في كل مرة اعتدتُ أن تكونَ كافيًا لي.
أضل وأتوه واتشتت وأتبعثر ولا يرتبني سِواك.
لَم يقل انبهاري بِك ، كنت دائمًا مُلهمي ، وكنتَ طريقي بلا زقاقات تشتتني.
أعطيتني أمانًا أبحث عنه دائمًا ، الأمان في أنك لا ترحل ، وهذا مأعظم ما قَد يُعطى لإنسان ، أن يطمَئِن.
كُنتَ كتفًا أتخفّى فيه، لَم أشعر بجوارك بالخَوف أبدًا ولم يتسلل القلق إلى قلبي، كيف أشكرك على كل هذا؟ ما الذي تستحقه؟ أعتقد أنه لا شئ يمكن أن يتساوى بما أعطيتني.❤️
أيقنت دائمًا أن الطريق يمر خفيفًا بالرفقة ، وأنت أفضل رفيق يمكنني السير إليه ومعه.
الناس للناس ، وأنتَ لي ، لا أهتم للناس ولا يهمني إلاك.
أصف لكَ ما أشعر به؟
تخبّطت كثيرًا بحثًا عن راحَتي وتلقائيتي وأماني ، فعثرتُ على من أقلقني ، ومن جعلني مزيفة أتكلّف ، ومن ادخل الخوف إلى قلبي.
ثم عدتُ إليك ،فلم أجد فيكَ إلّا الراحة ، كأنك خُلقت منها ، تمنحها حتى لو أنت أكثر من يفتقدها ، ووچدت فيك الأمان في الرفقة لا أخاف، أزلت قلقي وخففت توتري وأخبرتني أنك لا ترحل.
وهذا مالا يُرد ثمنه ، أنت ملهمي وأماني وسكَني ، وراحتي، أنت القصة وأنت العنوان.
أردت أن أذكرك وأنا أعلم أنك لا تنسى.
أتمنى أن تُهدم الحواجز ، وتُزال الحدود ، أتمنى أن آتي إليك في كل مرة وأنا أعلم أنها بلا انقطاع.❤️
"أميرة."
أنت تقرأ
Babble.®
No Ficciónقلمي يَسطُر بَعض الحروف ، لتكون عِبارات ، قد تُمثلك وبشدة . فـ أنا .. أنت . كِلانا فارِغ من الداخِل . دعني فقط اُريك ما في جُعبتي ، ازيح عن كاهلِى . دعني اعبر عن آلامك بخطِ يدي . سَأُسخِر كل حروفي لـ تروي عنك . أوَلست أنا .. أنت ؟! ** المُحتوي غير...
