THE CURSE OF SEXTY NINE [14]

99.5K 1.4K 649
                                    

الفصل الرابع عشر || برينسيسا.

_______

كم أتوق لخلق ذلك التلامس بين أعضائنا لكن بشكلٍ مباشر يجعلني أوقن بأنه ملكي و أنا ملكه ثم وعيتُ على نفسي بعدها أنّ السيد جيون ملكٌ لإمرأة أخرى و عضوه لن يولج بداخلي يوما كما تمنيت.

كان لكلامه وترٌ مطرب على مسامعي ساهم في بهجة هرموناتي الجنسية حتى قبل أن أستشعر التجربة، ارتخت ملامحي بشرود حين أدركتُ أنّ الفاحشة التي سنرتكبها ليست تحت لمسات مباشرة.

-هل خاب أملکِ بسبب الإقتراح الذي استطردته صغيرتي؟

نبس بهمس مثير داعكا إبهامه على خدي بلطف، همستُ أنا الأخرى بلا وعي.

-واصل ما كنت تفعله.

استثار جنونه و ما السبب إلا حركتي البطيئة على عضوه المنتصب، لمحتُ تلك اللهفة في عينيه الذابلة و لأنني لم أتحكّم بشفاهي دنوتُ من زاوية حدتيه و طبعتُ عليها قبلة شبه عميقة.

-RIDE OR DIE BABYGIRL.

تلاعبه بحروف الإنجليزية و بتلك النبرة المثيرة أيقظ هرمون جرأتي و ساعدني في الإرتكاز على كتفيه كي أُباشر بخلق التلامس المحرم.

-هو تحت قيادتکِ من الآن فصاعدا و إن لم تتحكمي به ستموتين بسبب عدم أخذ جرعة كافية من النشوة.

مالت زاوية عيناي صوب الباب العريض للصالة، كان يُطِلُ على الرواق الطويل الذي يقود للدرج و بما أنّ الرقعة التي كنا بها لا يدخلها أحد قررت سؤاله عن شيء آخر قصد تخفيف باقي ما تُرِك من التوتر.

-ماذا لو دخلت علينا إحدى خادمات القصر سيد جيون؟ المكافأة التي سنتلقّاها أثناء عيش هذه الجولة ستتبخر حينها هل تريد ذلك؟

عنّف جلد فخذاي و نسجه بأصابعه الرجولية غامرا غرائزي بمزيدٍ من المتعة المجانية التي لن أعثر عليها في رجل آخر كوسامته النادرة.

-التنظيف لن يكون في هذه الساعة دايون، ركزي معي و مع قضيبي.

عدّل موضعه من جديد كي تتناسب مؤخرة عضوه مع ما بأسفلي، كانت منامتي من النوع المستور لهذا لم يتسنى له فصل قماشها الأبيض و فضح أنوثتي بسهولة.

شدّ على سفلية ظهري بتحكم و قام بدفعها ناحية خاصته، كان الإحساس خيالي لدرجة أنّ ما نفعله مشابه لوضعية مُخلة، وضعية ممارسة جنس شبق لكن من دون منظور مباشر.

-تمايلي عليه ببطء، حاولي أن لا تُسرعي كي أنتشي على راحتي.

طلبه الفاحش سبّب لي رعشة عشوائية بين أوساط نبضاتي، ربما لأنني لم أتعود بعد على فكرة أنّ السيد جيون رجلٌ قذر بالفعل.

THE CURSE OF SEXTY NINE.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن