انارني حبها (زوجتي)

اول مرة اقترب منكي

رغم اني اؤذيكي مازلتي هنا
رغم اني اكرهك تحذبينني...
لماذا افكر بك كثيرا.....
لماذا تثيرينني بطريقة سيئة....
اكره هذا.... بل اكرهك...لست افكر بك لست اي شيء بالنسبة لي....
😍😍😍😍

بينما انا غارقة في افكاري سمعت صوت بابي يطرق و كان الغبي كوكي يطرق بسرعة وينادي علي كي آتي ماذا الآن فتحت الباب لاجده متوترا و كانه ليس نفس الشخص الذي كان يتحدث معي منذ دقائق  قلت 'مابك ماذا حصل اجاب بعد ان هدا : جدي يريد ان نذهب لزيارته غدا .. اجبت مستغربة :اذن
ماذا يعني ذلك قال بغضب :ماذا ماذا يعني تعرفين ان جدي لا يعرف بكوننا لسنا على علاقة. اجبت :نعم و ليس كاني ساخبره بذلك اتظنني غبية انا احب الجد بقدر ما احبه يكفينا شخص واحد يتالم... و لا تقلق لن اشيك له
نظر الي باستغراب شديد و بدى كانه اراد قول شيء لكنه صمت ثم تحدثت انا : لقد حضرت العشاء ان كنت جائعا تناو... لكنه قاطعني و قال :تناولته و ذهب دون شكري حتى.. ايش طفل مدلل لا اعلم كيف اعجبت به...
في اليوم التالي اسيقضت و قمت بروتيني اليوم الفطور كوكي و الباقي لكن قبل ان يذهب كوكي اقترب و اخبرني انه سيقلني الخامسة لذا علي ان اكون جاهزة و انتظره لان حضرته يكره الانتظار...
*وجهة نظر كوك ال 09:00 بوسان *
اليوم لم يكن مختلفا على باقي الايام.. لكن افكاري متشتتة هذه الايام فانا لا افهم كيف تتحمل معاملتي لها حتى مشكلة جدي كانت تستطيع استغلالها لمصلحتها هي لا تحبني حتى و من الجيد انها اخبرتني انه تعشت البارحة لوحدها و الا لكسرت رجليها....... ياا مالذي اقوله و ما يهمني في امرها.. لكن اعتقد اني قد اذيتها كثيرا البارحة فتلك اول مرة ارى دموعها تبا لما انا هكذا توقف عن التفكير بها جيون جونغكوك. انت لا  تعرف اسمها حتى .. فاجئتني يدان تعانقانني من الخلف و كانت يدى تيفاني... اتت في وقتها...  اهلا حبيبتي  قلت بينما اجلبها الي.. بعد تقبيلي قالت :اشتقت اليك... لم نبقى لوحدنا لوقت طويل الم تشتق الي بيبي و هي تحمل بدي الى فخذيها علي ان اعترف ان تيفاني مثيرة حقا انا محظوظ لانها حبيبتي ثم تحدثت : اذن بيبي مارايك ان ازورك هذا الاسبوع قلت :مستحيل تعرفين انها هناك... اجابت معاندة :لكني اريد القدوم و ساتي اتسمعني لم اعد احتمل فكرة بقائك معها... حسنا كما تريدين اجبتها.. انا اكره عندما لا يستمع احد لي لو كانت هي لقالت حسنا سيد جونغكوك مالذي افكر به انا .... لم استطع تخيلها تقولها لاني لا اتذكر ملامحها فهي لم تنظر الى عيني مطلقا.. ايقضتني تيفاني من احلامي قائلة يا بمن تفكر حتى يبدو وجهك هكذا... اجبتها كيف يبدو وجهي  قالت :لا ادري تبدو مختلفا المهم سآتي
اجبت'. حسنا كما تريدين لكن تعالي مع الشباب .. اجبتها فوافقت.... كان لدي اجتماع لذا اضطرت للذهاب  مر الوقت بسرعة عندما اقتربت ال5 خرجت من الشركة و اتجهت نحو البيت و كما توقعت هي كالخرقاء تنتظرني مثلما امرتها هي ترتدي ثوبا ابيض قصير بلا اكمام و به ورود صفراء و فوقه كنزة سوداء خفيفة شعرها كيرلي و بسيط تبدو لطيفة لن اكذب لكن ليست باثارة تيفاني اطلاقا .. زمرت البوق فلاحظت وصولي و ظهرت ابتسامتها المعتادة انزلت الحقيبة و اقتربت من الصندوق وضعت الحقيبة بالداخل ثم ركبت من الباب الخلفي ازعجني ذلك فصرخت عليها :يااا اين تجلسين تعالي اجلسي بجانبي هنا اندهشت من كلامي لكن ليس كثيرا اغلقت الباب و ركبت بجانبي ثم انطلقنا الى بيت جدي بقيت صامتة طوال الطريق ولا كلمة احيانا تعبث بهاتفها و احيانا تنظر من السيارة و هي تلعب برجليها طفولبة للغاية... حسنا مما ارى بشرتها بيضاء ناصعة و جميلة تبدو ناعمة تزرع بك رغبة بلمسها شعرها ناعم  و بني فاتح طويل.. بينما اراقب شكلها لم اشعر حتى وصلنا... خرجت بعد فتح الباب لا ادري لما لم الاحظها من قبل لكن جسدها صغير و ظريف جدا  مثير بطريقته الخاصة... طرقنا الباب ففتح احد الخدم و قال مرحبا :اهلا بكما سيد و سيدة جيون تفضلا بالدخول حتى ازيد تمثيلي امام جدي امسكت يدها مما جعلها تنحرج و تتوتر... مشينا حتى دخلنا لغرفة المعيشة الرئيسية اين جدي ينتظر ظهرت ابتسامته العريضة بعد رؤيتنا اتجهنا اليها ثم عانق كلينا  و قبل جبهتها و قال :اهلا صغيرتي هيوري كيف احوالك.. اذن اسمها هيوري همممم لطيف يلائمها   عانقت الجد ثم جلسنا جانب بعض و انا لم اترك يدها الصغيرة مقارنة بيدي  التي شعرت انها ترتجف يبدو انها ايس معتادة على امساك الايادي مع احد... يجعلني ارغب باغاضتها... اكثر
