سكنت أصواتهم وكاد يأخذ جابر الصغيرة وينزل للاسفل لولا جملة أحمد التي كانت كالقنبله في وسط صحراء : طب بالمناسبة ديه بقى، أنا طالب من حضرتك إيد الأستاذة هاجر على سنة الله ورسوله .
دخلت دلال تطلق زغرودة في الوسط الساكن غفلة أفزعت الصغيرة أكثر من جملة أحمد ورددت بفرحة: يا ألف نهار ابيض يا ألف نهار مبروك .
ركض عمر يحتضن جسد زين الذي تحفز لكي ينقض على فريسته مع سواد عينيه الكامل، بينما عمر همس له : إهدى بالله عليك ده أنا خايف ما بالك هاجر دلوقتي!.
همس بصدمة وصوت متقطع له : إن....إنت سمعت قال إيه ؟!، ولا أنا إتطرشت .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شويه تفاعل ياشباب للبارت الجديد 🌚
![](https://img.wattpad.com/cover/367588934-288-k139434.jpg)
أنت تقرأ
وعد الهامور
Mizahليس لكل منا بداية واحده ولا نهاية واحدة، بل توجد بداية للنهاية ونهاية للبداية، توجد صداقات تُهدم وأخرى تُبنَى، ولكن عذرا يا عزيزي نحن نبني فقط لا يهدمنا سوى الزمان واكاد اقسم لك ان حينها يقف عاجز امام قوتنا..اتحادنا...حتى ذلك الذي يُدعى "قدر" ينحني...