‏je t'aime ....⭕️

4.8K 95 10
                                    

بعد 6 شهور ........................
القدرات البشرية عظيمة !
بوسعكم التحكم بها جيداً !
بوسع البشر ان يغمضوا اعينهم امام ما هو عظيم او جميل ، وان يغلقوا آذانهم امام الالحان والكلام المعسىول لكن ليس بوسعهم الهروب من العبق لانه شقيق الشهيق ! معه يدخل الى ذواتهم ولا يستطيعون صدهُ ان رغبوا في البقاء ع قيد الحياة !
انه يدخل اعماقهم الى القلب مباشرةً يتغلغل بروحهم ناهشاً عروق دمائهم ، حيث يتم الفصل الحاسم بين الميل اليه او احتقاره ، القرف منه او الرغبة فيه ، والجحيم بين حبهِ او كرهه !!
والى الابد !
كيف يمكنك البقاء حياً بينما تفقد انفاسك ؟
كان هكذا رائحتها هي انفاسه ُ !
مرت الشهور ع ذلك الخبر كالصاعقة تغيرت الاحوال و جُزمت المواقف زاد اليأس والبأس وعم فرنسا ولاسيما باريس والاراضي المنخفضة !
اختفى بيريت لشهر كامل لاجل ان يتعالج في قبو اسفل غرفة اخشاب العمة انجلييه الا انه لم يفلح حيث ان قدمهُ شُلت والى لابد ، لم يعد لبيته واسمه دُرج ضمن قائمة المطلوبين للعدالة الالمانية الا انه هرب و يتم البحث عليه !
يتم تفتيش بيته يومياً وبيت العمة بين فترة و اخرى وهو غير متواجد و كأن الارض شُقت وبلعتهْ .
لم يترك راسيل طريقة إلا وحاول بها التكفير عن ما فعلهُ ب ايڤونا لكنها لا تسمح له حتى انها لم تعد تخرج من المنزل حتى ولا احد يراها غير لوسيل !
فريديناند لم يعد لفرنسا منذ ذلك اليوم ولم تسأل الصهباء عنه حتى في خيالها ، حتى خيالها اذا اضاع طريقهُ وتوجه نحو ذكرى بائسة له فأنها تبعدها بتقصد مرير .
العمة وابنتها لا زالتا ع حالهما ، توقف عمل ايليت لفترة من الوقت إلا انها عادت مزاولة عملها بالخفاء .
عانت فرنسا من سوء الاوضاع السياسية والادارية والصناعة حتى ان صمت البحر لم يعد ينشر كثيراً كونه مُلاحق واتهم بالطائفية والتحريض .
تجسدت المانيا كل اشكال الادارة في فرنسا من بعيد ومن قريب الجحيم تأكلهم كانو مضطهدين حقودين ينشرون البشاعة في تعاملهم بكل بقاع هذا البلد المرير .
.
.
طرقت الصهباء منزل ايڤونا وبيدها عدد من الاكياس متنهدة :انها انا
فتحت ايڤونا لها الباب وهي مُختبئةً خلفهُ :ادخلي
لوسيل:اه خذي لقد احضرت لكِ ذرة طازجة كما اشتهت روح صغير خالته الذي ببطنك .......قالتها وهي تدنو لبطن ايڤونا المنتخفة والتي كانت في شهرها السادس !
ايڤونا ببرود :لا نعرف بعد ان كان صبياً ام لا
لوسيل:المهم صحتهُ جيدة ان كان صبياً ام فتاة .
ايڤونا :هه اجل
لوسيل:ايڤ هل تذكرين ما تحدثنا به سابقاً
ايڤونا : اه اجل اجل ادخلي
قالتها فدخلتا معاً ، حضرت لوسيل القهوة لنفسها وجلست مع صديقتها الحامل ذات الوجه الشاحب .