سال جدي هيوري  قائلا :هيوري عزيزتي كيف يعاملك حفيدي تعلمين انه طفل مدلل و يقول اي شيء لذا اخبريني ان ازعجك... ابتسمت و ضحكت ضحكة خفيفة بعد قوله مما اغضبني لذا تركت يدها و حاوطت خصرها مما جعلها تنتفض من الدهشة و قلت : اوه كيف تقول هذا جدي انا لن اقول اي شيء يزعج هيوري خاصتي اليس كذلك عزيزتي.. بدت مندهشة من كلامي و نظرت لي باستغراب و سرعان ما انزلت نظرها للاسفل و قالت : اهه جدي انه يعاملني جيدا اما بالنسبة لتصرفاته الطفولية فهي لا تزعجني بالعكس اجدها لطيفة. اذن تجدينني طفوليا حسنا سيدة جيون ساريكي الطفل الحقيقي .. ،
طال ااحديث مع جدي لذا اضطررت ان ابقى اتلمسها... لكن لم امانع حقيقة خاصة ان جسدها صغير ... تعشينا و بقي جدي يسال هيوري و كانه يشك بالامر لكن لحسن الحظ استطعت الاجابة و في منتصف الكلام قبلت خدها اين اصيبت بحازوقة و خجلت كحبة الطماطم اخخ تصرفاتها متوقعة حقا...  بعد العشاء ذهبت للاستحمام و خرجت الى غرفتي و انا ارتدي منشفة فقط تغطي جزئي السفلي بينما هيوري كانت تقف امامي بداية كانت تنظر  و تتمعن ثم ادركت الذي تراها ثم احمر وجها فاستدارت للخلف... للقول هي اول فتاة اراها تخجل من رؤية شاب نصف عاري ف تيفاني مثلا لا تخجل حتى من رؤية جسدي العاري كله.. غريبة ارتديت قميصي و ناديتها لتستدير  استدارت ثم قالت: اممم انا اعتذر لدخول غرفتك لكن اين سانام الآن ااذهب لغرفة الضيوف... انزعجت و اجبتها :اانت غبية او ماشابه اكيد ستبيتين هنا في الغرفة
اتجهت نحو السرير و استلقيت اغمضت عيني منتظرا ان تاتي للسرير لكن لا اثر نظرت لاجدها متجهة نحو الاريكة... حقا!!!! ...... صرخت من غضبي يااا ماذا تفعلين اجابت بخوف :اتجهز لانام
  فقلت :تعالي نامي على السرير اتريدين  من جدي ان يكتشف الامر تعالي الى هنا يينما اربت على جهة السرير بقيت تنظر الي مستغربة او بالاحرى محرجة ثم تقدمت ببطا و حشرت نفسها داخل الغطاء ثم استدارت كان ظهرها يقابلني و كان الجزء العلوي منه ظاهرا  ان بشرتها شاحبة جدا و تستميلني مددت يدي لرغبتي في لمسي الجزء العاري من ظهرها لكني استرجعت يدي في آخر لحظة... ثم استدرت و نمت في الصباح اسيقضت باكرا و ذالك لاني لم استطع تحريك يدي كان هناك ثقل عليها فتحت عيني و قد انصدمت كون هيوري تستعمل يدي كوسادة هي ليست ثقيلة لذا لم تزعجني.. لكن هذه اول مرة ارى وجهها عن قرب لهذه الدرجة وجهها ناعم و دائري و صغير.. عيناها كبيرتان و رموشها طويلة انفها صغير و مناسب لوجهها ثم نزلت عيناي لشفتي هيوري.. هما ممتلئتان و كرزيتا الشكل لم اشعر بيدي حتى وصلت اليهما و تحسستهما برقة رطبان و منتفختان يثيرانني بطريقة سيئة ارغب بتذوقهما شعرت بدغدغة من يدي فتحركت قليلا مسببة سقوط بضع شعرات على وجهها و صدرها قربت انفي من راسها و الذي رائحته كالفراولة ابعدت باصابعي الشعرات المتساقطة على عظامها الحليبية التي اغرتني و لم استطع الا المسها فشعرت بدغدة جعلتها تان بصوت ناعم زاد اثترتي لا غير.. تبا لك هيوري انك كتلة من الانوثة المخلوطة بالاثارة عندما شعرت انها نسنيقض دفعتها عن يدي مدعيا النوم كي لا تكتشف جرائمي....
استيقضت و هي تتذمر من دفعي لها   ثم سمعتها تحدث نفسها و قالت :جيد انه نائم و الا لقتلني لنومي على ذراعه... حسنا ليس و كاني وحش.... لاقتلها... ظننتها ستذهب لكنها اقتربت اكثر و لمست انفي ثم همست :تبدو لطيفا و انت نائم يا كوكي.. و بقيت تداعب شعري.. دهشتي كانت كبيرة و لكن ما ادهشني اكثر اعجابي بالموضوع فانا لم انزعج اطلاقا... بل شعرت بالاحباط عندما ابتعدت و نهضت من على السرير.... مالذي يصيبني بالضبط هذه الفتاة تجنني..
ستوب البارت الجاي