بقلمي: ميامي آلـ حيدر
بسم الله الرحمن الرحيم
لا تنسون تصوتون للبارتات والتعليق بين الفقرات ❤.
غنيت في سهري
حتى بكى الوترُ
يا صاحبَ العمرِ
ولّى بنا العمرُ
_________________تذكير:
مشينة وراه لحد ماوصلنة للشط وشفنة كريم ورة شجرة متمدد بالگاع ووجهه كله دم اتقربت اكثر وشفت سچينة نابتة بگلبة!...
فتحنة عيونة بصدمة!!! ألتفتت لحسام بالگوة اگدر احجي
جاسم: ح ح حسام؟؟ هاي شمسوي انت مو گلت بس ضربتهحسام صدمتة مو أقل مني ومؤتمن حاط إيديه على راسه ويردد إنا لله وإنا إليه راجعون
مؤتمن: لا إله إلا اللهحسام: والله العظيم بس ضربته مادچيتة حتى ماچنت شايل سچينة
جاسم: ياهو الداچة غيرك؟؟؟ مو گلت انت كتلتة
اجاني يركض لزمني من ياختي يباوعلي بتوسل
حسام: وروح امي وابوي مو اني، حتى عفته يشخر مو ميت بس گلت مات هسهدفعتة عني ورحت لكريم نزعت قميصي و شلت بي السچينة طلعتها من صدرة لفيتها بقميصي وذبيتها بالشط
جاسم: تعالوا شيلوه وياي استعجلوا ليجي احداجة مؤتمن عاوني وشلناه بس بقت رجلين كريم تسحل بالگاع هو جان اضخم واحد بينه ، مشينة مسافة وحسام ورانة كلساع يصيح وهو العبرة خانگتة
حسام: والله مو اني دچيتةطلعنا للشارع ردنة نوصل لسيارتنا واباوع اضوية هواي مال سيارات عالية اجت بأتجاهنا فتحت عيوني على وسعها من شفتهم سيارات شرطة!!! لا ياالله بسرعة صعدت كريم ذبيته ذب بالسيارة حتى وگع من الكشن وسديت الباب
اباوع نزل ضابط من وحدة من السيارات ووراه جنود هواي طوقونا احنا والسيارات ووجهوا اسلحتهم علينة! باوعلي الضابط من فوگ ليجوة وباوع لحسام ومؤتمن
بس رجع يباوعلي وتثبتت عيونة على صدري نزلت عيوني اني هم اباوع لگيت فانيلتي كلها دم خرب حتى لو نكرت مايفيد، حچة الضابط وهو واگف وحاط إيديه ورة ظهرة ويباوع بشك
: شتسوون هنا
جاسم: سيدي دخيلك صاحبي لگيناه مدچچينة ومشمور يم الشط نريد نودي للمستشفى
جاوبني وهو ينزل راسة ويجر خشمه بأيده بحركة خفيفة
: گالولنا اكو حالة إختفاء واخر مكان چان متوجه اله الضحية هو السدةبعدة يحجي ونزل سالم من وحدة من السيارات! گبل اجة يركض وفتح باب سيارتي و شاف كريم ودگ على راسة وعاط
سالم: لاااا خوية لاااانهار شمر روحة على كريم وحضنة
سالم: لا تعوفنيييي كريممم ولك خويةةة شلون بية بلياكككك
أنت تقرأ
جُحر الجَساس
Mystery / Thrillerسمراءُ يا بُنّ الجمال ونفحِهِ ياقهوةً منها الفتونُ يضوعُ من قالَ إن الليل ليسَ بفاتنٍ ذابت على حسن المساء شموعُ وبلونهِ عبقُ السكون وغابةٌ فيها يضمدُ شوقهُ الموجوعُ ترنوا العيونُ إلى المساء تأملاً والليل سكرٌ والأنامُ هجوع للسُمر وقعٌ في الوجود وفتن...