت في ال15 ههه ومنذ سنتين خُطبت له غيابياً .. لم اره سوا عدة مرات لم يلمسني لم يكن ينظر الي حتى هه كان يعشق العاهرات ههه حتى انه قبل ذهابه لتجنيده المزعوم اقترب مني حينها في ليلة مُمطرة كئيبة ، دخل لغرفتي سراً ..خلع ثيابه ورماها ع الارضية الخشبية لم افتح عيني سوا ع شعور رطوبة مقرفة بالقرب من داخل فخذي ! هلعت ..خفت كثيراً فدفعته بينما هو اعتلاني بقوة جسدهِ كان المنظر مقرفاً جداً كان عارياً وقضيبه منتصب بشدة ، متديلاً بأنتصاب مقزز بجانب حواف فخذي !!
حاول فرض نفسه عليي فرفضت ، امسك بفكي بقوة وهم بتقبيلي فضربته ع عضوه ليصرخ ساقطاً ع الارض ممسكاً بعضوه شتمني نعتني بأسوء الالقاب "العاهرة الباردة ..الداعرة عديمة المشاعر ..العذراء المجنونة التي كتبت ع فرجها للبول فقط !!
فتح فريديناند عينه ع ذلك الكلام كيف هذا القذر استطاع ان يتحدث معها بهذه الطريقة ؟
كيف سولت له نفسه القذرة ان يحاول لمسها ؟
غضب بشدة ...برزت عروقهُ
اغمض عينه كونه لا يستطيع التحكم بغضبه إلا معها كون اي حركة تخيفها ستهرب منه وهذا آخر شئ يريده !
ضرب المقود بقوة مزمجراً :كلب لقيط .
لوسيل:اذا رأت عمتي احدٌ ما يحدق بي عن طريق الخطأ تعاقبني ..ممكن ان تحبسني بلا طعام ، او تقفل عليي باب غرفتي ، او حتى انها في احد المرات اقفلت عليي غرفة المؤن كونها تعلم بأني اخاف الظلام !!
و تضربني احياناً كما رأييت ذلك اليوم !!!
حتى انها جعلتني ارتدي مشد اسفنجي لحماية انوثتي اسفل الثياب حتى اذا لُمستُ عن طريق الخطأ سيلمس الاسفنجة لا جسدي ! كان المشد يحتوي ع خيوط قوية جداً تصبح حارقة جداً في الصيف كان اثرها يبقى ع خصري وحواف فخذي السفلية لاسابيع حتى تخرجت من المعهد و اقتنعت بأني استطيع حماية جسدي واذنت لي بترك المشد اللعين !
اخبرني گاستون بأنه سينتقم مني وهذا الي فعله اخبر والدته بأن تخبئني له حتى يعود القذر من الحرب لم يكن مسموحاً لي بالعزف حتى يعود هه بل لم يكن مسموحاً لي بالحياة حتى يعود !
عندما ودعني .... همس بأذني ناطقاً : وداعاً ايتها الباردة !!
قالتها فدمعت عينها ، لم يقاوم منظرها جعله مفتوناً مجنوناً بها يالها من نقية يالها من بريئة لقد عاشت اقسى حياة بعمرها الصغير هذا !
بعد لحظات لعينة رفع كف يده الضخم إلا انه كان مرتعشاً فمسح تلك الدمعة الهابطة من عينها الزرقاء !
فنظرت له بفك مرتجف متحدثة بتقطع :انا ..انا لستُ باردة لكن ..لكني اذوب فقط في اليد الصحيحة ويده لم تكن كذلك ..كنت خائفة !
اقترب منها كان قلبه ينبض بجنون وهي كذلك مرتبكة لكن تشعر بأمان غريب معهُ !
وضع يده برقة ع شعرها فمسح عليه ثم سحب خصلة منه وقربها من انفه استنشقها بجوع مغمضاً عينه ثم عاد لفتحها ، ضرب قلبها بفعلتهِ اقترب منها هم بتقبيل شفتها فدفعته بخفة وخرجت من السيارة مشت بسرعة فمشى خلفها !
