The dark side ....🫧

4K 85 6
                                    


لوسيل : ماذا ؟
كريستين : انظري ، لقد بحثت عن خيط يدلني الى المرأة التي اخذت عقل فريدي لدرجة جعلته ينطق اسمها و هو نائم حتى انني سألت راسيل ولم يجبني ثم لمحت لامه عن سوء معاملته ولم تجبني ههه استخدمت طُرقي الخاصة و عرفت كل شئ عنكِ و لم تبرد روحي ... اردت ان ارى المرأة التي اذهبت بعقلهِ وبصراحة توقعت شيئاً آخر .
لوسيل وهي ترفع قدمها تربط حذائها كنوع من الاستفزاز ....👇

لوسيل : توقعت ماذا ؟رفعت كريستين حاجبها مبتسمة ابتسامة جانبية : شئ كأمرأة فاتنة الجمال حادة الملامح ع الاقل هههه طويلة القامة ممشوقة القوام ! ليس اسفة هههه ليس قزمة صهباء بأفخاذ ممتلئة والاقوى من ذلك فرنسية ! الدولة الكريهة لدا اتباع الفوهرر ادولف...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لوسيل : توقعت ماذا ؟
رفعت كريستين حاجبها مبتسمة ابتسامة جانبية : شئ كأمرأة فاتنة الجمال حادة الملامح ع الاقل هههه طويلة القامة ممشوقة القوام !
ليس اسفة هههه ليس قزمة صهباء بأفخاذ ممتلئة والاقوى من ذلك فرنسية ! الدولة الكريهة لدا اتباع الفوهرر ادولف هتلر !!
لوسيل : ماذا لو اخبرتك بأن هذهِ الفرنسية يعشقها خطيبك النازي و ابن الجنرال رئيس الحزب الاشتراكي في برلين واحد اتباع الفوهرر الاقوياء الكارهيين لفرنسا !!!
قالتها بقوة و ببرودها الذي عُرفت بهِ مع خليط من نظراتها الغير مُريحة لأي ناظر يرمقها !!
عقدت كريستين حاجبها و استقامت هامة بصفع لوسيل إلا ان لوسيل وبحركة خاطفة امسكت كف يدها ثم قفزت من الطاولة متحدثة وهي تعتصر معصم الطويلة امامها :انظري الي ..اتيتي الي واهنتني في مكاني وفوق كل هذا تريدين صفعي !
قالتها ثم رمت يد كريستين بقوة ناطقة :هذهِ المرة مرت ع خير كونك لا زلتي ضيفة في بلدي لكن كرريها مرةً اخرى و سأريكِ ماذا ممكن لهذهِ القزمة الصهباء ان تفعل !!!
همت كريستين بالتحدث لكن يقاطعها دخول ماسون الذي نطق فور دخولهْ بتفاجأ : مالذي تفعلهُ هذهِ هنا ؟
كريستين : ومن انت ياهذا ؟
لوسيل:انتهى ما تريدين قوله يمكنكِ المغادرة.
كريستين :ايتها العاهرة الفرنسية سأجعلكِ تندمين ع كل كلمة .
ماسون بغضب وهو يتقدم نحوهن : مَن نعتي بالعاهرة ياهذه؟
قالها بغل فرمقتهُ كريستين بنظرة مستفزة ناطقة : اليها ، هل لديكَ مانع ؟
ماسون بغضب : اصمتي ، اصمتي قبل ان افعل شيئاً اندم عليه طوال حياتي .
كريستين : ومن انت ياهذه حتى تهددني ؟
ماسون : انا خطيبها و زوجها المستقبلي لديكِ شئ تتهمينها بهِ اذهبي واشتكي و انا اشتكي عليكِ ايضاً ترمين خطيبتي بالعهر بلا دليل !
قالها بصرامة لتنطق كريستين وهي تسحب شالها الخفيف الذي تضعهُ ع ذراعها وتخرج بغل : سأجعلكِ تندمين
رمقت لوسيل تلك الخارجة ثم اقتربت من ماسون ناطقة :شكراً ع مساعدتكْ .
ماسون وهو يلمس يدها : انا اعني كل كلمة قُلتها اريد ان احيى ما تبقى مو حياتي معكِ ارجوكِ فكري بعرض الزواج مرةً اخرى !
