وعِندَ المغِيب فِي الأقصى أنتَ تأمُّني ، وصغير يُنتسَب لنا يحتفِي الصّف معك.
وبعدَ السلام بِكُل حماسٍ أقول:
مَا رأيَك أن نُحرر القدسُ سويّاً؟ ، أنتَ تُقاتِل ، وأنا خلفَك أُضمّد چِراحَك ، وأدفع عنكَ ضرراً كاد يُلقيِك حتفَك.
وأمامَ بنِي صهيُون نهتِف معاً ، بأن لا يمسّ الأقصي دمَاً.
بأن أحتمِي بِكَ فـَ غريزة الخَوف عِندي عنيده! تأبى الشهَاده إلّا بأن تقضى على كُل مُستعمرٍ.
لا تخَف أنا أحمِي ظهرَك! إلتفت وقاتِل يا رچُلي!.
بأن نستشهِد سويّاً مِن رِماحهِم الغادِره.
فـَ لا تعچَل سنلتقِ عِندَ الريّان يا أبىَ صغيِري.💜
-اميره.
أنت تقرأ
Babble.®
Non-Fictionقلمي يَسطُر بَعض الحروف ، لتكون عِبارات ، قد تُمثلك وبشدة . فـ أنا .. أنت . كِلانا فارِغ من الداخِل . دعني فقط اُريك ما في جُعبتي ، ازيح عن كاهلِى . دعني اعبر عن آلامك بخطِ يدي . سَأُسخِر كل حروفي لـ تروي عنك . أوَلست أنا .. أنت ؟! ** المُحتوي غير...