بقلمي: ميامي آلـ حيدر
بسم الله الرحمن الرحيم
لا تنسون تصوتون للبارتات حتى يصعدن ❤.
تهتُ في بحر عيناكِ غارقاً
سُبحان من جمّل النجمتين وابدع
ومن خلق الصوت واخفق
ووضع حبكِ في صدري ووسّع
وجمع مابيني وبينكِ واعمق._________________
تذكير:خلص منها بدة بيها الثاني وهي لا تحرك ايد ولا رجل فقدت الوعي، طول ماهمه يسوون فعلتهم القذرة اني اغلط واسب واتوسل حتى يعوفونها
اخر شي واحد مل مني ومن صياحي گام يضرب بيه ، ثواني معدودة هي وصار صوت رمي بالخارج وصوت سيارات شرطة واندفر الباب!!!...
اباوع دخل شبيب وسهم وسراب وحمزة وراهم شرطة كلهم تصنموا بمكاناتهم من شافوا يقين مصلخة وفاقدة الوعي وواحد فوگاها
شبيب كض هذا الي فوگ يقين وشالة ضربة ضرب اجزم ماضل بي عظم صاحي ورجع التفت للثنين الي وياه هم كتلهم
ألتفتت لسهم شامر روحة على اخته شابگها ويحاول يغطيها بأيديه ورجليه
الشرطة وحمزة وسراب من شافوها بهيج وضع دنگوا روسهم طلعوا بسرعة لحد مانزع سهم قميصة ولبسها وبقى حاضنها
طبوا الشرطة شالوا الثلاثة الي كتلهم شبيب واخذوهم اجاني سراب گطع الحبل وشالني مااكدر اتحرك من الضرب ووجع الحرگ لهسه بية
نزلت دموعي واني اباوع لشبيب شلون متهستر على اخته شالها وطلع اعتقد راحوا المستشفى لأن جانت تنزف، بالگوة حجيت وي سراب بهمس
جساس: ماگدرت احميها كلة مني خسرت طفولتها وبرائتها لأن ابن عمها مو كفو وماگدر يحميها، لو كاتليني خلاص ولا مسوين بيها هيج، شنو ذنبها!
شلون اباوع بوجه شبيب واني شهدت اغتصاب اخته وماگدرت اسوي شي مااتحمل يباوعلي بنظرات عتب وخذلان
اباوع لسراب عيونة دم وصوته مختنك
سراب: مو ذنبك ولا الصار بإرداتك مستحيل شبيب يحملك مسؤولية الصار گوم خل اخذك للمستشفى، هاي شمسوين بيك الله لا يوفقهماتحسرت بقهر على حالتي والصار
جساس: شلون لگيتوا المكان؟جاوبني وهو يسندني حتى يطلعني
سراب: شبيب تخبل من درة بيك مفقود عرف الچانوا يهددونك صدگ سووها وخطفوك لأن سالم اتصل گالة تسلموني سما وافكر اطيكم لو جساس لو يقينبس لهسة مايدري سالم بإحسان عدنة، راح شبيب هو واحسان للمخزن مدري شسوة لإحسان وذاك كات الاول والتالي اجاني شبيب منشنش گال عرفت مكانهم ولگيناكم
هزيت راسي ساكت اخذونة للمستشفى اني ويقين عالجوا جرحي، بس يقين حالتها خطرة لأن اعتدائين بنفس الساعة گالوا عملية لازم
أنت تقرأ
جُحر الجَساس
Misterio / Suspensoسمراءُ يا بُنّ الجمال ونفحِهِ ياقهوةً منها الفتونُ يضوعُ من قالَ إن الليل ليسَ بفاتنٍ ذابت على حسن المساء شموعُ وبلونهِ عبقُ السكون وغابةٌ فيها يضمدُ شوقهُ الموجوعُ ترنوا العيونُ إلى المساء تأملاً والليل سكرٌ والأنامُ هجوع للسُمر وقعٌ في الوجود وفتن...