21 | شَباط.

6.1K 302 198
                                    

« لُوسيَان

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

« لُوسيَان. »

 »

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



••

جَسدُ ثِيو كَان عَارياً فَوق فِراشِ چِيمي، الّذي يَأكله حَرفياً بِنظراتِه الشّهوانية. لَم يَتوقع وَ لَو لِجزءٍ مِن الثّانية أَن يُقدم ثِيو بِنفسه عَلى تِلك الخُطوة الجَريئة. لَقد رَآقهُ الأُمر بِشدة.

فِي الحَقيقة، ثِيو لَم يَجرؤ، وَ إنّما لُوسيَان مَن جَرؤ عَلى هَذا فِعلاً كَي يَرد الصّاع صَاعين لِهانِيبال بَعد مَا فَعلهُ بِه بِالمَطبخ. مَا أَسهل طَريقةٍ لِذلك..؟ بِالطّبع تَدنيس ابنهِ القَاصِر، وَ تَشويهه مِن حَبيبه المُختل چِيميدين.

لُوسيَان هَمس بِدلال :
« أَخرج بِي كُل سُوءكَ حَبيبي، أَنا بِحاجَتك. »

لُوسيَان كَان مُتمكن بِشدةٍ فِي تقمّص شَخصية ثِيو. يَعلم تَماماً نِقاط ضَعف چِيمي، كَيف يُثيره، مَتى..؟ وَ أَين..؟ لِهذا السّبب وَجدهَا فُرصة لا تُقدر بِثمنٍ حِينما طَلب ثِيو مِن وَالده الذّهاب مَع چِيمي وَ قَضاء اليَوم مَعه.

شغف رحومحيث تعيش القصص. اكتشف الآن