توقف عن الكلام حتى اتوقف عن النظر الى شفتيك~لوي توملنسون
.
.
.
"آه..آه...بسرعة...امممم" تأوه لوي و هو يحس بالمتعة و الشهوة من ذلك الفم الذي يمتص قضيبه بمهارة،شفتان زهريتان و لسان يتحرك بطريقة تجعله يفقد صوابه.
فتح عينيه قليلاً و نظر الى ذلك الرأس بين قدميه ليرى شعر اجعد يدغدغ ساقيه و تلك العيون الخضراء الفاتنة تنظر إليه بفقدان صبر،لكن الشفتين...
الشفتين هما ما يقوده للحافة...يريد ان يغتصب فم الشاب بقوة،
رفع الشاب رأسه بينما لوي تأوه بإنزعاج...مد الشاب جسده و يده بدأت تتحرك على قضيب لوي بسرعة،انحنى الشاب و فمه أصبح ملاصقا لإذن لوي و انفاسه تداعب خده...و يده بدأت تتحرك أسرع..
"تريدني؟!" همس الشاب ليأن لوي و يومأ بسرعة.ابتسم الشاب قليلاً و ابعد يده ثم امسك بيده الأخرى رأس لوي و قبل خده قبلة رطبة"اخبرني كم تريدني..؟!كم تريد فمي حول قضيبك؟!" همس الشاب مجدداً.
"كثيراً...آه اريدك كثيراً" قال لوي بصوت مرتفع...عاد الشاب الى الوراء و بدأ يمتص قضيب لوي بقوة و سرعة أكبر بينما يدا لوي وجدت طريقها بين خصل الشعر الطويلة و الجميلة...و انينه بدأ يعلو،
مرر الشاب لسانه فوق قضيب لوي و يداه كانتا على ساقي الاصغر عمراً.
فمه كان يتحرك بإنسيابية و تفقدك صوابك...لوي احس أنه سيطلق سائله..
يريد أن يرى شكل الفتى بينما هو يضاجعه و بقوة،
"أنا...أنا سوف" احس لوي أن معدته تنقبض و امسك بشعر الفتى بقوة جاعلاً الآخر يأن بصوت عالي"ه.هاري!"
.
فتح لوي عينيه و نظر حوله ليجد نفسه بغرفته بينما هو يتصبب عرقاً.هل...
هل للتو حلم بالاجعد الغبي يمتص قضيبه؟! نهض بسرعة لكنه تأوه..رائع.
لقد انتصب من مجرد حلم و السبب بذلك الأحمق ذو الشفتان الزهريتان.
سمع الباب تطرق ليتوتر و يقفز على سريره مخفيا جزءه السفلي بالوسادة
"ادخل" قال بصوت مرتفع لتفتح الباب و تمد فيزي رأسها"ما الامر فيزي؟" سأل بتوتر...آخر ما يريده هو لأخته ان ترى انتصابه.
"لقد تأخرت على الفطور و امي جوانا أرسلتني لأناديك"تمتمت فيزي و هي تحرك قدمها بحركة دائرية على الأرض المفروشة بالسجاد.
"اخبريها انني قادم بعد قليل...سأستحم و اغير ملابسي" اومأت فيزي ثم خرجت و أغلقت الباب.تنهد لوي و بدأ يسير نحو الحمام بحركة مضحكة.
عليه التخلص من المشكلة الكبيرة بين ساقيه بماء بارد.
...
شركة توملنسون..
الساعة التاسعة:-
أنت تقرأ
Let's play X / O ~L.S~
Werewolfلا يمكننا دائماً العثور على نهاية سعيدة.... لكننا نستطيع إيجاد نهايتنا السعيدة حتى في اسوء الظروف الجزئين متوافرين هنا
