20 | شَباط.

6.3K 299 675
                                    



اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



••

ثِيو فَتح عَينيه بِالصّباح، لِتَقع عَلى وَالده، الّذي لَم يَبرح مَكانه مُنذ الأَمس. نَوع مِن الصّداع دَاهمه، قَبل أَن يَشعر بِكفه بَين كَف وَالده الكَبير يَبعث الدّفيء وَ الرّاحة لَه.

هَمس بِصوتٍ مَبحوح :
« مَاذا حَدث..؟ »

مَد هَانيبَال كَفه الأُخرى يُمسد عَلى وَجنته :
« لَقد سَقطت مِن أَعلى الدّرج. »

مَال ثِيو نَاحية كَف لِيقُول بِأنين :
« لَكن.. لا أَشعر بِشيء.
كُل مَا أَذكره هُو وِيل، يَطلب مِني تَناول الإفطار، ثُم..رُؤيتكما تتبَادلان القُبلات.
لا أَذكر شَيء غَير ذَلك. »

شغف رحومحيث تعيش القصص. اكتشف الآن