شردت لوسيل للحظات ما هذهِ الحال الغريبة ؟ عينا ماسون يفيضان حباً بمجرد النظر لها ! نظرات محبة آمنة وحياة طبيعية مع علاقة غير مربكة ومحرمة مثل ضالتها !
يجب ان اتخذ قراراً .....التغير!! هذا هو التغير !
اغمضت عينها بخفوت ثم نطقت :انا موافقة
ماسون بصدمة : ماذا ؟
لوسيل :موافقة ، اقبل عرض الزواج .
فرح ماسون من قلبهْ وضحك بصخب ثم نطق بلا تصديق : هل يمكنكِ تكرارها ؟
لوسيل :اقبل عرض الزواج
ماسون بفرح : ياللهي
قالها بفرح وحمل لوسيل بلا سابق انذار و دار بها و هو بقمة السعادة !!
انزلها من يديه ثم اخرج الخاتم من جيبه متحدثاً وهو ينظر لها بحب وعمق غير طبيعي : لم اخرجهُ من جيبي منذ ذلك اليوم .
قالها وسحب يدها بخفة ، اللبسها الخاتم ثم قبل يدها وامسكها ناطقاً : سأقيم لكِ زفافاً رائعاً ، ستكونين اجمل عروس بالابيض انتي يا لوسيل حلمي .
قالها فأبتسمت بخفة بينما هو فمهُ سيصل اذنيه من ابتسامتهُ غير الطبيعية !
ع الغداء ............... جالسة العمة مع ابنتها الوحيدة يأكلان بهدوء عادي حتى قطع ذلك الهدوء هو صوت امها ناطقة بصرامة : سيلين عاهرة .
قالتها فصُدمت ايليت وسعلت من الصدمة ناطقة :ماذا ؟
العمة :كما سمعتي ، صديقتكِ عاهرة ولا اريدك ان تقتربي منها مرةً اخرى .
ايليت :لكن .....
العمة : من دون لكن وجدتها مع رجلين المانيين تدخل معهم لفيلا بوضعية مُخلة مقرفة ! انتهى الامر ستقطعين علاقتكِ بها .
ايليت :لا تحكمي عليها بمجرد ما رأيته قد تكون مرت بظروف جعلتها هكذا واجبرتها ع هذا العمل منها الفقر والاحتلال او قد يكون الحالة النفسية و الطفولة او ............. لم تكمل عبارتها بسبب صراخ امها : يبقى الامر واحد مهما تمددت و مشت الظروف العاهرة تبقى عاهرة حتى لو قضت سنيناً في الكنيسة !
نظرت لها ايليت و روحها تشتعل ثم تهضت و توجهت نحو غرفتها ، اقفلت الباب و انفجرت بالبكاء عاضة يدها و بقوة .
"متى تُنير الروح الانسانية الجسد الذي تحملهُ ؟
هل فكر احداٌ منا ماذا يمكن ان تفعلهُ روحين مجتمعة او ثلاثاً او مئة فما بالكم بأجتماع ارواح بلدٍ كامل ... فرنسا ما رأيك بالنضال ؟
الم يحن الوقت للاستيقاظ مبكراً وعمل فروضكِ المدرسية ألا وهي فروض النجاح وطرد الاعداء وصقل الهمة !
فرنسا اصرخي .... ابكي دماً بسبب جراح علمكِ و روحكِ ع من توفي لاجلك !
لمَ انتي صامتة هل نباحهم اخافكِ ؟
ام انكِ كالاسد يبتعد خطوتين للوراء ثم يعود فيفترس ما يشاء ؟
ارجوكِ اخبريني انكِ الثانية! "
صرخ والد فريديناند رامياً الورقة المطبوعة لخطاب صمت البحر الجديد ع الطاولة بغل !
دخل اليه فريد فلجس فوراً متحدثاً :طلبتني !
الاب :هذا ... اين اجد هذا واللعنة ؟
قالها رامياً الورقة امام فريد بغضب .
اخذ فريد الورقة و قرأها لينطق :انه مطلوب منذ سنتين !
الاب بصراخ : ولم يجدوه بعد ؟واللعنة
فريد :اجل
الاب : من اليوم ستترك كل شئ لديك وستكرس نفسك لايجادهْ لديكَ شهر واحد فقط لوضع رأس هذا المناضل العاهر في منصة الاعدام .
فريد :تأمر
الاب :جيد
خرج فريد من مكتب والده فوجد راسيل عند الباب الذي ابتسم فوراً لصديقهُ !
