"هل تمزحي جولي ما كُل تلك الحقائب أيتها اللعينه؟!"
نظرت إليه و هي تتشنج، لتتحدث بغباء:
"لا تستطيع حملهم؟!، حسنًا، أحتاج ما بها ما بك سيد إيثان؟!"
كان يشعُر بأن لا يوجد فائدة مِن حديثه معها؛ لِذا تحدث بهدوء و هو يُجاهد كبت فكرة قتلها:
"حبيبتي أنتِ ذاهبه بعض الأيام ليس بقيت حياتك سيده جولي، أنتِ وحدك تأتين بحقائب تُشبه عدد حقائب الفتيات حبيبتي، أو أكثر منهم و تسألي ما بي ما بكِ أنتِ؟ "
تركته جولي و هي تتجه للخارج، نظر إلى الحقائب و هو يسبها، كان كلارك يُطالع حقائب أوليفيا ببرود أخذ الحقائب و هو يتجه صوب الخارج تحدث بجديه:
"هل ستظلين مكانك؟!"
"لِمَ لم يأتي أحد معنا؟!"
"جاكوب سيأخُذ روڤان، و الفتاه الأُخرى ستأتي رِفقتهم، جيسيكا ستأتي وحدها هِي تعلم الطريق، و الآن لا أُريد حديث كثير."
تحدثت بجديه و هِي تجلس جواره:
"أنا جائعه كلارك "
صعدت للسيارة ليتحرك بها، نظر إليها ليعكس طريقه، هبط بهدوء، كانت تُطالعه و هي تشعِر بأنها تود أن تنظُر لملامح وجهه بدقة، إبتسمت و هي تعود برأسها للخلف، هبط مِن السيارة ليتحدث بجديه:
"هل ستظلين في السيارة أوليفيا؟؟"
"هل وصلنا للقصر بهذه السرعه؟!"
كان يشعُر بأنهُ سيُصاب بشيئًا مِن شدة غبائها، مسح وجهه بضيق و هو يتحدث بهدوء:
"أتينا لأطعامك و الآن هلا أتيتِ؟!"
"هل أتيت لأجلي؟ "
نظر لها و هو يتحدث بجديه:
"لا لأجل نفسي"
___________________
"أنتهيتِ روڤان؟؟"
مسحت وجهها و هِي تشعُر بأنها ستبكي تحدثت بجديه و هِي تبحث عن شيئًا هام:
"تبقى لي الكثير جاكوب،حسنًا، أشعُر بأنني سأبكي"
نظر أليها و هو يضع هاتفه على الأريكه تحدث بهدوء:
"حسنًا، سأُساعدك روڤان، ما الذي ينقصك؟"
تحدثت روڤان بجديه لتجلس على الفراش و هِي تبحث بأعيُنها في أنحاء الغُرفة:
"ثيابي و أنا لن أجدها، ماذا سأفعل جاكوب؟! "
مسحت وجهها وهي تشعر بكم هي غبيه، فنعم ثيابها في المنزل، تحدث بجديه و هو يتطلع لها بصمتٍ:
"سنذهب و نُجهز ثيابك"
أخذ هاتفه و هو يركُض للأسفل، ركضت خلفه و هِي لا تتفهم شيئًا، كان يقود سيارته بسرعه لم تكُن بالعاليه للحق، كانت لا تتفهم شيء مِمَ يحدُث، هبط مِن سيارته ليتحدث بهدوء:
أنت تقرأ
أحفاد ألسكندر الإثنى عشر|Alexander's twelve grandchildren
Fantasiظننتُ أنني مُحصن مِن ٭الحُب٭، لأكتشف إن كُل هذا كان مِن وحي خيالي فقط، فأنا أحببتك و لأكنُ صريحًا عشقتك. جحيم ألسكندر و أحفاده. ألسكندر و الإثنى عَشَر. "لا تعلم مِن أين سيأتي دورك في جحيمهم؟" • • |صنعت عالم خاص بأبطال روايتي؛لِذا لا تنصدم مِن تصر...