بقلمي: ميامي آلـ حيدر
بسم الله الرحمن الرحيم
لا تنسون تصوتون للبارتات حتى يصعدن ❤.
_________________
تذكير:الولد يتباچون وأمي حاضنة روحها وخاتلة بالزاوية تصرخ
حسنة:- لالا ناصر عليك الله لاگلبي وجعني ركضت وخرت البطانية وشفت راس ابوي مگطوع ومحطوط بصف جسمة وعلى صدرة ورقة مكتوب بيها
بالدم "هدية بمناسبة راس السنة"- جساس
رجعنة تقريبًا الساعة 1 بالليل عمة سحر وعائلتها راحوا لبيتهم
واحنا رحنا لبيتنة فتح شبيب الباب ودخلنة اول ماطبينة للصالة صدت عيونة على جدي واگع بالصالة وراسة مگطوعحسنة صرخت وطاحت وشبيب ركض جاب بطانية غطى جدي لأن الجهال گامت تتصارخ وأنه رجلية أريدهن ايعينني اتحرك خطوتين ماكو
بس اهيس دموعي توگع على خدي
وأذاني بيها صوت صفير، كلها تتصارخ وتتباچة وعلى أثر الصوت طبت عمتي سحرأتباوع وتتلفت اتشوفنا نبجي ونباوع للبطانية
حسها گلبها وركضت جرت البطانية جفلت من شافت ابوها هيج حالة
عاطت ووگعت بالگاع لا اتحرك ايد ولا رجل اباوع لصدرها حتى نفس ماكوركضت جريتها وصحت على شبيب
جساس:- لككك شبيبببب تعال ويااييي عمة سحر مدري شبيهاكلها اتسودنت عافوا جدي واجو يشوفون سحر شبيها رجلها رفيق حط ايدة على خشمها وفتح عيونة
رفيق:- ماكو نفس!لگفها وركضوا بيها هو وحمزة والولد كلهم لحگوهم ضليت بس أنه وشبيب صافنين وحسنة لهسه حاضنة روحها وخاتلة بالزاوية تحجي على كيف وترجف
حسنة:- يمة ولدي لا هواي والله هواي صارن ولج يمة تعاي لية، وليداتي خلصوا ولد بطني مابقى منهم بس ثنينضلت بحالة صدمة واحنة بقينة مگابلين جدي ومانعرف شنسوي شبيب انتهى ميگدر يتحرك من الصدمة والخوفة
المنظر مايروح من بالي والدم تارس الفراش
شوية شوية بدأوا يجتمعون الناسواتصلوا بالشرطة والاسعاف اجت، اباوعلهم يشيلون بي المن؟ ماهو فصلوا راسة عن جسمة المن ماخذينة للمستشفى
راح شبيب وياهم وانه بقيت مدري استقبل الناس مدري ابجي مدري التفت لحسنة الصارت چنها مسودنة مدري اركض اجر سما ويقين جهال ويتباچن
حطيت ايدي على راسي واتربعت ابجي
شوية وطب ابوي وجهة احمر يركض ويوخر بالناس
شافني وشاف الدم گبالي فتح عيونة على وسعها
حسام:- جساس وين جدك؟رفعت راسي اباوعلة مغوشة الرؤية عندي بس ادري بي فوك راسي واگف
جساس:- بوية ذبحوا جديحسام:- شبيكككك ولك شتحجي؟؟؟ وينة جدك
أنت تقرأ
جُحر الجَساس
Mystery / Thrillerسمراءُ يا بُنّ الجمال ونفحِهِ ياقهوةً منها الفتونُ يضوعُ من قالَ إن الليل ليسَ بفاتنٍ ذابت على حسن المساء شموعُ وبلونهِ عبقُ السكون وغابةٌ فيها يضمدُ شوقهُ الموجوعُ ترنوا العيونُ إلى المساء تأملاً والليل سكرٌ والأنامُ هجوع للسُمر وقعٌ في الوجود وفتن...