••
فِي الصّباح، رُبما فِي تَمام التّاسعةِ صَباحاً. كَان وِيل بِالمَطبخ يُعد الفَطور لِكليهما. بَيض مَع اللحمِ المُقدد، كَما يُحب ثِيو. لا يُجزم أنَّ الأَخير قَد يَتجاوب مَعه اليَوم أَيضاً، لكنه عَلى الأقل.. سَيحاول.
جَفل للحظَة حِينما شَعر بِجسدٍ يَضمه مِن الخَلف. حَيث كَان ثِيو الّذي أَحاط خِصره بِذراعيه مُرخياً رَأسه عَلى ظَهرِه.
أنت تقرأ
شغف رحوم
Mystery / Thriller[ مُكتملة. ] •• أَنتَ يَا ذَا المَواهِب الخَفية، هَل رأيتَ حَركتي الخِتاميّة..؟ طَبلةُ الأٌذنِ الضّعيفة لِروحكَ النائِمة، التي سأفقأها بِشوكةٍ.. سَتبدأُ بِالإحتِراق.. لا يَهمني إن صَهرتُ عِظامكَ، دَعنا نرى نِهاية هذا الجُنون.. هَكذا تَماماً، دَعنا ن...