كانت آيلا تُطالعه بهدوء علّ أن يتحدث كادت أن تتحدث، أبصرته و هو يتحدث بجديه:
"أكون آخر من يعلم آيلا؟؟؟"
نظرت آيلا للسماء بغباء علّ و عسى أن يتوقف عن الصراخ بها، فها هو مُنذُ أن جلس و هو يصرخ بها حتمًا أملت صراخه، نظرت صوبه وهي تُلاحظ غضبه الشديد.
"أعتذر حبيبي فأنت تعلم أنني كُنت مُختطفه فبالطبع لن أقتدر على أن أُحدثك و أُخبرك أمر أختطافي"
أنهت حديثها ببسمة غبية جعلتهُ يبتسم لا شعور منه، تجاهل حديثها بأكلمله و هو يتحدث بجديه:
"جميلة كالثلج"
"لا أعلم لِمَ دائمًا تشبهني بجمال الثلج؟ "
ظلّ الصمت يعم المكان شعرت آيلا بالغضب من صمته، ظلّت تمسح وجهها علّ يُلاحظ غضبها منه، تطلع إليها وهو يبتسم بهدوء، نظرت صوبه و هِي تنتظر حديثه و لكن لم يتحدث، شعرت بالملل مِن صمته الذي أطال، لوت شفتيها في حركة بلهاء ظلّت تمسح وجهها لكن بغير فائدة، أبصرته يتحرك إلى الخارج تحدثت بجديه:
"إن ذهبت مِن هُنا أقسم بأن هذا سيكون آخر حديث بيننا"
ظلّ يُتابعها بصمتٍ ليتحدث بجديه:
"إن ظننتي أن بحديثك هذا سأجلس رِفقتك فوداعًا جميلة الجميلات."
كانت تجلس مكانها و هِي تشعُر بالصدمة، أبصرت دخول وهج عليهم و هِي تشعر بالغضب من ألبيرتو أنقضت عليه وهي تتحدث بشرار:
"هل يوجد أحد أحمق مثلك يا لعين يغضب تلك الجميله!!"
كانت آيلا لا تقتدر على الحديث مِمَ تُبصر أمامها، أبصرت وهج تعض ألبيرتو بشرار و هِي تصرخ به:
"هل هي لعبة أتت لك والدتك بها يا حقير!!!"
أبصرت وهج وجهه يتحول شعرت بالخوف لكن لم تهتم، ملّ الحديث معها ومع غبائها، ألقى بِها أرضًا صرخت و هِي تمسك قدمها بألم، أقتربت منها آيلا و هِي تتحدث بحنان:
"حبيبتي هل قدمك تؤلمك؟ أنا آسفة لكِ وهج"
مسدت وهج عليها بحنان شديد وهي لا تشعر بقدمها، نظر ألبيرتو صوبهم ليتحرك للخارج، أبصرت آيلا خروجه سقطت دمعة منها مسحتها بأنمالها و هِي تُطالع ذهابه، تحدثت وهج بحنان:
"ما بكِ حبيبتي و ماذا فعل لكِ هذا الحقير؟؟ حسنًا، لن أدخُل إلا حينما أفهم غير ذلك سأنام هُنا أسمعتِ؟؟"
"عندما ندخُل للداخل فقط سأُحدثك أنتِ والفتيات عما حدث، و الآن أين أوليفيا و جولي؟؟"
"أوليفيا في الداخل و جولي أيضًا"
أومأت آيلا برأسها، دخلت الفتاتين الداخل تحركوا للأعلى، ألقت وهج جسدها صوب أول فراش قابلها، أبعدت آيلا جيسيكا وتوفانا من عليه تحدثت ماريسا بهدوء:
أنت تقرأ
أحفاد ألسكندر الإثنى عشر|Alexander's twelve grandchildren
Fantasiaظننتُ أنني مُحصن مِن ٭الحُب٭، لأكتشف إن كُل هذا كان مِن وحي خيالي فقط، فأنا أحببتك و لأكنُ صريحًا عشقتك. جحيم ألسكندر و أحفاده. ألسكندر و الإثنى عَشَر. "لا تعلم مِن أين سيأتي دورك في جحيمهم؟" • • |صنعت عالم خاص بأبطال روايتي؛لِذا لا تنصدم مِن تصر...