بقلمي: ميامي آلـ حيدر
بسم الله الرحمن الرحيم
لا تنسون تصوتون للبارتات والتعليق بين الفقرات ❤.
_________________حسنة:- ياهو منهم مات؟
عمران:- أبنج مهيمن
صرخت حسنة ووگعت كلها ركضت لزمتها ونتباچة وياها مهيمن صدگ ونعم الرجل
مافد يوم رفع عينة علينة ولا صيح ولا غلط
رجال محترم صايم مصلي خايف الله
كافي خيرة شرة بس الحمدلله على كل حالعمران:- يومة هذا، گومن بوية لبسن اسود راح يجيبون التابوت
گمنة عالسريع عفنة الولد يم حسنة يهدونها ورحنة لبسنة دشاديش سود ونزلنة البيت گام يغص ويبلع ناس كلها اجت جيرانة وگرايب حسنة واصدقاء الولد وووو گلاب
بس شبيب وعمران وسراب ماكو مااجو مدري وين أختفوا
بقينة أنصب چايات والمايات متخلص انصب جاي ونتباچة لحد ماسمعنة صريخ بالحوش طلعنا
انباوع وشفنة إنسجام منتهية تصرخطبت وحسنة والبنات گابلنها صريخ ولطم
وورة شوية هم سمعنة وحدة طبت تصرخ
وشفنة غصون اتصرخ
غصون:- بعدنيييي والله ماشبعت منه ليش ماعندي حض ويااااأتگابلن هي وحسنة يبچن ويصرخن وساعة يتحاضنن
تقريبًا ساعتين وصار صوت الصريخ برة وهوسة ناس
طلعنة نركض وشفنة التابوت بالگاع وجساس حاضنة ويصرخ
جساس:- والله مو الك الموت منين اجاك ولكككك لو انه دايس عليهاااا وأنت باقييييالولد هم ذبوا رواحتهم عالتابوت وكلها تتصارخ طلعت حسنة بالگوة تگدر اتعين روحها
حسنة:- جيبولي عزيزي خل اودعنة
شافت التابوت أتربعت بالگاع يمة وتتلمس بي
حسنة:- يبو طول الحلو لمك التابوت؟ عمت عينيتنعى وتبچي والولد وياها أحنا بقينة انباوع من الشباك مال المطبخ لأن منگدر نطلع جماعتهم تارسين الحوش
حسنة:- ليش يايمة تكسروني هيج وعلي فرگاكم يهد حيليجساس:- أيگلي خل تذكرني ماعندي غيرها يحبني
بجت أنتهت لحد ما گومها عمران اخوها وخلاهم ايشيلون التابوت وهي هوست
حسنة:- حطوا بالنجف دلال طب راعي العزوبيةطلعوا للدفنة الولد، بقوا ويانة بس حمزة وشبيب مايگدر يروح هو صار ابو الفاتحة
بس الولد البقية كلهم راحوا للدفنةصارت الهوسة ونصبوا چادرهم وأباوع حمزة وشبيب ملثمين بالشماغ ولابسين دشاديش سود ومتربين ملعوب بيهم لعب بس يرحبون بالناس وعمران هم شال الفاتحة عن شبيب
أنت تقرأ
جُحر الجَساس
Mystery / Thrillerسمراءُ يا بُنّ الجمال ونفحِهِ ياقهوةً منها الفتونُ يضوعُ من قالَ إن الليل ليسَ بفاتنٍ ذابت على حسن المساء شموعُ وبلونهِ عبقُ السكون وغابةٌ فيها يضمدُ شوقهُ الموجوعُ ترنوا العيونُ إلى المساء تأملاً والليل سكرٌ والأنامُ هجوع للسُمر وقعٌ في الوجود وفتن...