مساء الحُب ❤️🔥❤️🔥
#فينثيدلين
#سما_العبيدي
#البارت_التاسع_عشر
وحدي اراود نفسي الثكلى فـتأبى أن تساعدني على نفسي
ووحدي كُنتُ وحدي عندما قاومت وحدي وحدة الروح الاخيرة
محمود درويش
..............................
روان
گلبي جان عالمني واكو وجع بداخله جنت حاسه حـيجي اليوم الي نفترق بي اني وزياد جنت حاسه يجي يوم وانطعن منه وانغدر
جان يوهمني باشياء ماموجودة اصلاً اعرف كلش زين زواجنا صعب بس هو جان مسهل الموضوع عليه رغم تساولاتي الكثيرة حول قضيتنا لكن جنت كل مرة احجي ويا يبرد گلبي ويطمني انه المحامي الي هو ديشتغل ويا يكدر يسهل زواجنا
من اخر مرة التقيت بي وحسيته مو تمام سحبت نفسي كم يوم منه ردت اتاكد من الموضوع شفته مشغول بـشيء ثاني غيري وعرفت ساعتها الموضوع مو هين الي هو بي سئلت اكثر من شخص عنه سئلت اخواني وكلهم كالولي مابي شيء
سئلت اصدقائة وكذلك نفس الحجي محد انطاني جواب يريح گلبي ويبرد النار الي بـروحي ضنيت محتاج فلوس او متورط ويا ناس سئلته زياد محتاج فلوس جاوبني بالنفي طيب اكو اشخاص يحاولون يزعجوك متورط بـشيء وخايف لا بابا يسمع كذلك جاوبني بـ لا وماكو شيء ولا يضل بالج
لحد ما اجه اليوم المشأوم الي غير حياتي رأس على عقب اجه اليوم الي زياد راح بدون حتى لا يودعني اجه اليوم الي زياد كل ظنه من بعدة راح ننجمع سوا وماكان الا هو يوم فراقنا ويوم فتح عليه ابواب الجحيم
كعدت الصبح مثل كل يوم اول ما افتح عيوني اجيك الموبايل وخصيصاً محادثتنا اشوفه شنو دازلي ماكو اي شيء منه سحبت نفس وزفرته بـذكر اسم رب العالمين وكمت من الفراش وحضرت نفسي للـدوام
جان الدوام طويل اجتماع اولياء الامور تعبت من الوكفه ومنا عقلي يفكر حسيت حـبدي انهار رحت للـمديرة طلبت منها اطلع ومن شافت حالتي تعبانه كالتلي طلعي
صعدت سيارتي ماعرف شبيه روحي مكبوته بجيت بدون سبب فتحت الموبايل واتصلت عليه رن هواي وانتهت المكالمه وهو ماجاوبني
اتصلت على موج فتح الخط وجاوب بـنبرة صوته المعتادة وكلامه المعتاد ماحسيت يعرف شيء عن زياد مو زين لا سامح الله سئلته وين زياد جاوبني عندنا شحنه وطلع يجهزها
عذرته وكلت اكيد مشغول والتلفون سايلنت توجهت للـبيت اخذت شاور بارد اريح اعصابي ونمت بدون ما اكل شيء مالي نفس رغم ماما اصرت عليه بس ماكدرت اجبر نفسي
صحيت من النوم على صوت الاذان كمت توضيت وصليت ودعيت ربي يريح بالنا ويقوينا ويهدي روحي ويبردها مااعرف ما مرتاحه ابداً
أنت تقرأ
فينثيدلين
Romanceفي بلدٌ آخر .... ما بين الثانية ونصفها أنزرع حبها في قلبه كما يقول : كنت للحب كارهاً ولكنني أبتليت بكِ بلاءً جميلاً .. فـ الله أراد ، والقلب أطاع ....... فـهل سـيحظى بـقلبها إم انهُ سـيعود لِـبلادهِ خائباً ♥️
