بقلمي: ميامي آلـ حيدر
بسم الله الرحمن الرحيم
لا تنسون تصوتون للبارتات والتعليق بين الفقرات ❤.
واللهِ لو سكبُوا قَصائِدهم لها
ما جاوزوا في وصْفها الإبهاما
_________________
تذكير:
باوعت نوسة لبيبي وسألتها وهي تأشر بأصبعها على هُيام وامها بإستنقاص
نوسة: شنو حضرتهن خدامات جايبينهن؟...
كلنا الي بالصالة زلم ونسوان فتحنة عيونة على وسعهن عدا الأربعة نوسة وربعهه طبيعيات، ألتفتت لهُيام وجهها صار احمر وإيديها ترجف وتخزر بنوسة وام هُيام عاگدة حوجبها تباوع متفاجأة
جساس: نوسة جلدچ يحكچ؟
باوعت لجساس وحچت بتنعوص
نوسة: هاي شبيك جساس مو داسأل شنو مناسبة جيتهن اكيد خدامات!
ام جاسم: نوسة احترمي نفسج عيب عليج شنو خدامات
نوسة: اييي مدتجاوبوني شنو هنه شيقربولكم وجايات شكولهن ولبسهن مال خدم مااعتقد من اقاربكم
طگت هُيام وخرجت عن صمتهه
هُيام: شو ماتعرفين تحچين انتِ!!! خدميش خادمين عند الخلفوچ قبل؟ لبسنة مال خدم يعني من نلبس البنطرون ونحصر بي رواحتنه ونتشلخ ونحط التخم نصير نعجب عيب عليج لا اعرفج ولا تعرفيني على شنو تتجاوزين وشايفة روحچ بس انتِ وبس
كلها ضلت صافنة على هُيام وشلون تلبگ وتخزر بنوسة، وام هُيام تگرص تسكت بيهه وهُيام منطلقة تلبگ
مرام: شهل قلة أدب لج!! كلچ خلگ مزبلة تجين يكربون عليچ وترحين، جديدة هاي الخدم من تالي گامت تعلي صوتها وتغلط!
جساس: ككااااافييييي، بر*ابيگ شتعرفن منها واستلمتنها خدامة ما خدامة تسوة روسچن وروس اهلچن يا گ***
رفع اصبعة بتهديد
جساس: وحگ هو علي التفتح حلگها وياها انعل والد والديها، ضلن علينا بس البر*ابيك انعل والديچن والله العظيم
وجه كلامة لمرام وأشر وهو خازرها عيونة يردن يطلعن من مكانهن
جساس: وانتِ الثانية بوز المطي هذا اشلعة اذا تعلين صوتچ لو تغلطين
چانن يباوعلة مصدومات
سلوى: جساسسس عفية شبيك هي منو هاي وهيج تغلط علينة علمودهااا!! شنو شمنطيتك وهيج متخبل عليها، هي الله يستر منها شكلها من هذن المو راحة الله يعلم شمسويتلك
جساس: كلمن يشوف الناس بعين طبعه، باعن ولچن هاي فچوچن التجيب طاريها بالموزين اكسرها الچن وحگ مُهجة فاطمة اكسرها احترمن نفسچن وتسممن وروحن
شبيب: كافيييي لكم شبيكم شهل غلط والسب ماگلتوا عيب! وانتن شعليجن بيها لأن مستورة ماعجبتجن؟
أنت تقرأ
جُحر الجَساس
Mystery / Thrillerسمراءُ يا بُنّ الجمال ونفحِهِ ياقهوةً منها الفتونُ يضوعُ من قالَ إن الليل ليسَ بفاتنٍ ذابت على حسن المساء شموعُ وبلونهِ عبقُ السكون وغابةٌ فيها يضمدُ شوقهُ الموجوعُ ترنوا العيونُ إلى المساء تأملاً والليل سكرٌ والأنامُ هجوع للسُمر وقعٌ في الوجود وفتن...
