"أين ماسه وهج؟"
أعتدلت وهج في جلستها و هي تتحدث بسخطٍ:
"يا بلهاء دعك من ماسه الآن فأنا لا أُريد الحديث معها"
نظرت لها ماسه مِن الأعلى للأسفل بتقزز لتتحدث بصراخ:
"و أنا لا أُحبك عساكِ تتعفني"
نظرت لها وهج بسخط:
"تتعاملي و كأني زوجة أبيكِ لستُ أبنتك لِمَ؟ "
كانت أوليفيا تستمع لحديثهم بضحك هستيري لتتحدث بهدوء:
"ماسه أُريد محدثتك"
ألقت ماسه وهج بحنقٍ و هي تسحب الهاتف مِن يدها، لتتحدث بحنان:
"مرحبًا أوليفيا كيف حالك حبيبتي؟"
نظرت أوليفيا صوب ماريسا بغضب صرخت بحنقٍ:
"أترُك الفُستان ماريسا"
شعرت ماسه بأنها أُصيبت بالصمم مِن الصراخ لتتحدث بجديه:
"وهج ما بال أصدقائك يصرخون في أُذُني"
تشنجت أوليفيا و هِي تستمع لحديث ماسه الجاد، سحبت ماريسا الهاتف منها بقوة و هِي تصيح:
"ماذا؟ أنتِ تصرخين بنا و لم نتحدث بشيء و تأت الآن تُحدثينا في ذلك ماسه!! "
تحدثت ماسه بسخط:
"أصدقائك وقحين مثلك وهج"
كانت وهج تشعُر بالغباء، تحدثت وهج بجديه:
"معهم حق أمي فأنتِ تصرخين بنا ولم نتحدث"
لوت ماسه شفتيها بحنقٍ:
"حسرة على أبنتي حسرة"
كانت أوليفيا في مراحل الضحك الهستيري على ما يحدُث تحدثت بهدوء:
"أشتقت صراخك بنا ماسه"
أبعدت ماسه وجه وهج بحنق، أعتدلت في جلستها و هي تُطالع حنق و غضب أبنتها:
"و أنا أشتقتك أوليفيا، من الفتاه الحمقاء التي حدثتني"
"تقصدي ماريسا؟"
أستمعت ماريسا لأسمها أقتربت و هِي تستمع لحديثهم، تحدثت ماريسا بعدم فهم لحديث الأثنين:
"ماسه أين وهج؟"
"أرسلتها تُنظف أطباق الطعام"
____________________
كان جاك يُطالع توفانا، مسحت توفانا وجهها بحنقٍ و بسمة بلهاء ظهرت على وجهها.
تحدث آدم بجديه:
"هل ستظل معنا كثيرًا! ألا تمتلك بيت تقبع به يا هذا؟ "
أبتسمت توفانا على حديث أخيها، جلس جاك على قدمه و هو يُطالع آدم بهدوء:
أنت تقرأ
أحفاد ألسكندر الإثنى عشر|Alexander's twelve grandchildren
Fantasyظننتُ أنني مُحصن مِن ٭الحُب٭، لأكتشف إن كُل هذا كان مِن وحي خيالي فقط، فأنا أحببتك و لأكنُ صريحًا عشقتك. جحيم ألسكندر و أحفاده. ألسكندر و الإثنى عَشَر. "لا تعلم مِن أين سيأتي دورك في جحيمهم؟" • • |صنعت عالم خاص بأبطال روايتي؛لِذا لا تنصدم مِن تصر...