ايڤونا بعد صمت :لا زال يحاول الوصول الي ؟
لوسيل:اجل ..اتى للمشغل البارحة ايضاً بحجة البحث عن بيريت وسألني عنكِ ، الى متى ستخبأين الامر ؟
ايڤونا :لوسيل هه ماذا افعل ؟ هل تعلمين ماذا سيفعلون بي عندما يعلمون ان بأحشائي طفل حرام والاقوى من ذلك انه طفل نازي ! كم اكره تلك الطبيبة اللعينة وتلك المرأة اما راسيل فآنا اخصص له كرهاً حقيراً مثلهُ تماماً فلولا غباءه لكنت اجهضت منذ زمن !!
قالتها ثم شردت ناظرةً للجدار امامها ..............................flash back
قبل خمسة شهور ........مشت لوسيل مع صديقتها ذات العيون المنتفخة بسبب البكاء وتوجهتا نحو منزل حجري قديم دخلتا اليه .
امرأة عجوز : مرحباً
لوسيل:هذه التي حدثتكِ عنها يا خالة.
العجوز بحزن :لا زالت صغيرة ....وجميلة
ايڤونا:ارجوكِ يا خالة فقط خلصيني ارجوكِ
العجوز :ادخلي لهذه الغرفة
قالتها فدخلت ايڤونا وهمت المرأة العجوز بالدخول لكن يوقفها صوت صراخ من الخارج مع ضربات ع الباب وشتم وصوت جنوني !!
ايڤونا ببكاء : لوسيل ..انه هو انه بالخارج سيمنعني ايضاً تلك الدكتورة اللعينة التي اخبرته بحملي ستجعلهِ يلاحقني للابد .
لوسيل:سأخرج له
قالتها وخرجت متحدثة بغل :ماذا ؟ ماذا تريد ؟
راسيل:ابني ...ان الذي بأحشائها اللعينة ابني
لوسيل:اذهب من هنا راسيل وإلا...
راسيل:اسمعني مدام ...ايڤونا وما بداخل احشائها هو ابني ولن يمنعني احد من الاحتفاظ به حتى انتي !
لوسيل:اذهب من هنا و......لم تكمل عبارتها بسبب اخراجه للسلاح ووضعهُ ع رأسها .
فتخرج ايڤونا فوراً تبعد السلاح عن جبين صديقتها وتلعنهُ بصوت لاذع وتذهب لمنزلها .
راسيل بصراخ خلفهن :ان الذي بداخلك ابني ، شئتِ ام ابيتِ سيبقى بأحشائك وستلدينه وآتى لأراه متى اشاء ....هل سمعتي ؟
كان يراقبها عن كثب طوال فترة خروجها ذهبت لعدة اماكن لتجهض الجنين لكن فشلت بسبب جاسوس راسيل الذي يخبره بوجهتها حتى انه هددها ان قتلت ابنه سيقتل جدها ويجعلها عاهرة للجيش الالماني .
اعتزمت المنزل كونها تشعر بالعار ومن نظرة الجميع لها لم يعلم بأمر حملها سوا عائلة لوسيل و ماسون الذي يزورها بين فترة واخرى .
Flash end ............................
خرجت ايڤ من شرودها متحدثة :لا ينفك عن ترك لي شيئاً امام الباب اما رسالة اعتذار او زهور و......الخ
لوسيل : لا اعلم ماذا نفعل ؟ يجب التخلص منه
ال2 بعد منتصف الليل...................
كان النهار يمر عليها بشئ من التجاهل يمضي شروق الشمس وتغيب
والصهباء في حالة من الا وعي ، تجبر نفسها ع المضي الامر كان موجعاً كتلك الرصاصة التي تغرس في جسد انسان!
كم شعرت بوفد من الخواء الموجع عندما وضعت قدمها ع ارض فرنسا ذلك اليوم ، كم تبلدت روحها لدرجة انها استغنت عن كل ما شعرت به وعادت......تركتهْ وعادت !
لم تنطق بشىئ لم يخرج منها نبت شفة صغير!
نظرت لمعصميها فظهر شبح ابتسامة حزين ع وجهها بسبب معصميها المحمرين من اثار الحبال التي ربط النازي بها يديها فعضت شفتها من الالم وكأنها تود لو تغرس روحها في خنجر ناري ع ان تشعر بمقدار افتقاد جسدها للعبث المثير الذي كان يقوم به معها .!!
