كان الصمت عام في المشفى بشكل مُريب، نظرات هادئة صخب من البعض صياح من الآخر.
قاطع تِلك الأجواء الهادئه حديث ألبيرتو الجاد وهو يُطالع ألسكندر:
"ليث خُذ الفتيات وأرحل بهم."
تمسكت أوليفيا في كلارك نظر لها كلارك ببسمة، كانت جولي تُراقب كلارك بشرار في إنتظار خطأ منهِ لتنقض عليه.
نظرت ماريا بطرف أعيُنها للجميع تحرك مارتن وهو يتحدث بجديه:
"جيسيكا خُذي الجميع"
"حسنًا"
تحركت جيسيكا وهي تسحب جولي تحدثت جولي بجديه وهي ترفع أصبعها:
"لن أرحل مع أحد منكم أفهمتم؟؟ سأظل أقبع جوار حبيبي"
لوت أوليفيا شفتيها في إعتراض ملحوظ، راقب كلارك تغيير ملامح وجهها علم بعد هذا سيحدُث حرب بين أوليفيا و إيثان، تحدثت أوليفيا بسخطٍ:
"و كأن سيحدُث لهُ شيئًا لتخاف عليه كُل هذا الخوف"
نظر لها إيثان بشرار، نظر كلارك للإثنين بهدوء، ثوانٍ فقط و كان صراخ أوليفيا رِفقة إيثان المسموع في المشفى، تحدث إيثان بصراخ:
"ما دخلك أيتُها العجوز اللعين؟؟"
نظرت له أوليفيا بصدمة جاهدت أن تستوعب حديثه لكنها فشلت، نظف كلارك الغُبار الغير موجود مِن على سترته، أعدل ثيابه وهو يتحدث بجديه:
"إن لم تصمُت إيثان سأرقُص أعلى جُثتك العفنه بعد قتلي لك."
نظر لهُ إيثان بإعتراض تحدثت جولي بصراخ:
"أنت ماذا تظُن نفسك للصراخ في وجه إيثان بهذا الشكل؟؟"
"كلارك."
أجابها كلارك بكُل برود وضع يده في سترته بلا أي إهتمام لها، ليسحب أوليفيا و هو يتحدث بإبتسامة:
"حسنًا أيُها القط لا تهتم لهؤلاء الأوغاد"
"لم أهتم لهُم حبيبي."
لوت جيسيكا شفتيها في إعتراض ملحوظ، نظر لها كلارك بمعنى ماذا؟؟ تحدثت جيسيكا بجديه و هي مازلت تنظُر له بأعتراض:
"القط؟؟ وأنا عندما أُحدثك أشعُر أنك ستقوم بقتلي؟؟"
أبتسم كلارك وهو يسحب أوليفيا بعيدًا عن شجار مارك رفقة إلياس:
"حسنًا لستِ القط خاصتي؛ لِذا لا تضعي نفسك في مكانة لم أضعك بها"
أقترب مارك من جيسيكا بعدما ألقى إلياس أرضًا أمسك ذراعه بألم ملحوظ للجميع:
"هل ستظلي صامتة جيسيكا؟؟ عارٌ عليكِ يا إمرأه."
نظرت لهُ جيسيكا بمعنى ما دخلك؟ تحدثت بجديه وهي تُراقب رقص إيثان رفقة جولي بسعادة:
أنت تقرأ
أحفاد ألسكندر الإثنى عشر|Alexander's twelve grandchildren
Fantastikظننتُ أنني مُحصن مِن ٭الحُب٭، لأكتشف إن كُل هذا كان مِن وحي خيالي فقط، فأنا أحببتك و لأكنُ صريحًا عشقتك. جحيم ألسكندر و أحفاده. ألسكندر و الإثنى عَشَر. "لا تعلم مِن أين سيأتي دورك في جحيمهم؟" • • |صنعت عالم خاص بأبطال روايتي؛لِذا لا تنصدم مِن تصر...