كان الجميع يجلس في البهو، نظر ألسكندر صوب الجميع بأبتسامة، فهو الآن شاهد حُب البعض، حسنًا، هو الآن سعيد كثيرًا، فقط ينقصهُ أن يُحب باقي أحفاده و سيعيش براحة:
"عندما يأت كلًا مِن كلارك و جاك أرسلوا الأثنين لي"
تحدث مارتن بهدوء و هو يُبصر ماريا تضع رأسها على كتفه بأريحية:
"أُحبك"
"وأنا أيضًا أُحبك"
أقترب ليث مِن ماريو و هو يقفز ليجلس جواره و مِن ثُم تحدث بجديه:
"لِمَ لا تتحدث؟"
أبتسم ماريو بخفة و هو يُطالع أوجه الجميع ليتحدث بجديه:
"أشعُر بالغرابه وسطهم"
تشنج ليث و هو يستمع لحديثه الأحمق:
"غرابه!! هل أنت أحمق ماريو؟"
نظر لهُ ماريو وهو يُلقي أسبابه في وجه ليث الذي كان يرمقه بعدم فهم:
"جميع القابع لديه حبيبه، أشعُر بالغرابه وسطهم."
نظر لهُ ليث وهو يتحدث بسخطٍ:
"ألبيرتو و إيثان و مارتن و جاكوب صار الجميع!؟ "
قلب ماريو أعيُنه بمللٍ و هو يتحدث بجديه:
"حسنًا لا أعلم، و لكن لا يهم"
أقترب مارك مِن لوكَس و هو يُراقب شروده، وضع رأس لوكَس على قدمه و هو يتحدث بأبتسامة صغيرة:
"ما بك أيُها الصغير؟"
راقب لوكَس وجه مارك بأعيُنه ليمسك يداه و هو يتحدث ببسمة:
"قلق مِن أجل المُهمة مارك"
"حسنًا صغيري، لا تقلق فالمُهمة ستكون رائعه"
أبتسم مارك و هو يُراقب تناول إلياس للطعام، أقترب منهُ و هو يجلس جواره، سحب الطعام مِن أمامه بعُنف ليُراقب صراخ إلياس، نظر له إلياس وهو يتحدث بسخطٍ:
"سرقة طعام الغير شيئًا سيء مارك"
تحدث مارك بأبتسامة هادئة و يتناول طعامه ببسمة مُستفزة قليلًا:
"لِمَ لا تتحدث معنا مثل القبل؟"
"لا أعلم لكنني أشعُر بالراحة بصمتي"
نظر صوبه و هو يبلع الطعام ليتحدث بجديه:
"حسنًا لا تشعُر بهذا مُجددًا"
أنهى حديثه و هو يجلس جواره، ترك ليث ماريو بعدما أبصر إقتراب جيمس منهم، تحدث بصياح و هو يُلقي جسده جوار لوكَس بأريحية:
"كيف حالك يا صغير؟"
تشنج لوكَس و هو ينظر له بشر، تحدث بجديه و هو يُبعد جسد ليث بعُنف:
أنت تقرأ
أحفاد ألسكندر الإثنى عشر|Alexander's twelve grandchildren
Viễn tưởngظننتُ أنني مُحصن مِن ٭الحُب٭، لأكتشف إن كُل هذا كان مِن وحي خيالي فقط، فأنا أحببتك و لأكنُ صريحًا عشقتك. جحيم ألسكندر و أحفاده. ألسكندر و الإثنى عَشَر. "لا تعلم مِن أين سيأتي دورك في جحيمهم؟" • • |صنعت عالم خاص بأبطال روايتي؛لِذا لا تنصدم مِن تصر...