فكرة أن الكيبورد لا يعمل كانت كذبة للتغطية على أخطائي الإملائية أنا مصابة بفقر الدم وأصابعي ترتجف كثيرا أثناء الكتابة ولتصحيح ما أكتبه فأنا ٱضطر لقراءة الفصل مرة ٱخرى وأنا أكره هذا لذا أخبرتكم لأنني سأتوقف عن التصحيح وشكرا للتفهم.
وضعت ري يدها تحت ذقنها بتفكير..
تصرفات إنجي تشبه لحد ما تصرفات أبطال الروايات مع بطلاتهم..
تغيرت تعابيرها للإشمئزاز فورا وهي تقول بقرف
«يخ..أنا وإنجي؟! لا ٱصدق أنني كنت أحمر خجلا من تصرفاته في الماضي!»
تثائبت فجأة لتذهب للنوم وسط تينكو وشوتو.
صباح اليوم التالي كان إنجي في مركز الشرطة يسأل عن موقع منزل عائلة الشيمورا ليتفاجئ من تغير ملامح جميع الموجودين وقبل أن يسأل أجاب رئيس القسم على تساؤله الذي لم يطرحه
«حدثت مجزرة في منزل تلك العائلة وماتوا جميعا عدا طفل واحد لا نعرف أين هو حاليا»
سأل إنجي«ما سبب موتهم؟»
أحذر رئيس القسم ملفا وأعطاه لإنجي وهو يقول«تحطمت الأرضية والمنزل بالكامل وجثث افراد العائلة مقطعة لأعداد كبيرة لدرجة عدم تمكننا من جمع جميع الأشلاء بسبب حجمها الصغير كما لو أنها... تفتت..»
فتح إنجي الملف ليجد مجموعة من الصور للمنزل المهدوم مع جثث بعض أفراد العائلة ليعيده أثناء كلامه«أعطني العنوان سأذهب إلى هناك بنفسي»
ذهب ولم يجد سوى حطام منزل أو فتاتا بالأصح حتى الأرض كانت مدمرة ومتشققة ليتذكر ميزة الطفل وهو يشاهد بعض بقع الدم على الأرضية المحطمة.
لقد عرف بالفعل أن ما حدث لهذه العائلة كان بسبب فقدان الطفل الذي في منزله السيطرة على قدرته وبالمناسبة هذا الطفل الذي فقد السيطرة على ميزته هو في منزله مع وريثه ينام بجانبه.
بلع ريقه بتوتر يعود أدراجه خارج هذا المنزل.
عند ري كانت تفكر بجدية وهي تراقب تينكو يشاهد التلفاز مع فيومي التي تفهمت صمته بسبب لطفها وكانت تكلمه دون كلل أو ملل رغم عدم رده.
كلن إبنتها جعلته يتكلم معها حتى لو كان برد بكلمات قصيرة كنعم ولا وحتى هزة الرأس.
في الأنمي ياغي أو أول مايت لم يكن يعرف أن شيغاراكي حفيد نانا حتى أخبره أول فور ون بذلك في قتاله ضده والذي فقد فيه قدرته وإعتزل عن كونه بطلا.
أنت تقرأ
THE JINX : TODOROKI REI
Fantasiaبعد إستيقاظي من صدمة أنني أصبحت تودوروكي ري والدة كل من دابي وشوتو، وضعت هدفا نصب عيني... الهرب من تودوروكي إنجي ومن الزواج منه. لم أكن أهتم إن كان شوتو وتويا سيولدان أو أن الحبكة ستتغير، فبحق الجحيم هم مجرد حبر على ورق، فلما قد أقلق بشانهم؟! لكن لل...