ابتسم راسيل ناطقاً : صراخ الجنرال وصل نهاية الممر .
فريد : ستجننهُ فرنسا وما بها ، عندما كُنا في بافاريا اخبرني بأنه صوت ضد قرار الحزب الاشتراكي حيث لم يُرد احتلال فرنسا فهو يكره فرنسا لسبب غير معلوم .
راسيل :هذا واضح
قالها بسبب سماعهِ لصوت صراخ والد فريد ع الجندي في الخارج !
راسيل : لمَ هو غاضب جداً ؟
فريد :يخشى ع ان يكون صمت البحر تهديداً لمصالحهْ وخصوصاً بأن الليلة هو حفل الترحيب الخاص به !
قلب فريد عينهْ و خرج من المقر كلهْ .
ال4 عصراً ............في منزل العمة
طُرق الباب ع بيت العمة ، فتحت مادلين الباب ...!
العمة : مَن ؟
سيلين : اخبري مدام انجلييه انها انا .
مادلين : انها سيلين تريد التحدث مع ........لم تكمل عبارتها بسبب دخول سيلين التي نطقت فوراً : اعلم بأنه غير مُرحب بي للدخول لكن مع ذلك عليكِ سماعي .
العمة بدون ان تنظر لوجهها :ادخلي
دخلت سيلين وجلست امام العمة بهدوء ...مضت دقائق من الصمت ثم قطعها صوت العمة : تعلمين بأنهُ قُطعت اي صلة لكِ معنا ، انتي تلوثين بيتي حتى بجلوسكِ هنا !
سيلين :اعلم ، واعلم بأن المنظر الذي رأيتني بهْ غير منطقي و قبيح وانا خجلة منهُ جداً لكن .......... لم تكمل عبارتها بسبب غضب العمة : مالامر الذي احضركِ لهنا ؟ ان كنتي تودين التبرير فالأمر غير مُجدي كون اي صلة لنا قد قُطعت وحتى انني نبهت ايليت منكِ من الآن ليست لكِ علاقة بنا !
سيلين : ههه نبهتي الشبقة الفرنسية من عاهرة عادية !!
العمة :ماذا تقصدين ؟
سيلين :مع احترامي لكِ مدام لكنكِ اغبى مما تبدين الم تلحظي خروج ابنتكِ يومياً في الليل والظهر ونصف الغروب ، ثيابها الجديدة ، دولابها ، او حتى المجوهرات التي لديها اه هههه لا تخبريني بأنها تقول لكِ انها مزيفة وتصدقيها !
العمة بغضب : عن ماذا تتحدثين يا عاهرة ؟
سيلين :انا من علمتها ع كل هذا ...ههه هل تنعتيني بالعاهرة وابنتكِ ؟ انها العاهرة الاكبر يا سيدة حتى ان اسمها هو الشبقة الفرنسية كونها اشتهرت بين الالمان كونها لا ترفض طلباً حتى لو كان ع حساب صحتها وجسدها لذلك اشتهرت بهذا الاسم و ......لم تكمل بسبب صراخ العمة : اصمتي ، اغلقي فمكِ واخرجي من بيتي .
قالتها بصراخ واستقامت مشيرة للجالسة بيدها لتطردها ...مشت سيلين عن الباب ، دفعتها العمة خارجاً فعادت سيلين و دفعت الباب بقوتها ناطقة :اليوم ، اليوم يوجد حفل ترحيبي بالجنرال الجديد انه في داخل قاعة ملكية في قصر غراند فرانسيه سيطلبون اشهر العاهرات ، اذهبي وستجدين ابنتكِ هناك الشبقة الفرنسية لحماً ودماً !!
قالتها ثم تركت الباب و ادارت وجهها ماشية والدموع تملئ وجهها !
ال 8 مساءاً ..........
كانت لوسيل تجلس وهي شاردة ع تلك المائدة المدورة وسط غرفة جلوس عمتها ، دوامة من الوهم تحيط بها وغيمة سوداء خطت معها فوراً بعد قبولها لعرض الزواج من ماسون !
قطع شرودها وتلك الصرخات من داخل عقلها صوت عمتها :لوسيل ...لوسيل ؟
لوسيل :نعم ..نعم معكم
العمة وهي تمسك يدها : لا تعلمين كم انني سعيدة لاجلك ! لا تعلمين كيف سأجعل من زفافكِ زفافاً رائعاً مليئ بكل شئ تحبينه .