اغمضت عينها ثم توجهت لسريرها رفعت الغطاء واخرجت حبل اسفل السرير كان عينها مليئة بالدموع والخزي مما ستفعله لكن هه لاشئ يجعلها تشعر بالتحسن غيره هذا ، سحبت الحبل وربطت قدميها بقوة ثم كونت دائرة بالحبل ووضعت بها يديها وبمساعدة قدميها سحبت الحبل وضيقت الخناق ع يديها فشُدتا ايضاً وشعرت بالتحسن فور احساسها بلذة الالم وتقيد حركتها ! تكورت ع الارض ونامت ككل ليلة يجن جنونها ويغوص جسدها في سادية ما يفعلهُ معها ، صحيح ان الامر لم يكن كافياً كما كان يفعل !
لكنه يحتفظ بشياطينها المُلتهبة من الهروب مجدداً والعودة اليه !
في الصباح الباكر ......... نشر خطاب طويل تكون من عدة اوراق بواسطة صمت البحر والذي كان خطاباً دموياً تم ختم نهايتهُ بدماء كاتبه حتى شكل الامر صخباً عالياً استمر لعدة ايام .
جعلت سلطات القمع تعود وتسلط الضوء ع الكاتب من جديد !
في المشغل ......عند النافذة
ماسون :ههه الناس مساكين حقاً يضنون انني صمت البحر .
لوسيل ببرود :حقاً ؟
ماسون :اه اجل هههه
لوسيل:تبدو سعيد !
ماسون :لا ...لا سعادة تأتي في ظل هذه الاوضاع
لوسيل:كيف حال بيريت ؟
ماسون :يزداد سوءاً يريد الخروج
لوسيل:اياه ...اخبره بأن الاوضاع سيئة وستزاد سوءاً يخروجهِ انهم يبحثون عنه في كل مكان.
ماسون :هذا ما اخبره به دائماً
في مكانٍ ما ................
دخلت متلثمة لمكان بعيد عند الحدود الصحراوية داخل غرفة حجرية ، طرقت الباب متنهدة :انها انا
قالتها فمرت لحظات حتى فُتح لها الباب ودخلت ليضمها الواقف بصعوبة بلهفة وشوق كبير ، رمى الغطاء الذي تضعهُ ع رأسها ورطمها بالجدار الحجري خلفها وقبلها بقوة ولفترة جعلت من انفاسها تُفقد بثمالة مفرطة وهبط ناهشاً جسدها......................بعد ساعة
لونا نائمة بين يدي زوجها :اشتقت لك
بيريت :انا ايضاً ...انني اعد الايام عداً ليأتي الخميس
لونا :ههه مجنون
بيريت :مجنون بكِ ..اريد الخروج
لونا بهلع وهي تنهض :لا ...حياتك مُعرضة للخطر
بيريت :انا انهار هنا ..اختنق اريد الخروج والعودة للمنزل .. لكم اشتقت لكِ ولاطفالي وعلمت بأن ايڤون قالت بابا وانا بعيد عنها الامر يقتلني افهميني ارجوكِ ، لا استطيع
لونا بحزن وهي تمسكهُ من فكه :سنجد حلاً ، لكن الخروج لا انك مطلوب للعدالة بتهمة القتل وقد يحكم عليك بالاعدام وثم ان لا احد يصدق الفرنسين وحتى الُقضاة هم مع النازين ، انتظر قليلاً
بيريت :ماذا انتظر والجحيم انا حتى لا اضاجعك مثل البشر فساقي مشلولة والجحيم ! عاجز لعين مقرف
قالها وهو يضرب رأسها فتضمه بقوة مخبأةً شهقاتها بصعوبة متنهدة :سيكون كل شئ بخير ، فقط اهدء .
