اكرهه لانه اقترب منكي..
اكرهه لانه لمسك... انقذك حتى لانه نظر اليكي
ساظل اقولها و لن اتوقف انتي ملكي و لي فقط
من ممتلكاتي انا الوحيد المسموح له بكل شيء
فلا تختبري صبري فغيرتي تحرق العالم...
انا جيون جونغكوك.. اجلس على الاريكة و يجلس امامي. آخر شخص كنت اتوقع دخوله بيتي.. الوغد المنحط التافه الحقير.. اي كلمة قليلة عليه..
لا تقولوا كيف سمح له بالدخول ليس ذنبي.. لانه كما يبدو الغبي امامي هو صديق زوجتي و لديه كلام مهم لذا اما يدخل او تخرج هي.. و انا لن اسمح له بالاختلاء بها و لو بعد مليون سنة.
يحلس بكل رفاهية وسط بيتي و ينظر الى حبيبتي.. متجاهلا اياي.. بقيت اراقبه و كل ثانية افكر بطريقة كيف انتزع لحمه من عظمه.
ساد صمت غريب بينما ثلاثتنا يراقبون بعض. لكن هيوري هزت عرش الصمت بقولها
'امم هان أنا آسفة لاني كذبت عليك'
كذبت عليه ماذا تعني و لماذا تهتم حتى فليمت.. لا تعتذري ايا كان يستحقه..ليضيف الوغد بصوته الغريب الذي لا يناسب صوته..
' كان عليكي اخباري. بالامر'
ماذا؟!. يعاتبها من يظن نفسه. كنت ساوقفه لكن هيوري اضافت
' امم لم ارد اضافة مشاكل.. لكن كيف عرفت لني هنا؟ '
مامعنى هذا هي لم تخبره انها هنا. لماذا؟
ماشانه هو و مالذي كان سيفعله.. من يظن نفسه.
ايش كم انا منزعج.
اجاب الوغد بينما يحدق بي وثم اليها مبتسما يغضبني.. تلك ملكيتي الخاصة من سمح له بالنظر حتى
'اهه تذكرت يوم ذهبلنا للملاهي و اخبرتني ان ليس لديك اصدقاء غير ستيلا.. لذا تاكدت انك تخفين امرا'
قالها و هو ينظر الي مبتسما... اه لم يفعلها يسعى لاثارة غيرتي.. لاغضابي... لاثارة انزعاجي.
انا اهنئك سيد هان لقد ضمنت لنفسك الموت..
انا امسك قبضتي.. ذهبا للملاهي يا ناس..
كيف تتوقعون رايي.. نظرت الي هيوري و متاكد انها تعرف ما بي فقد امسكت بيدي.. اقسم ان اضاف شيئا آخر سيموت.. لكنه يستمع لندائي فقال
'هيوري هلا تحدثنا على انفراد'
لم اجد ما اقول غير ان ضحكت و اجبته
'اه حقا.. و لماذا ذلك.. يمكنك الحديث هنا اليس كذلك.'
هيوري تمسك بيدي مما يهداني قليلا.. ليكمل الوغد
هل بلع مذياعا. لا يتوقف عن الكلام..
' حسنا.. هيوري لا اريدك ان تبقي هنا'
'و ما دخلك انت.. من تظن نفسك يا هذا.. هيوري ستبقى هنا رغما عن انفك الكبير.'
اجبته و دمائي تغلي ليقول بعد ان رمقني بنظرة قد
' لا اظن اني احدثك.. انا احدث هيوري'
حسنا نفذ صبري فليرحم على نفسه.. وقفت واصلا اليه و امسكت كمه جاذبا اياه الي و قائلا.
' اسمعني جيدا.. لا تستنزف صبري لاني قادر على تدميرك و لا احد سيمنعني.. هل تفهمني '
بدى انه غاضب. لكن ليس بقدري.. كما ذلك آخر همي.... فاجابني بعد ان وقف مقابلا اياي
' انت لا تخيفني و سبب صبري عليك هو هيوري'
فرددت بعد ان ابتسمت له ابتسامتي المريضة
'اوه بلى عليك ان تخاف.. لاني سامسح بك الارض و اشرب دمك. '
غضبي كاد يصل لحد الجنون انا لم اعد اهتم للقانون.. انا مستعد تماما لارتكاب جريمة...
لكن زوجتي تلمصون امسكتني مبعدة الغبي عني و قائلة
' ياا توقفا عن التصرفات الطفولية... هان ارجوك توقف و انت كوكي تحكم بنفسك.. '
انا اتحكم بغضبي.. ماذا عنه... لماذا لا تعاتبينه هو..
نظر الي الوغد ثم قال.. لا اصدق مازال يتحدث
' اهذا كل ما تجيده.. افراغ غضبك بالجميع... الهذا قمت بايذائها المرة الماضية'
أنت تقرأ
انارني حبها (زوجتي)
Fanfictionقصة مستوحاة من رواية قرئتها، و اردت تعديلها هي القصة المتداولة عن الزواج المدبر بين شخصين لم يعرف احدهما الآخر، شخصيتان متغيرتان، و قلبان مختلفان، لكن من سيجذب الآخر و من سيقع بشباك الآخر... قصتي بسيطة عن الحب الناتج عن الزواج..... تابعوها
