جسار

شابرت دجن و فوخ

في امان ووئام حيث ينام خوف على سريره لايعلم بالذي يحدث فوق راسه من مغازلات مبتذله

كان فوخ يعمل على تجاهل ذاك المزعج الذي يطير هنا و هناك ينطق كلمات غزله المبتذله و التافهه

توقف امام وجه فوخ بينما يضع يده على الجدار كي يحاصره لاكن حصل على مباغته منه و خرج من المكان الذي لم يضع يده فيه
"اتستطيع الذهاب انت تحرمني ساعات عمري كامله"
قال فوخ بينما يحاول كبت جام غضبه

"اوفيشش ماعندك كلام حلو يخلي قلبي يدق ثلاث دقات"
قال دجن بينما يغمز لفوخ الذي رفع له حاجباً

"ولما ثلاث دقات بالضبط"
"تطقيم مع ضربه الزوار للباب"

ضحك دجن بينما يحاول امساك خد فوخ الذي استمر بالتهرب هنا وهناك حتى استسلم للامر الواقع و جلس بجانب النائم خوف

بينما يستمع لغزل اخر تافه من ذاك الاسمر الذي رغب بلكمه "كلما زعلتني الحياه افتح صورك يروح الزعل"

"افااا فدييت"

ذا نبذه بسيطه للي فوخ مضطر يسمعه باخر الليل
وما يقدر يعمل اشي