ركضت فركض خلفها حتى وصلت حافة البحيرة فسحبها بقوة يديه حتى اصبحت بين اضلعهِ وانفه ع انفها وجبينه ملتصق بجبينها هامساً امام وجهها :لا تهربي مني
لوسيل بأرتجاف:لا يمكن ذلك
فريد بهمس مرتجف :انا هي اليد الصحيحة ...انكِ تذوبين معي لمَ تقاومين ؟
لوسيل :اتركني
فريد:لا ...انكِ لا تريدين ذلك
لوسيل بأرتجاف مفرط :بل اريد
فريد :لن اترككِ
قالها وهو يدنو لوجهها يحرك ذقنه بالقرب من خدها وشفتيه تلامسان حدود فكها ومنحدر شفتيها الكرزية !
لوسيل:انه ذنب ، عليي التوق...
لم تكمل كلمتها بسبب تقبيله لها بقوة حاوط شفتها وجسدها المرتجف الذائب بين يديه كان يقبلها بعشق بجنون برغبة مريضة بينما هي لم تبادله في البداية حتى عجزت فبادلته ُ ..فتحت شفتيها فسمحت له بتذوق رحيقها الفرنسي تبلل الذي بين ساقيها بينما هو انتصب بشدة كونه يحبسها بداخل اضلاعهُ بكل عنف ويضمها لجسده !
تفحص جوفها متذوقاً طعم القبلة الفرنسية اللسانية بين لسانيهما اللذان تراقصا في الداخل بحرية صوت التناغم ملئ الغابة الهادئة حيث اختلط تناغم القبلة بلمساة فريديناند الفاحشة لهذا الجسد !
كان يعتصر مؤخرتها بقوة كفيه الخشنة ..هبط من شفتيها لفكها امتصه وقبلهُ بنهم ثم عاد لشفتها سحب روحها هذه المرة عض شفتها السفلى وسحبها بنشوة مريضة فنزفت ليمتصه بنهم عشق حتى دمائها المختل !
هبط لهذا الجسد .... همس بالقرب من رقبتها :هل انتي آلهة ؟!
تأوهت :اه لا
كانت ترتجف بين يديه يعلم كيف يحرر شهوتها ان يقودها للجنون للمحنة للنشوة  للمرض !
كان فاحشاً محرماً بحق لكنه لا يقاوم !
الغريب في الامرهو انك تشعر بأن له عشرات الافواه لتقبل فمك وعشرات الايدي لتلامس جسدك !
خلع ثوبها ...بمجرد فتح السحاب حتى سقط الثوب فبقيت بالسروال الداخلي الابيض المخرم الرقيق ..!
نظر لجسدها ...ابيض زجاجي المنشئ منحنياته ..ايها الرب اعذرني لكنكَ تعبت بهذه المرأة اكثر من الاخريات وكأن هذه الفرنسية صُممت تصميماً !!
البشرة تلمع زجاجية البياض الناصع يزينها اجرام سماوية من الشامات المتناثرة والنمش المُحمر !
خصرها حاد كحد السيف ، نهودها مدورة ذات حلمات زهرية مُحددة بالاحمرار الدامي وفرجها ااه فرجها تفوح منه رائحة الورد المُعتق وكأنه وردةً عزيرة اُحتفظ بها لقدر غيرمعلوم ..!
تزينه شعيرات عانتها البرتقالية ..اقف عاجزاً تماماً هذه الانثى هلاكي المُحتم لم اعجز امام امرأة في عمري لكن لوسيل تجرني للحضيض المُحتم !
كان يفكر بذلك بينما تعرى وفرش المعطف الطويل الذي كان يرتديه اسفلهم ، اعتلى لوسيل التي اصبحت اسفله اختلط الذنب مع الشهوة فأنتج امتع واشهى جنس مثير في الكون !
قبل كل انش فيها عينها اذنها فكها رقبتها نهودها ااه لعق نهديها بطريقة دموية بمجرد ان يعض حلمتها الطرية تتحول لحمراء دامية تثيره اكثر ! هبط لبطنها بقي دقائق يلعق سرتها ويقبل تلك الشامة بجانبها ثم وصل لعضوها ......اووه
فريد :ماذا تكونين ؟ ما انت واللعنة تأكلك والجحيم يطريافوخكِ اللعين!!