ال1 ليلاً .......... وقف راسيل عند باب منزلها وسط الظلام الموحش كان يفعلها بين فترة واخرى اما يعتذر اما يراقبها اما يحمي ابنه ، هه كذب انه يبحث عن الاعذار ليبقى معها
طرق الباب عدة طرقات خفيفة ممزوجة بصوته الذي علم بتواجدها خلف الباب :اعلم بأنكِ اتيتي واعلم انك في الخلف ! لن تخرجي ولن تنطقي ولن تتنفسي حتى هه احفظك جيداً ملامح وجهك ايمائاتكِ طريقة تنفسك المظطرب خلف الباب وحتى ملامح وجهك المستعلمة ، اعلم انني مهما اعتذرت لن يفي بالغرض لكن يا مدام انا حقاً لا انوي اذيتك انا فقط اريد البقاء هنا ، البقاء في مكان اشعر به بالامان ههه بصراحة لم اشعر في حياتي بالامان مثلما شعرت في بيتك دفئ الجدران رغم برودة الجو إلا ان ذوقك في اختيار ورق تغليف الجدران اعطاني دفئاً غريباً قد يكون بسبب طبعات النمر التي عليها ام هو بسبب اختياركِ له شخصياً اه هههه !
-اغمضت ايڤونا عينها بحزن بسبب ان نبرته كانت متألمة لدرجة لا يمكن تحملها ، صوته لطالما كان صادقاً نادماً لكن الامر يكمن في من يكون !!
راسيل:للمرة المليون ...اسف ع ما فعلتهْ وداعاً
اعلم بأنكِ لن تغفري لي لكن ...ابني !! ارجوك ان ابني لاذنب له لا تحزني حتى لا تعرضي حياته وتكوينه الجيني للخطر !
لن تري وجهي ان اردتي لكن فقط دعيني اعطي لابني شئ لم استطع ان احصل عليه طوال عمري .
قالها و توجه نحو سيارته ُ مبتعداً عن بابها الدافئ كما سماه فأغمضت عينها بجمود حزين ...!
ال10 صباحاً...........دخلت لوسيل لمنزل ايڤونا التي ضمتها بقوة متحدثة:لم يكن صوتك جيد ع الهاتف مابكِ ؟
ايڤونا بخوف : راسيل ....اتى لمنزلي ايضاً ، وقفت عند الباب وبدأ بالتحدث .
لوسيل :لمَ ترتعشين ؟
ايڤونا :لا اشعر انني بخير ، لا اشعر انني استطيع ان اُكمل سلب مني حقي في الشكاية عليه ، سلب من حقي حتى في جسدي لكن ..هه لا اعلم مابي ، لا اشعر انني بخير هنا !
لستُ بأمان ...لستُ بأمان لوسيل
قالت الاخيرة وهي تشد ع ثياب صديقتها بخوف وارتعاد مُريب .
راسيل يأتي اليها شبه يومياً اذاً تعودت ع مجيئهُ اذاً ممَ خائفة ؟
هل من قدوم راسيل المُستمر ام من افتقادها لقدومهُ اليومي ؟
هه فهي حتى كانت تنتظرهُ كل ليلة ليأتي لعند بابها ويعتذر لها بفرنسيتهُ الركيكة وانجليزيته الجيدة !!
لوسيل:شش اهدئي .. سأجد لكِ حلاً فقط اهدئي
ايڤونا :حسناً
في المقر الالماني .................
سحب راسيل سماعة الهاتف الارضي المغلف بجلد سماوي دُبغ بمرونة ووضعها ع اذنه مُتصلاً : كيف الحال ؟
-جيد ...وانت ؟
راسيل: احاول ان اكون بخير
-كيف الاوضاع في فرنسا ؟
راسيل:في فرنسا ام في بوسي تحديداً ؟ هه
-ههه ..عاهر
راسيل:بوسي ليست جيدة انها عنيدة جداً يكاد عنادها يفوق حربنا الدامية ع بلدها لا اعلم مالذي اعجبك بهذهِ العنيدة ذات المراس الاحمر انها تؤثر حتى ع خاصتي .
-هه جيد اذاً لا زالت طاغية
راسيل:ههه طاغية جداً
في مكانٍ ما ................
