عشقت تلميذتي الفاتنة

البارت 39

🥀🔥عـــشــقـــت تــلميـــذتـي الفـــاتنــــة🔥🥀

                     By : oumaima mariposa  

🥂الــــعــــشــــق... او ولــــوع فــــي الــــحــــب🥂

البــــارت : 39
• عند ليث لي كان خرج من دار ومشا نيشان لعند لاورا باش يتفاهم معاها....

• دخل عندها لديبوا لقاها مربوطة وبين عليها آثار تع*ديب لي ناتج من رجال تاعوا... كانت مربوطة فواحد لكرسي كهربائي وشعرها كلوا مغطي ليها وجهها وحويجها كلهم مقطعين ولمكان لي كيبان منوا لحمها كيبان فيه جروح كتيرة....

                  { حواربالإنجليزية }

ليث قرب حداها وهوا مبتاسم ابتسامة سخرية : اهلا حبيبة

• هزت راسها بتتاقل كتشوف فيه وكترجاه بعينيها... كان وجهها كلوا كدمات وعينها ليمنى شبه مغلوقة....

لاورا بتتاقل وهيا كتحاول تخرج الكلمات من الفم تاعها... : ليث رحمني عيت
ليث قرب ليها وبدا كيحيد ليها شعر من على وجهها : او بقيتي فيا... موهيم باركي ليا غدا غادي نخطب
لاورا بدات كتنزل من عينيها شلالات من دموع : مبروك  عليك... وعفاك رحمني راني عيت
ليث هز من طبلة لي حداها واحد لبريكة وضار وراها وهوا كيتلمس فعنقها : اوا تعدبتي بيما فيه الكفاية صراحة ولكن مزال خاصني نفدي فيك العقوبة تاعي

• معا أخر كلمة شعل ديك البريكة وقربها لوذنهاكيحرق ليها فيها...

لاورا وهيا كتغوت لربي لي خلقها : لا لا اليث عفاك حبس

• متسوقش لغوات تاعها ومشا لوذن تاعها لخرى كيدير نفس العملية وخلاها كترطى... حط لبريكة وعطا إشارة لواحد من رجال لي كانوا واقفين تم وفالبلاصة مشا جاب ليه واحد طبلة وحطها قدام لاورا...

لاورا شافت فليث وهيا كترجاع بعينيها كانت فامهة مزيان شنو غادي يدير ليها... بدات كتبكي وترجاه لعل وعسا يحن قلبوا ويحبس هدشي : ليث عفاك لا الى هاذي
ليث وقف قدامها وهوا حاط يدوا على طبلة وكيشوف فيها : عارفة مزيان شنو كيوقع لكل خائن خان ليث العمراني [ضرب على طبلة وهوا كيغوت] عارفة شنو كيطرى ليه ولا لا
لاورا هزت عينيها فيه لي كانوا عامرين بدموع... بجات كتشهق وتبكي : اه عارفة ولكن عفاك سمح ليا أخر نلعب ورى ضهرك

• شاف فيها وضحك بجهد من الهضرة تاعها وبدون ميجاوبها مشا هز من طبلة لي كانت محطوطة فيها لبريكة وهز واحد لمقضة... وشاف فنفس شخص لي جاب ليه طابلة...

ليث وهوا كيشوف فيه بتخنزيرة : دير خدمتك

• قرب شخص لاورا وحلها وهيا كتبكي وترجى فليث... ربط ليها يديها معا ديك طبلة ومشا رجع لبلاصتوا...

لاورا شافت فيه وهيا كتبكي وترجاه : عفاك رحمني اليث اخر مرة نلعب ورى ضهرك
ليث شاف فيها وهوا مبتاسم نصف ابتسامة : حتا تبقاي حية باش تلعبي ورى ضهري عاد لعبي