بقلمي: ميامي آلـ حيدر
بسم الله الرحمن الرحيم
لا تنسون تصوتون للبارتات والتعليق بين الفقرات ❤.
"قوامكِ فتّانٌ وطرفكِ أحورُ
ووجهك من ماء الملاحة يقْطرُ
تصورت في عيني أجلّ تصور
فنصفك ياقوت وثلثك جوهرُ
وخمسك من مسكٍ وسدسك عنبر
وأنتِ شبيه الدر بل أنتِ أزهر"_________________
تذكير:بس بيوم عمچ كريم سوة شي غير هاي الصحبة لعداوة!...
جر حسرة وبدأ يحچي الماضي وشنو سبب العداوةالماضي ، قبل 35 عام، مدينة ميسان، يوم الجمعة الساعة 2:00 ظهرًا
- سـحـر
چانوا اخوتي كلهم گاعدين بالأستقبال وي اصدقائهم إحسان وسالم وكريم وحسين فتت من يم الأستقبال وسمعت حچيهم
مؤتمن: يولد هم تحبون تركبون حصونة؟إحسان: اي اكثر شي اتونس بي ، صدگ مانسويلنة سفرة صارلنة هواي ماطالعين
جاسم: نروح باچر؟ دامها عطلة ومحد عندة دوام ناخذلنة ظهرية ونرجع لو لليل بعد احسن
كريم: ماعدنة شي باجر نروح
اتفقوا يروحون للريف يوم ويرجعون، رحت للمطبخ اني اسوي چاي ووديعة اختي الاكبر مني تسوي حلاوة شعرية تحبها،تقربت منها و حچيت بصوت ناصي
سحر: وديعة خو ما بعدچ بعلاقة وي كريم؟ابتسمت وديعة، لا إراديًا من ينذكر اسمه تبتسم
وديعة: لا شنو السالفة نهيت كلشي بعد حتى مااباوع بوجهههزيت راسي ادري بيها جذابة وتشوفة بالختلات من السطح ونصحتها اكثر من عشر مرات بس مايفيد وياها لحد ماتنكتل
سحر: وديعة والله يذبحونج ديربالجوديعة: سحررر مو گتلج كلشي انتهى لتلحين سكتي عني
سكتت عنها مايفيد وياها وادري تصير مصيبة اذا دروا وديعة تحب صاحبهم، ثاني يوم راحوا الولد واصدقائهم للريف
ماطولوا 3 ساعات ورجعوا براكينننن من العصبية دفروا باب الغرفة وطبوا جانت وديعة نايمة اجة حسام وجرها من شعرها شمرها بالگاع وتلاثتهم داروا عليها يضربون بيها بوحشية!!
طبوا امي وابوي يركضون امي شمرت روحها على وديعة وابوي شال العصة مالته وكتل جاسم وحسام ومؤتمن
ناصر: لكمممم عاررراااتتتت الزلللمممم اني موووجووودددد وتمدووننن ايدككممم علللى وحيداتي انعللل ابو الجااابكمممم ولد القنادررر طلعواااا برةةةباوع جاسم لأبوي وعيونة تطلع شرار
جاسم: بويييةةة بتككك وصاحبيييي واااحدددد يحببب الثانيييي و لو بس تحبه ويحبها جان سكتتتت و زوجتهممم بالحلاللل بس متزوجيييننن بالسر وحامللل منه وعندةةة صورها وهي بدون حجاب يراااويهااا لأخواننننهههه
أنت تقرأ
جُحر الجَساس
Mystery / Thrillerسمراءُ يا بُنّ الجمال ونفحِهِ ياقهوةً منها الفتونُ يضوعُ من قالَ إن الليل ليسَ بفاتنٍ ذابت على حسن المساء شموعُ وبلونهِ عبقُ السكون وغابةٌ فيها يضمدُ شوقهُ الموجوعُ ترنوا العيونُ إلى المساء تأملاً والليل سكرٌ والأنامُ هجوع للسُمر وقعٌ في الوجود وفتن...