ماسون : شكراً سيدتي
العمة :انها ابنتي ايضاً
ابتسمت لوسيل ببرود ثم استقامت :سأحضر عصير هل تريدون ؟
العمة : لا يا عزيزتي
توجهت لوسيل للمطبخ بلا وعي و بأرباك كبير يملئ محياها .. فتحت الثلاجة اخذت ثلاث برتقالات ويدها ترتعش !
نطقت مادلين :دعيني افعلها انستي الصغيرة .
هلعت الصهباء المتوترة فسقطت البرتقالات من يدها لتمسك يدها مادلين بخوف :هل انتي بخير يا ابنتي ؟!
لوسيل :اجل
مادلين :تعالي اجلسي هنا
قالتها و اجلستها ع كرسي بجانب طاولة المطبخ .
مادلين : خذي اشربي الماء
قالتها واعطتها كأس ماء دافئة .
لوسيل:شكراً
مادلين : هل انتي سعيدة ؟
لوسيل :اجل ههه
مادلين :لا ارى ذلك ، تلك التعاسة الرمادية في عينيكِ واضحة جداً .
لوسيل :لا بأس
مادلين :انه لا يستحقكِ سيدتي
لوسيل :ههه ان كان كل شخص يأخذ الذي يستحقه لما تولد مفهوم التعاسة وغزى العالم !
قالتها ثم ابتسمت للتي امامها وعادت لغرفة الجلوس .
ماسون :ايليت ؟ انا لا اراها
العمة بعيون مسودة :هه ايليت ، استأذنتني لتذهب لمنزل سيلين ستبيت عندها كالعادة .
قالتها بعيون سوداوية وفك متعرج مبتسمة بتصنع .
في منزل فريد ............. كانت ايڤ توضب المائدة بينما فريد و راسيل يستعدان للتوجه لحفلة والد فريد .
راسيل اسفل الدرج :فريد ....هيا لقد تأخرنا .
ايڤ :انه لا يريد الذهاب لمَ تجبره .
هم راسيل بالأجابة فور رؤيته لفريد الذي نزل من الدرج اخيراً لكنهُ يتراجع عن النطق بسبب طرق الباب ، توجهت ايڤ نحو الباب فتحتهُ فكانت المفاجأة كريستين واقفة عند الباب وخلفها جنديان يحمل كل واحد منهم مجموعة من الحقائب !!
نظر الزوجان لها بأستفهام لتبتسم لهما ثم تنطق :مرحباً
قالتها و دخلت راكضة نحو فريد تعلقت برقبتهُ وقبلته من خلف اذنهُ متحدثة بغنج : حبيبي اشتقت لك !
قالتها بأنوثة غنجية ليبعدها بخفوت مُستفهماً :ماذا تفعلين هنا ؟
كريستين :والدك اخبرني بأنك تمر بضغوط لذلك وقتنا ضيق فقررنا ان اخصص وقتاً لكي نكون معاً في كل شئ ، استشرتهُ فترأى ان انتقل اعيش معك هنا حبيبي .
نظرت ايڤ لزوجها فهمس لها :لقد حفرت قبرها !
عقد فريد حاجبيه ثم اشار لراسيل فخرجا معاً و تركا ايڤ التي سألت بتلعثم :اء ...فريد راسيل اين اضع حقائبها واش ....؟!
كريستين :لا بأس يا عزيزتي فترة وقت ويعتاد عليي ْ .
قالتها فأبتسمت ايڤ لها بمجاملة !
كريستين :هيا معي ، لا اريد ان اتعبكِ لكن اُريد جولة في المنزل .
داخل الفندق ............... في قاعة داخلية في الاسفل !
الخمور في كل مكان .
الموسيقى في كل زاوية .
الكلمات الفاحشة من المغنين الواقفين ع المنصة تضج المكان .
العاهرات بأنواع جانسيهن المختلفة و اغلبهن من الفرنسيات او الروسيات !
رقص فاحش ، عُري في كل زاوية ، ومضاجعات جماعية رجلان ع عاهرة او عاهرتين ع رجل ، عاهرات يرتدين الفاحش الذي يظهر اكثر مما يستر يتوددن بزنا محرم لكبار الحفل و منهم والد فريد وضيوفهُ كبار الدولة !
دخل فريد مع راسيل ليجد الوضع اكثر من مُزري رائحة الجنس والكحول تملئ المكان ، كلما تقدم صدح صوت الاهات اذنيه !
