9 | آذَار.

5.3K 254 275
                                    







★جهزوا قلوبكم جيّداً لهذا الفَصل، و الذي سيكون الأخير كما خُطط له مسبقاً. هناك مفاجأة شديدة بإنتظاركم، و أرجو أن تغيّر رأيكم بخصوص النّهاية.











سِت سنواتٍ لاحِقَة :

     سِت سنواتٍ لاحِقَة :

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


••

كانت الصّغيرة بيلا ذات الست أعوام فَوق ظهر تيِد الذي فاقها حجماً، يركض بها في الأنحاءِ خارج المنزل، مع صرخاتها المستمتعة و السعيدة، و شَعرها الكستنائي القاتم الذي يتطاير في الأرجَاء، تحتضنُ عنقه بقوة دافنة وجهها بفروه الناعم، فيما ثيو يقفُ على عتبة المَنزل، يشاهدها بإبتسامةٍ هادئة و لطيفة.

توقفَ تيد بها ثم نَزلت من فوقه، قبّلت وجنته بقوة و سارت معه لوالدها الذي يشاهدها. احتضنت خصره بذراعيها الصغيرتين، و تيد كان يحومُ حولهما و ينبح بمتعة. مسح على شعرها بخفة و قبّل جبينها بعمق.

شغف رحومحيث تعيش القصص. اكتشف الآن