عند منحدر جبلي في اسفلهُ حشائش مُصفرة قصيرة ساقطة بسبب تغير الجو تحتضنها بحيرة زرقاء منعشة و نسمات الهواء البارد تلفح الصهباء الواقفة عند الجرف بجمود ......👇

تقدم ماسون من تلك المُتصنمة في مكانها معطيةً له ظهرها ، ووقف متجمداً ! لم ينطق بحرف واحد وهي ايضاً حتى سأم الصمت اخيراً فتنهد :ما الامر المُستعجل الذي احضرتني هنا لأجله ؟لوسيل وهي تستدير له  :هل تذكر ما اخبرتني به قبل شهور و هنا تحديداً ؟ماسون : ه...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تقدم ماسون من تلك المُتصنمة في مكانها معطيةً له ظهرها ، ووقف متجمداً ! لم ينطق بحرف واحد وهي ايضاً حتى سأم الصمت اخيراً فتنهد :ما الامر المُستعجل الذي احضرتني هنا لأجله ؟
لوسيل وهي تستدير له :هل تذكر ما اخبرتني به قبل شهور و هنا تحديداً ؟
ماسون : هه اجل
......................flash back
عند نفس المنحدر الجبلي حيث الحشائش الخضراء القصيرة تداعب الاقدام الحافية والبحيرة الباردة تهدأ النفوس كانت لوسيل واقفة نفس الوقفة الا ان الاختلاف كان انها كانت لا تعلم سبب وجودها هنا !!
تقدم ماسون بأتجاهها متحدثاً :كيف حالك ِ؟
لوسيل ببرود :بخير
ماسون :ما رأيكِ في المكان؟
لوسيل:لطيف ....هل هذا ما احضرتني لاجله؟
ماسون :لا ، الذي احضرتكِ لاجله هو امر آخر يا صهبائي الفاتنة .
لوسيل : وهو ؟
ماسون بلا سابق انذار لعين : انا احبكِ !!!!!
رفعت بصرها الحاذق من الارضية نحو ماسون بصدمة !!
توسعت حدقتاها حتى اوشكتا ع ابتلاع الواقف امامها !!
-صمت
صمت كلاهما بعد تبدد صدمتها فوراً حيث لم يسمع من اي من كليهما نبت شفة طفيف .
ماسون بعد دقائق من الصمت الرهيب :الن تقولي شيئاً ؟
-صمت
لوسيل بعد صمتها :انا ...انا اقدر مشاعرك حقاً لكن ههه انا لا استحق هكذا مشاعر صادقة انا ..
ماسون مقاطعاً لها :شش لا تتحدثي لا اريد ان اعلم شيئ ، اصمتي انا احببتك منذ زمن منذ ان كنا في باريس تلك الطفلة الصهباء المنبوذة اعشقها ، كنتي ولا زلتي نفس هذه الطفلة و...
لوسيل مقاطعة له :لم اكن في باريس ، ولم ازر اي قبر ! لقد كذبت عليكم كنت في شيغاغو في منزل جبلي مع الناز......
ماسون مقاطعاً لها :ششش ، ياللهي اصمتي لا اريد معرفة شيئ ! ارفضيني او اقبليني لكن فقط اصمتي .
لوسيل:آسفة .... وداعاً
Flash end ........................
ماسون :اخبرتك بأني احبك !
لوسيل :وهل لا زلت ع كلمتك ؟
ماسون : بالتأكيد
قالها بفرح وعزوف بينما قلبهُ سيخرج من مكانهُ بسبب نظرات الفاتنة المتصنمة امامهُ !!
لوسيل :اخبرتني بأنك تفعل اي شئ لجعلي سعيدة ؟
ماسون :بالتأكيد ، وانا عند كلمتي ...فقط اطلبي و تمني
لوسيل : اذاً تزوج ايڤونا ....!!!!









باااااااااارت 🤍
برداً وسلاماً ع العراق ✨🤍
رأيكم بالبارت ؟
التخاطر الزمني ؟
هوس لوسيل ؟
حمل ايڤونا ؟
ندم راسيل ؟ وتتوقعون يستاهل المغفرة ؟
اعتراف ماسون للوسيل ؟
طلب لوسيل من ماسون ؟
احبكم هواي 🤍
لا تنسووون تعليق حلو مثل وجووهكم الحلوة + تصويت + اضافة حساب الانستا Rodayna__22

fleur gelée ...⭕️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن