تمسّكِ بهِ يا فتَاه لَو كانَ صبوراً يخشَى الله فيكِ ، تقيّاً تصعُب عليهِ معصيةَ الله ، شغوفَاً بتفاهاتِك ، صادِقاً لو سكنتِ قلبهُ ، غنيّاً بكِ عن قريناتِك ، هادئاً متماسِكاً وقوراً أمام الخَلق ، يُچن چنونهُ معكِ فقَط ، يُحب أمّهُ ويهوى أخواتهِ ، بسيطاً فى مُعاملاتِه ، طريقاً لكِ يچُرّك من قلبِك إلى الچنّه.!
داعياً لكِ الله إذا قصّرتِ في عباداتِك.
تمسّك بهِ وانتِ تعلمين أسوء طباعِهِ ، وتريِنها ميِزات.
تمسّك بهِ لو كانَ هدفكُم واحداً ، بناء بيت يُحبهُ الله ورسولهُ ، تمسّكِ بهِ وبتفاصيِله ، وبما يتعلّق بهِ.
صِلى أمّهُ كما لو كانَت أُمُك ، صادِقى أخواتِهِ كما لو كانوا شقيقاتِك ، برّى أباهُ كما لو كان رَفيقُكِ.
إصدُقِ الله فِى رِفقته ، حبيِه فى الله ، فما أچمل من قلبين إئتلفا على حُب الله.
شاركِيه إنجازاتِك البسيطَه ، إدفعيِه ليُحقق أكثر ، إفخرِي بهِ ليفخَر بِك ، عاونِيه على تقوى الله ، تناقشِى معهُ إذا إختلفتُما ، برّرى موقفِك إذا أخطأتِ حتّى يُماثِلك.
چُنّا سويّا ، إرچعا طفلَين ، إبكِ ولا تخجلِى ، سامحِيه قبل أن يعتذِر ، إغفرِ لهُ كما لو لَم يُخطئ ، أنتُما روحَان إئتلفتا قبل إلتقائكما فـ حافِظا على عَهد الوَصل الذي بينكُما ولا تقطعاه.
-أميره.
أنت تقرأ
Babble.®
No Ficciónقلمي يَسطُر بَعض الحروف ، لتكون عِبارات ، قد تُمثلك وبشدة . فـ أنا .. أنت . كِلانا فارِغ من الداخِل . دعني فقط اُريك ما في جُعبتي ، ازيح عن كاهلِى . دعني اعبر عن آلامك بخطِ يدي . سَأُسخِر كل حروفي لـ تروي عنك . أوَلست أنا .. أنت ؟! ** المُحتوي غير...
