P8

161 8 0
                                    

‏"كَانَتْ تُعلِقْ على مَا كُنْتُ أَكْتُبُهُ
مَا بَالُهَا بَخِلَتْ حَتَّى بِإعجابٍ؟"

وقفنا البارت اللي فات لما سلمان قال علي محامية الشركه الجديدة، آدم ساب البيت ومشي، ونيلسي انهارت وصعدت لغرفتها...

صعد سلمان خلفها، وأخبرها أنه سيصلح كل شيء بعدما راضاها..

عند بطلتنا كانت قد عادت للمنزل، تناولت طعامها وكالعادة ذهبت تذاكر دروسها فهي تريد أن يكون لها مستقبل باهر، مع أن ثروتها تكفيها وتكفي أحفادها

عاد آدم من عمله، لتقابله نيلسي بالأحضان، قبل رأسي والديه، وصعد غرفته ليبدل ثيابه، نزل بعد مده ليبدأوا بتناول الطعام..
سلمان: آدم، لينظر له آدم بتمتمه
سلمان: المحاميه جات؟ نكزته نيلسي بمرفقها..
آدم: جات واتحطت تحت الإختبار وفشلت. سلمان: أنا عارف إختباراتك تعجيزيه.
آدم: الإختبار كان شخص لسه في الجامعه ينجح فيه، بس هيا منجحتش لأنها عامله حسابها إننا هنقبلها، و لو سمحت يـ بابا مش هتدخل الشركة.
ليتنهد سلمان يحاول مسك أعصابه، ويكمل طعامه.. لتقول نيلسي: إي رأيكم نعزم مروة و إلينا بكره علي الغداء؟
يامان وآيلا بصوت عالِ: أكيييييد، لينظر لهم آدم نظره أخرستهم، فهو لا يحب الضوضاء ، والأصوات العاليه تزعجه، لتقول نيلسي اممم بتحبوا انتوا إلينا.
يامان: أكيد يـ ماما جميله، وطيبه، ورقيقه لينظر له آدم بحده شديدة، ليبتلع يامان ريقه ويقول إي ياعم بتغير ويغمز له، ليشتد غضب آدم. نيلسي: وهي تحاول تهدئة الوضع، اممم إي رأيك يـ آدم؟
آدم ببروده المعتاد: تمام يـ ماما اللي يعجبك، نظر لها وابتسم ابتسامه تسليكية، بعدما غمزت هي له..
انتهي الغداء، وبعد مدة اتصلت نيلسي بمروه لتخبرها بالقدوم غداً، وافقت مروة بعد إصرار نيلسي.
أما عند إلينا كانت إنتهت من أداء مهامها الجامعيه، لتفتح هاتفها تتصفح قليلاً، حتي سمعت أصواتاً بالأسفل، وبعد مدة نادتها أمها لتنزل، لتخبرها أمها إن عائلة عمها موجوده بالأسفل يريدون المباركه لها على الخطبه لأنهم لم يحضروا الخطبه، لتكشر إلينا ملامحها وتنظر لأمها باستفهام، لتقول مروة: عادي يا روحي مباركه عادية وخلااص، وبعد إطمئنانها دخلت الصالون، وعندما دخلت وقعت عينيها علي عين ألاز لترتبك وتتوتر،أما هو فكان ينظر لها من أعلي لاسفل بنظراته المتحرشه يتفحصها، ونسيت إلينا أنها كانت ترتدي ملابس مكشوفه قليلاً، فقد كانت ترتدي  شورت قصير وتوب  يظهر قليلا من بطنها

 أما عند إلينا كانت إنتهت من أداء مهامها الجامعيه، لتفتح هاتفها تتصفح قليلاً، حتي سمعت أصواتاً بالأسفل، وبعد مدة نادتها أمها لتنزل، لتخبرها أمها إن عائلة عمها موجوده بالأسفل يريدون المباركه لها على الخطبه لأنهم لم يحضروا الخطبه، لتكشر إلينا ملامحه...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
'لـكنّهـا لـا تُـنـسي'حيث تعيش القصص. اكتشف الآن