اخذ نفساً قوياً لعيناً ثم دفن وجههُ لوقت غير معلوم في داخل فرجها كان يستنشق بجنون يشمهُ بأفراط يداعب تلك الشعرات الحمراء من الاعلى بذقنهُ ثم يهبط بلسانه الفاحش لفرجها يلعقه بقوة مجنونة يسحبه داخل فمه يدفع لسانه لجوفها افقدها عقلها !
كانت تقوس ظهرها من الشهوة ، قذفت لثلاث مرات بفمه وهي تعض يدها كونها خجلة من اصدار الاصوات حتى استقام وحملها فطوقت قدميها خصره ، قبل شفتها بقوة ثم رطمها بالشجرة المعمرة خلفهم وهي تطوق رقبته هبط بفمه فعض حلمتها ثم همس :انسي كلشي ...من اكون ..من نكون ..اطلقي العنان لنفسك !!
قالها وبحركة خاطفة ادخل قضيبهُ داخلها وبدأ بالدخول والخروج وهي تصرخ وتتأوه وتأن بينما هو يتحدث بالالمانية ويلهث ويزأر كوحش جريح مُهيم باللتي بين يديه !
لوسيل:اااه اااه اهمم اااه اااه اوووه اااه اجل اجل اااه اه اه اههممم يااه ااوووه ييااه .
فريديناند :انتي ملكي من الآن وصاعداً انتي لي ...لوسيل لا احد سيلمسك غيري انا كل شئ لكِ .
بقيا ع هذه الحال حتى طلع الفجر ..سقطت لوسيل مغمى عليها بين يديه فحملها وادخلها السيارة مسح جسدها ونضفه جيداً وضع ثيابها بجانبها وتركها لوحدها ...!
ال6 صباحاً ............. استيقضت لوسيل فوجدت نفسها عارية في السيارة بجانبها ثيابها ..ارتدتها وخرجت بهدوء حيث لم يحس الذي كان يقف شارداً عند حافة البحيرة بقدومها نحوهُ !
وقفت بجانبه فأستدار بزييهِ العسكري لكن مفتوح الازرار يدخن سيجارة ويمسك شيئاً بقوة يده ..
فريد:سيجارة ؟
لوسيل: انا .......
فريد مقاطعاً لها :شش اعلم ماذا ستقولين .
ابتلعت ريقها وعينها تنظر لعينه الحزينة بعمق اكبر !
فريد :لن يتكرر
لوسيل :جيد
قالتها ثم استدارت وعادت لمنزلها اللعين غير آبهة لقدمها الحافية ولا لعذريتها التي فُقدت بل كان همها اي لعنة اصابتني حتى سلمت نفسي لعدوي...لمحتل بلدي ؟!
وصلت منزلها دخلت غرفتها واغلقت الباب فوراً ثم اتكأت عليه فأنفجرت بالبكاء ثم استقامت توجهت للحمام خلعت ثيابها تظرت لجسدها !!
هه كل انش من جسدها يذكرها به ، اللعين لم يترك شامة من شاماتها لم يقبلها احتل جسدي كما احتل بلدي !!!
قالت ذلك ثم نظرت لتلك البقعة الجافة من الدماء بالقرب من احدى شفراتها لتصفع نفسها بقوة يدها عدة صفعات كونها لمحت دماء عذريتها جافة ع قطعة آثمة من جسدها ثم تستحم وكأن هذا الاثم العظيم سيذهب بالاستحمام ؟!
في منزل ايڤونا .......................
كانت تدور بحدقة غاضبة ، الشرار يتطاير من عينها
غصب
تخلف
جنون
مرض
حدقة حزينة تمر عليها كلما تذكرت ذلك الموقف !
-اللعين كان يضاجعها في بيتي سأريه !! سأجعله يندم كيف يفعلها ؟ كيف كيف كيف ؟
انا لك راسيل لعين بوڤس
سأجعلك تندم !!! صدقني







بااااارت 🔥
بارت _ ناررررررر
هههههههه منحرف بزيادة رومنسي ورقيق
رأيكم ؟
گاستون والي مسوي ب لوسيل ؟
العمة وحقارتها ويه لوسيل ؟
فريد رقيق بس ويها ؟ههههههه
غضب ايڤونا ؟
ياحلوين علقووونه كم تعليق حلو صوتووونه ع البارت ولا تنسووون ضيفو حساب الانستا Rodayna_22
وووواحبكم

fleur gelée ...⭕️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن