اتقدت أعينها بشرر يُوجُّ بنا'رٍ حامية، وخرجت من خلف هذا الجدار تدك الأرض دكًا ليُصدم بهيئتها المُبعثرة التي كانت كفيلة لتخبره بما يموجُ بقلبها..
لكزت تلك المتباهية بجسدها بعنف لتقف أمامه تتكأ عليه بينما يدها بخصرها، وهتفت بنبرة سعيرية وهي ترمق الفتا...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الفصل القادم كبير وأحداثه كتيرة، وللأسف أنا مش لاحقة أخلصه، هشتغل عليه الليلة وإن شاء الله أنزله بكرا.. بعتذر جدًا بس أنا عايزه أنزلكم فصل دسم وكبير زيّ ما إنتوا عايزين..
دُمتم بوِد ♥️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.