بقلمي: ميامي آلـ حيدر
بسم الله الرحمن الرحيم
لا تنسون تصوتون للبارتات والتعليق بين الفقرات ❤.
حسابي أنستا
osjjjjii
حسابات الحبايب
m___fg18
r.21sr
_________________
تذكير:صرخت بفزع من أبتسامتة ووگع مني التلفون أختفى الضوة بالمكان صار صدگ هندس
جريت التليفون ضويت على مكانة الچان
گاعد بي
مالمحتلة أثر يثبت أنو هو چان گاعد هنا ومبتسمليمن الرهبة وگعت بالگاع بس ضليت لازمة التليفون بأثنين أديه وبكل قوتي وأتلفت وأضوي بكل أنحاء البيت الي مابي حتى نملة
بيت أقل مايقال عنه وصخ متهالك رجلية مايعينني أگوم وأتجه للباب الي يبعد عن يميني 3 أمتار بس! ماگدر أشرد
والمشكلة بعيوني أبچي وهنه مغوشات وأخاف حتى أرمش خاف يطلعلي مرة ثانيةحاولت قدر الإمكان أقنع روحي بأنو:
"چان يتراوالي بسبب موتت شموخ"بقيت أردد كل أسم علمتني عليه شموخ لأن كلهم عدهم جاه بس لحيت بأسم الإمام علي وأم البنين
عسى ولعل ربي ينجيني بجاههمگمت على كيفي حاولت أقلل رمشاتي لأن هو برمشة عين أختفى ماأستبعد برمشة عين يظهر مرة ثانية!
وگفت على حيلي شعري رجعتة ورة أذني ومن الرجفة ماأگدر أسيطر ألزم شي
جريت المگص الي واگع مني وأتجهت للباب أتقدم وأني عيني وراي وگدامي من كل الإتجاهات أباوعوصلت للباب شفتة بس سرگي فتحت السرگي وجريت الباب وگمزت من صوت النرمادة المزنجرة لعد صارلة شگد متروك البيت! فتحتة والإتضح شقة هاي بس بعمارة قديمة
صد گدامي ممر بي گلوب يطفى ويشتغل ايلمض
والله حسيت روحي بفلم رعب لأن هل أماكن جنت أشوفها بس بالأفلام
طلعت عالسريع وسديت الباب وراي مال الشقة الجنت بيها وأكيد التليفون والمگص بأيدي
ذن صارن أعز من گلبيضليت أتلفت بالممر بس الله ليراوي أحد الخوف الأحس بي والله بدي أوگع بس مااعتقد أحد يساعدني أذا بقيت لازم أشرد
لأن أذا أبقى لو أموت لو أتخبل، باوعت الممر طويل ومن الجهتين مفتوح الي عاليسرة بنهايتة درج أظلم والممر الي على اليمنى بنهايتة أستدارة هم ممر وأظلم بس حسيت الدرج أأمن وركضتلةنزلت وأباوع وراي وگدامي ودموعي بطرف عيني لحد مانزلت يمكن درجين وصار گدامي باب الشقة الي يطلعني للشارع وگدامة بزونة سودة بعز الظلام وعيونها خضر على صفر مبينات شكلها يرهب
بس ماأهتميت هي بزونة شتسويلي يعني گبل أتجهة للباب عبرتها وطلعت الشارع نفس شوارع البتاوين بالضبط هم عمارات متهالكة وضوة أصفر
أنت تقرأ
جُحر الجَساس
Mystery / Thrillerسمراءُ يا بُنّ الجمال ونفحِهِ ياقهوةً منها الفتونُ يضوعُ من قالَ إن الليل ليسَ بفاتنٍ ذابت على حسن المساء شموعُ وبلونهِ عبقُ السكون وغابةٌ فيها يضمدُ شوقهُ الموجوعُ ترنوا العيونُ إلى المساء تأملاً والليل سكرٌ والأنامُ هجوع للسُمر وقعٌ في الوجود وفتن...