اقتباس لطيف 👈👉

92 7 2
                                    

سكنت أصواتهم وكاد يأخذ جابر الصغيرة وينزل للاسفل لولا جملة أحمد التي كانت كالقنبله في وسط صحراء : طب بالمناسبة ديه بقى، أنا طالب من حضرتك إيد الأستاذة هاجر على سنة الله ورسوله .

دخلت دلال تطلق زغرودة في الوسط الساكن غفلة أفزعت الصغيرة أكثر من جملة أحمد ورددت بفرحة: يا ألف نهار ابيض يا ألف نهار مبروك .

ركض عمر يحتضن جسد زين الذي تحفز لكي ينقض على فريسته مع سواد عينيه الكامل، بينما عمر همس له : إهدى بالله عليك ده أنا خايف ما بالك هاجر دلوقتي!.

همس بصدمة وصوت متقطع له : إن....إنت سمعت قال إيه ؟!، ولا أنا إتطرشت .
   ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شويه تفاعل ياشباب للبارت الجديد 🌚

وعد الهامورحيث تعيش القصص. اكتشف الآن