في قلعة الرُسحان
الكاتبه : زهراء الهاشمي
بناتي الحلوات لا تنسون التصويت على البارت والتعليق على الفقرات حتى يصعد تفاعل القصه واستمر بالنشر
ادك روحي نذر للجايب ابشاره
واورجه اعله الجروح المالهن جاره
جرح ينزف جرح باني اعله بسماره
خجل والمايخاف اللوم يرضه ابذلته وعاره
يالمبشر مته المكَصوص جنحه ايطولن اكَصاره ؟
ومتى الوكت التراده ايبدل اطواره
ومتى العايش غريب ايأمن ابداره ... ؟
يالمبشر ممحله الروح غيمك عزّت امطاره
اوجثيره المايهزها الضيم
عريان السيد خلف
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
نايمه وحسيت بصوت طكطكه رفعت راسي
شفت ليث يفتر بالغرفه شنو هذا شوكت نزل
غلست على وجوده ورجعت سويت نفسي نايمه
هوا بدل وطلع حتى ما سئل عليه ولا اجا شافني
بسيطه يا ليث اني الك كمت لميت ملابسي بجنطه
واخذت الجهاز اتصلت على جلال
جلال : هلا والله بوتر
وتر : هلا بيك حبيبي شلونك
جلال : الحمد الله حبيبتي انتي شلونج
وتر : الحمد لله اكول جلال
جلال : كولي حبيبتي
وتر : تكدر تجي تاخذني للبيت لان ليث بدوام
جلال : بعيني اني قريب عليج هسه جايج بس ارمشلج انتي انزلي
وتر : تمام انتظرك
غلقته من عنده لبست صايه ولفيت الشال شلون
مجان ربع ساعه ودك عليه غلقته وشلت الجنطه طلعت لكيته ماكو بالبيت هذا وين طلع ؟
غلست ورحت قفلت باب الشقه ونزلت لكيت جلال واكف
اباب السياره اجا اخذ الجنطه من ايدي
جلال : انطينياها يلا اصعدي
خليت وصعدت اجا هوا صعد وساق
جلال : هسه امي تفرح بجيتج مشتاقتلج خطيه
وتر : اني هم مشتاقتلها
بقى جلال يسولف الحد ما وصلنه للبيت نزلت سلمت على اهلي خطيه فرحو بيه لان صار شهر مجايتهم وبس بالجهاز نحجي مر يومين وهوا ماكو حتى ما اتصل ولا كال وينج
باليوم الثالث كاعده يم اهلي العصر سمعت صوت تلفوني بين ما اصعد خلصت النغمه اخذت الجهاز لكيته متصل عليه
بقى الجهاز بيدي وصافنه بالفراغ
اوف ربي من يلتحق أريد بس احجي وياه واشتاقله ومن ينزل ويجي يمي اكره الدنيا هذا الشعور بده يستفحل عليه يوم بعد يوم وما اكدر احجي لأن مجنت اعرف شنو وضعي بالضبط
من لكيته مخابرني حسيت بخنكه دزيتله مسج
وتر : متصل عليه ؟
فتح المسج شوي وجاوب
ليث : اذا عندج مجال اريد احجي وياج بموضوع
أنت تقرأ
في قلعة الرُسحان
General Fictionفتاة بين شباب .. تعيش الخوف وحدها .. تتحدى اقوى المواقف لتخرج منها .. تحب وتتزوج لكن ؟!! ماذا سيحدث وراء هذا الحب .. هل ستدفع ثمن اختيارها ؟! أو للحكاية بقايا ..