نظر الى يمينه فوجد عسكري يقذف بفم عاهرة ، نظر شمالهْ فوجد جندي نائم ع الطاولة وفوقه عاهرة تقفز ع قضيبه !
نظر امامهُ فوجد عاهرة تملئ جسد احد اصحاب المناصب بالكريما البيضاء وتلعقها بنهم وعيناها تنظران اليه بينما هو في عالم لعين آخر !
اشمئز فريد من المنظر فهمس لصديقهُ : ساعة بالكثير ونخرج !
تقدما اكثر فخرج العقيد من امامهم يمسك سلسلة مزودة بطوق كلاب ويربط رقبة عاهرة فرنسية اسفلهُ تمشي ع الاربع ويركلها ع مؤخرتها العارية بين فترة واخرى !!
قلب فريد عينه وتوجه نحو طاولة ابيه فسمع ضحكاً صاخباً ، جلس بعد ان القى التحية !
الاب :فريد راسيل انظروا لهذا .....قالها بضحك وصخب وهم ينظرون لمسؤل الشؤن المدنية الالماني في باريس عاري يفتح مؤخرته لعاهرة بينما تلعق لهُ فتحته ويتوسلها لتضاجعهُ !
ضحك وصخب وفحش رخيم يملئ المكان !
الاب : تالي ... اقتربي منا يا فاتنة
قالها مُشيراً لعاهرة تبدو بملامح غريبة فأقتربت منهم وهي صامتة
الاب :انها لكِ بني اشتمها ابصق عليها افعل ما شئت فحتى كلامنا الآن لا تفهمه فهي عاهرة مجرية احد قطع والد كنيدي الثمينة ! وانت راسيل اُحضر لك واحدة بفرج متتفخ كون امرأتك حامل وبالكاد تصل لفرجها اليس كذلك هههههه !!
قلب فريد عينه بلا فائدة ثم نطق : لا اريد لستُ بمزاج للمضاجعة ...... !
لم ينطق فريد بشئ آخر عدا هذا لم يشرب شيئاً حتى ! بل انهْ استأذن منهم وغادر فلحقهُ راسيل فوراً بعد مرور اقل من الساعة !
مرت هذهِ الدقائق بريبة وعدم سلام ع تلك التي نزلت من السيارة لتوها ، خطت خطواتها المترددة نحو الفندق ، دخلت اليه ، وصلت القاعة اخيراً !
وضعت يدها ع المقبض ....ترددت ! لم ترد الدخول ، لا تستطيع !
غلبت خوفها اخيراً ودفعت الباب فدخلت وكانت الصدمة !!
اضواء خافتة ، كحول ورقصات فاحشة ، رائحة المكان يعج برائحة المؤخرات المقذوف داخلها ، آهات و شتائم جنسة صدحت مسامعها!
اقتربت اكثر ... قلبها سيتوقف بأي لحظة !
الفرنسيات العاريات يملئن الحفل المقيت ، هه جميع الوجوه مقلوبة النشوة والضحكات الصاخبة والوضعيات المُخلة !
اقتربت للداخل فوجدت المنصة مليئة بالجنس بكل شبر هناك عاهرة تلعق قضيب احدهم ، جندي يمتص نهد عاهرة ، آخر يقذف ع لسان عاهرة ،صرخات ؟! ذلك الصوت اعرفهُ جيداً !
همست بذلك ثم استدارت فوجدت رجل عاري في السبعينات من العمر يحمل سوط ويضرب عاهرتين ع مؤخراتهن جالسات بوضعية الكلب !
الرجل :من انتي ؟
-عاهرتك الفرنسية القذرة
الرجل :ماذا افعل بكِ ؟
-اغتصبني كما اغتصبت فرنسا
ضحك الرجل بصخب و رمى النقود عليهن فأستدارت كلتاهما وبدأتا جمع النقود بفمهن كالكلاب كما امرهن !!
نبحت سمراء البشرة و هي تلتقط النقود من الارضية بفمها ككلب مطيع ، رفعت بصرها فوجدت امها تقف امامها مباشرةً !
ايليت بصدمة حتى اوقعت ورقة النقود من فمها : امي !!!









باااااااارت ✨
بارت صدماوي !!!!!!
رأيكم ؟
موافقة لوسيل ع الخطبة ؟
انتقال كريستين للعيش مع فريد ؟
الحفلة ة ؟

fleur gelée ...⭕️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن