كان كلًا مِن كلارك و إيثان يتسللان للداخل، أخرج إيثان مُسدسه بهدوء، نظر لكلارك بطرف أعيُنه وضع كلارك كاتم الصوت، تحرك الأثنين بهدوء أبصر إيثان بعض الرجال:
"أوه ما سأفعله بهم سيكون رحمة مِمَ ستفعله كلارك"
أبتسم كلارك بهدوء لا يتناسب مع ما أتوا لأجله إطلاقًا، ليتحرك للداخل، أمسك إيثان رأس شخصٍ و هو يُلقيها في الحائط بقوة ضربه تلو الأخرى حتى شعر إيثان بأن رأسه تحطمت بالفعل، أبتسم و هو يُقاتل رِفقة أخيه، تحرك كلارك للداخل أتبعه إيثان في صمتٍ.
أقتحم كلارك البهو وضع إيثان سلاحه في جيبه، ليتحدث إيثان ببسمة هادئة:
"أعتذر على أقتحام أخي البهو اللعين أحبائي فأنتم تعلمون غضبي أنا و أخي كثيرًا صحيح عزيزي توماس!؟ "
تحرك كلارك وهو يجلس بأستفزاز على مقعده تحدث ببسمة و هو يضع قدمًا تلو الأُخرى و بسمته لم تتلاشى بل إزدادت تدريجيًا:
"أنت تعلم توماس غضبي كثيرًا صحيح!؟ "
نظر لهُ توماس ليبتسم بسخافة:
"لا أعلم بأنك ستُحب تلك البلاهاء سيد فيسكونتي "
أبصر كلارك المكان بهدوء، تحرك صوبه بصمتٍ شديد، ليجلس كالقُرفصاء و هو يتحدث ببسمة:
"إيثان رحب بعزيزي توماس فأنت تعلم معزته، و أنا سأُرحب بأبنه في الخارج، توصى به إيثان، أنت تعلم أنني لا أُحب أن يُعيب أحد على ترحيبي أو ترحيب أحد أفراد عائلتي"
أقترب إيثان مِن توماس، ألقى بقبضة يده في وجهه بهدوء سقط توماس أرضًا أقترب منهُ إيثان بهدوء شديد، أمسك وجهه و هو يضغط عليه بقوة ليتحدث بهدوء:
"ما بك توماس! يبدو أن حالتك سيئه كثيرًا ما بك! "
شعر توماس بأنهُ لا يقتدر على التنفُس مِن شدة الضغط، نظر لهُ إيثان بهدوء و هو يتحرك للخارج، ليُبصر كلارك يمسك وجه شخصٍ و يُلقي بوجهه في الحائط مره تلو الأخرى ألقاه أرضًا بِلا إهتمام، ليُخرج شيئًا مِن جيبه و هو يضعه على جسد شخصٍ ما، ليصرخ الشخص بألمٍ:
"لا و اللعنه "
نظر لهُ كلارك ليجلس على كالقُرفصاء و هو يُمرر يداه على هذا الشخص و الذي لم يكُن سوى إبن هذا المعتوه توماس!
"و هل فعلت بك شيئًا لهذا الصراخ؟ أنا أمزح رِفقتك فقط حبيبي"
أنهى حديثه و هو يتحرك و قبل أن يفعل شيئًا، تحدث إيثان بجديه:
"يوجد بُقعه أسفل أنفه لم تتلون كلارك"
أدار كلارك وجهه ليتطلع للبُقعه بجديه، أقترب إيثان منهُ و هو يقف جانبه، أمسك كلارك وجهه بعُنف شديد ليصرخ بأنفاس لاهثه:
"لا أقتدر على التنفس أترك وجهي لا أستطع التنفس"
أستمع إيثان لصوت تحطيم يد شخص أدار رأسه بهدوء صوب أخيه ليتحدث بجديه:
أنت تقرأ
أحفاد ألسكندر الإثنى عشر|Alexander's twelve grandchildren
Viễn tưởngظننتُ أنني مُحصن مِن ٭الحُب٭، لأكتشف إن كُل هذا كان مِن وحي خيالي فقط، فأنا أحببتك و لأكنُ صريحًا عشقتك. جحيم ألسكندر و أحفاده. ألسكندر و الإثنى عَشَر. "لا تعلم مِن أين سيأتي دورك في جحيمهم؟" • • |صنعت عالم خاص بأبطال روايتي؛لِذا لا تنصدم مِن تصر...