كان الصمت يعُم المكان نظر توماس لألسكندر بسُخرية، نظر كلارك صوب الجميع بهدوء شديد، كان ألبيرتو يُفكر في القادم ولسبب إجتماع توماس و أولاده لديهم، شرد جيمس في حالة ساندرا الآن تنهد و هو يعود برأسه للخلف، شرد ماريو في حاله إن ترك الأجتماع و ذهب للخارج فهو مل الجلوس للحق.
نظر جاك للجميع بنظرات هادئة، بينما مارك يُفكر في حالة أخيه الآن، طالع إلياس الجميع و هو ينتظر إنتهاء هذا الصمت حتى يترُك المكان و يرحل، أستند لوكَس على مقعده بمللٓ، طالع ليث الجميع بِلا أي أهتمام، نظر إيثان صوب ألسكندر بمعنى هم في الحديث، أومأ ألسكندر برأسه بهدوء.
ليتحدث إيثان ببرود:
"سبب إجتماعك توماس أنت و أولادك! "
نظر توماس صوب أولاده و هو يُجاهد جعلهم هادئين حتى لا يرحل مِن غيرهم، تحدث توماس بهدوء:
"جئت للأعتذار مما بدر مني"
طالع ألبيرتو أوجه الجميع التي لا تُبشر بأي خير، ليتحدث بجديه:
"و ماذا بدر منك توماس!؟ "
جاهد توماس على كبت غضبه، ليتحدث جيمس ببسمة:
"لا تنظُر لأحد من أخوتي بتلك النظره الحقيره فلن يناموا الليل منك"
صاح أحد أولاد توماس:
"لا تصرخ في أبي و اللعنه! يكفي جدك العجوز هذا"
لم يُجيب أحدًا عليه، مرر كلارك يده صوب سلاحه أطلق رُصاصة لتستقر في كتفه تحدث ببرود:
"هش يا صغير هل رأيت أحدًا منا تحدث إلا عندما أخبرنا جدي!؟ "
أكمل حديثه و هو يُطالع توماس ببسمة واشعة:
"لِمَ لم تُكلف نفسك توماس عناء تربية أولادك!؟ "
أنهى كلارك حديثه و هو يجلس على مقعده بهدوء، طالع جاكوب الجميع بصمتٍ، ليتحدث ألسكندر بجديه:
"لم نتفهم توماس سبب أعتذارك "
نظر توماس صوب كلارك، أعتدل كلارك في جلسته ليتحدث توماس بجديه:
"نعتذر على خطف تلك الصغيره أوليفيا"
أومأ ألسكندر برأسه بلا أي أهتمام، طالع مارك الجميع بصمت، ليتحدث ماريو بجديه:
"إنتهيت من أعتذارك! أرحل"
تحدث إلزو بشرار:
"أصمت يا هذا لا ينقصنا سوى حديثك"
راقب إلياس الجميع أخرج مُسدسه و هو ينتظر الحرب التي ستحدُث.
أبتسم ليث بهدوء ثوانٍ و كان صوت رُصاصة مسموع بين الجميع نظر الجميع صوب ماريو أعدل ماريو ثيابه و هو يجلس في مقعده، تحدث بجديه:
أنت تقرأ
أحفاد ألسكندر الإثنى عشر|Alexander's twelve grandchildren
Fantasiaظننتُ أنني مُحصن مِن ٭الحُب٭، لأكتشف إن كُل هذا كان مِن وحي خيالي فقط، فأنا أحببتك و لأكنُ صريحًا عشقتك. جحيم ألسكندر و أحفاده. ألسكندر و الإثنى عَشَر. "لا تعلم مِن أين سيأتي دورك في جحيمهم؟" • • |صنعت عالم خاص بأبطال روايتي؛لِذا لا تنصدم مِن تصر...